البكاء فالنوم قرة عين، و اذا اقترن بالبكاء النوح و الرقص لم يحمد.
وان راي كان انسانا يعرفة ما ت و هو ينوح علية و يعلن الرنة ، فانة يقع فنفس هذا الذي راة ميتا او فعقبة مصيبة او هم شنيع.
وان راي كانهم ينوحون علي و ال ربما ما ت و يمزقون ثيابهم و ينفضون التراب علي رؤوسهم، فان هذا الوالى يجور فسلطانه.
وان راي كان الوالى ما ت و هم يبكون خلف جنازتة من غير صياح، فانهم يرون من هذا الوالى سرورا.
والله اعلي و اعلم