امتاع الزوج
للوصول الى قمه اللذه و الاثاره يجب ان تمارس العمليه الجنسيه بصوره صحيحه و العمليه الجنسيه يمكن تقسيمها الى ثلاث مراحل اولها الملاعبه التمهيديه وثانيها الاتحاد الجنسى الفعلى (ايلاج الذكر داخل الفرج) وثالثها الملاعبه النهائيه ورغم ان هذه العمليه عباره عن تجربه عاطفيه لا يمكن تقسيمها الا ان هذا التقسيم ليس الا لمجرد تسهيل الفهم، فالجهل هو مصدر الخطا دائما، فكثير من الناس لا يعرفون ان المراه تحتاج الى تمهيد وملاطفه قبل ان تستسلم للزوج فى ابتهاج، فهى تحتاج الى الحب والرقه من جانب الزوج،
وتحتاج ايضا الى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبه المثيره بل ان الرجل الذى يحب زوجته فعلا يحس بحاجتها الى هذه الملاعبه ، بل ان هذه الملاعبه تمثل امتع ما فى العمليه الجنسيه بالنسبه للمراه ويجب ان يفهم الرجل ان جسد المراه اكثر انفعالا منه واكثر تاثيرا للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه المداعبه نتيجه لجهله او انانيته اوخجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم له تماما بل تتحول العلميه الى ما يشبه الاغتصاب، وطبعا لا يمكن ان يحقق الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسى
اتفاق لحظات ذروه الاثاره بين الزوج وزوجته
يجب ان يصل الرجل الى قمه اللذه فى اللحظه التى تصل فيها الزوجه الى قمه لذتها، ولذلك على الزوج ان يروض نفسه، وينتظر حتى تصل الزوجه الى هذه القمه حتى يحدث لهما بدلك الانسجام الجنسى اما الرجل الذى لا ينتظر فانه يحطم اللعبه الغراميه دون ان يدري ، ويمكن ان نقول ان العمليه الجنسيه هى المدرسه التى تقضى على الانانيه ، لان الزوج اذا ما فكر فى نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذه الهائله التى يحسها اذا ما فكر فى رغبات زوجته فالعمليه الجنسيه يمكن ان تقرب او تباعد ما بين الرجل والمراه ، والاشباع الجنسى هو احساس متبادل لا يتحقق الا اذا حدث تناغم ينتج عنه الانسجام بين الاثنين .
المداعبات النهائيه ضروريه
اما عن الملاعبه النهائيه التى تعقب العمليه الجنسيه فهى شىء ضرورى رغم ان الكثيرين يهملونها، اذ يجب ان لا ينفصل الزوجان مباشره بعد الجماع، بل يظلا متعانقين، لان الزوج يحس ان زوجته تريد ان تبقى فى حوزته عاطفيا وجسديا وانها ما زالت متوتره ، كما ان الشكر المتبادل بينهما يزيد الروابط العاطفيه قوه .. اى ان لهذه الملاعبه النهائيه اثرها فى تثبيت العلاقات الزوجيه وتحقيق سعاده الزوجين معا و الطريق الى “اللذه الجنسيه الكامله ” سهل وميسور باذن الله، ولكن تعترضه مجموعه من العقبات ساجتهد في ازالتها جميعا من خلال هذا الطرح الذي ارجو ان يكون دليلا متكاملا للزوجات و الازواج .
هناك تنوع في اشكال تحقق “اللذه الجنسيه “، وبالتالي ليس هناك مكان للحديث عن “صواب” او “خطا”، ولكن عن اشكال وانواع.
الحاله المزاجيه من قلق او سرور او غير ذلك لها دخل كبير في الوصول الى “اللذه ” والشعور بها، كذلك الارهاق البدني والذهني، وكذلك المناخ المحيط بعمليه الممارسه : المكان، الاضاءه ، التهيؤ.
نوع وكم المداعبه “القبليه ” و”البعديه ” له دور هام ايضا.
مستوى الثقه والانسجام بين الزوجين، وتشاركهما في التفاعل والتعامل مع احداث الحياه ايضا عليه معول هام.
