اشد لحظات الضيق اقربها
الضيق و الفرج
قديما كان يقال : ان اشد لحظات الليل سوادا .. هي تلك التي يليها بياض الفجر
و كلما ضاق عنق الزجاجه اقتربت من الخروج
اعلان 3
فبعد الضيق الذي ما بعده ضيق .. يكون النقيض تماما
الضغط الشديد جدا يليه الانفجار
السواد الشديد جدا يليه الفجر
المرض الشديد جدا يليه البرء
الرحله الطويله جدا يليها الوصول
لهذا نقول : اياك اياك ان تتعب او تياس بعد طول طريق
فكلما تعبت ويئست .. تذكر ان النقيض قريب
هذه الكلمات اقولها لنفسي .. حين اعاني من اشد اللحظات في حياه كل انسان .. و حين اقف وحيدا في وجه التيار
اصبر نفسي .. واقول .. لن يظل الامر على حاله
ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. وكنت احسبها لا تفرج
انتبه .. هذه قاعده مضطرده