* بالنسبه للرجل: تحدث “اللذه الجنسيه “، وترتبط باثاره القضيب، ويتوافق مع القذف الذي يعقبه مجموعه من الانقباضات في بعض او كل الاعضاء التناسليه ، وتفاعلا مع هذه الانقباضات حدوث -في بعض الرجال- “تعبير اعلى” من اصوات تاوه عاليه ، او حركات جسديه لا اراديه او كلاهما.
وهذه التعبيرات قد تحدث احيانا، وقد لا تحدث، ويستمر الشعور باللذه عند الرجل لفتره تطول او تقصر بعد القذف.
* بالنسبه للمراه : هناك اختلاف واسع بين المتخصصين كما سنرى لاحقا حول شعور المراه باللذه الجنسيه عمقا، و”رعشه الشبق” خاصه :
بعضهم يقول بان هناك نوعين من “الشبق”: احدهما يحدث في “البظر” وحده ولا يتجاوزه، والاخر يبدا من “البظر” ولكن ينتشر منه الى المهبل، بل واعضاء الحوض الاخرى: الرحم .. والمثانه … الخ، ويتحدثون عن نقطه توجد في بعض النساء “حوالي الثلث” وموضعها في الجدار الامامي لقناه المهبل، وان اثاره هذه النقطه هي التي تؤدي الى حدوث “الرعشه ” التي تنتج او تكون مصحوبه بانقباضات في الرحم، والمهبل، وبقيه اعضاء الحوض.
في حين يتمسك فريق بوجود هذه النقطه ، ويرتبون المساله على النحو الذي اوضحناه، ينفي اخرون وجود مثل هذا الامر تماما، وان اتفقوا على ان الجدار الامامي لقناه المهبل “شديد الحساسيه “، وله دور كبير في تحقيق اللذه ، وان الحديث عن وجود “النقطه الساخنه ” تلك مجرد افتراض علمي، ولم يتاكد بشكل نهائي في الوقت الذي يؤدي الى قلق النساء والرجال، وتبرير اخطاء اخرى في الممارسه ، بمعنى ان يكون الادعاء بعدم وجود هذه النقطه في امراه ما مثل الشماعه التي يعلق عليها الزوج والزوجه تقصيرهم في استكمال مقدمات وشروط الاستماع.
* فما هي ترتيبات الجماع الممتع؟!
باختصار:
1 التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسيه او اجتماعيه ، او ارهاق بدني او اي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسه الجنسيه ، مع استحضار النيه وتلاوه الدعاء الماثور.
2 المداعبه والملاعبه التي تشمل اشكالا كثيره ، وفنونا واسعه .. اخص منها بالذكر: مداعبه الاعضاء التناسليه الاساسيه : “القضيب” في الرجل، و”البظر” في الانثى .. ان هذه المداعبه جزء اساسي في تحقيق اللذه ، بل وحدوث “الشبق” عند المراه ، والرجل.
3 مرحله الجماع: وله اوضاعه المختلفه والمتنوعه ، والتي تتناسب مع ظروف واحوال الرجل والمراه ، وغرض هذه الاوضاع وهدفها تحقيق الادخال على افضل وجه، ويلاحظ ان متعه الرجل ووصوله الى اللذه يكون اسرع من المراه في اغلب الاحيان ؛ ولذلك فان عليه الا يستعجل القذف، وان يتانى حتى لو قذف ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبه والملاطفه حتى تشعر المراه انها قضت وطرها، ويسالها عن ذلك، ولا يقوم عنها الا اذا اطمئن ان هذا قد حدث.
4 اذا هم الرجل بالقيام عن المراه قبل ان تقضي وطرها فعليها ان تطلب منه ان يبقى، ويستمر، والا تعتبر هذا عيبا او “قله حياء”، فالنتائج المترتبه على عدم الشعور باللذه الجنسيه اكبر واهم من ان نتعامل معها باستخفاف، او نصمت عنها بدافع “الحياء” الذي يكون هنا مذموما؛ لانه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لانه اخطا في حق نفسه، وشريكه.
5 لا باس من معاوده الجماع مره اخرى بعد وقت معقول يحتاجه الرجل لاستعاده القدره على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول – صلى الله عليه وسلم – اوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لاعضائه بما يجعله انشط واقدر على المعاوده .
اذن: الوصول الى “اللذه الجنسيه ” عمليه مركبه من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب احدى النقاط يعيق هذا الوصول.
* الوصول الى الشبق في الرجل والمراه على حسن ابرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالادخال والانزال، ولكن بمكونات الممارسه كلها، وخاصه مداعبه اعضاء الاثاره الجنسيه : البظر، الاذن، جانب الرقبه ، وحلمات الثدي (في المراه )، والاعضاء التناسليه (في الرجل).
* بحسن الاعداد والممارسه نضمن ان شاء الله ان تحصل المراه على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع وبعد القذف).
* المراه التي لا تصل للشبق بمعنى “الرعشه ” ليست بالضروره امراه “بارده جنسيه “، فقد تكون بطيئه او هادئه الاستجابه ، وقد يكون زوجها اسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب اخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسه موفقه ..، وهكذا.
* التفاهم والمصارحه ، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو المتسق مع هدي الاسلام، وهو السبيل الى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وامتاع كل منهما الاخر.
وتحتاج ايضا الى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبه المثيره بل ان الرجل الذى يحب زوجته فعلا يحس بحاجتها الى هذه الملاعبه ، بل ان هذه الملاعبه تمثل امتع ما فى العمليه الجنسيه بالنسبه للمراه ويجب ان يفهم الرجل ان جسد المراه اكثر انفعالا منه واكثر تاثيرا للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه المداعبه نتيجه لجهله او انانيته اوخجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم له تماما بل تتحول العلميه الى ما يشبه الاغتصاب، وطبعا لا يمكن ان يحقق الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسى
اتفاق لحظات ذروه الاثاره بين الزوج وزوجته
يجب ان يصل الرجل الى قمه اللذه فى اللحظه التى تصل فيها الزوجه الى قمه لذتها، ولذلك على الزوج ان يروض نفسه، وينتظر حتى تصل الزوجه الى هذه القمه حتى يحدث لهما بدلك الانسجام الجنسى اما الرجل الذى لا ينتظر فانه يحطم اللعبه الغراميه دون ان يدري ، ويمكن ان نقول ان العمليه الجنسيه هى المدرسه التى تقضى على الانانيه ، لان الزوج اذا ما فكر فى نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذه الهائله التى يحسها اذا ما فكر فى رغبات زوجته فالعمليه الجنسيه يمكن ان تقرب او تباعد ما بين الرجل والمراه ، والاشباع الجنسى هو احساس متبادل لا يتحقق الا اذا حدث تناغم ينتج عنه الانسجام بين الاثنين .
المداعبات النهائيه ضروريه
اما عن الملاعبه النهائيه التى تعقب العمليه الجنسيه فهى شىء ضرورى رغم ان الكثيرين يهملونها، اذ يجب ان لا ينفصل الزوجان مباشره بعد الجماع، بل يظلا متعانقين، لان الزوج يحس ان زوجته تريد ان تبقى فى حوزته عاطفيا وجسديا وانها ما زالت متوتره ، كما ان الشكر المتبادل بينهما يزيد الروابط العاطفيه قوه .. اى ان لهذه الملاعبه النهائيه اثرها فى تثبيت العلاقات الزوجيه وتحقيق سعاده الزوجين معا و الطريق الى “اللذه الجنسيه الكامله ” سهل وميسور باذن الله، ولكن تعترضه مجموعه من العقبات ساجتهد في ازالتها جميعا من خلال هذا الطرح الذي ارجو ان يكون دليلا متكاملا للزوجات و الازواج .
هناك تنوع في اشكال تحقق “اللذه الجنسيه “، وبالتالي ليس هناك مكان للحديث عن “صواب” او “خطا”، ولكن عن اشكال وانواع.
الحاله المزاجيه من قلق او سرور او غير ذلك لها دخل كبير في الوصول الى “اللذه ” والشعور بها، كذلك الارهاق البدني والذهني، وكذلك المناخ المحيط بعمليه الممارسه : المكان، الاضاءه ، التهيؤ.
نوع وكم المداعبه “القبليه ” و”البعديه ” له دور هام ايضا.
مستوى الثقه والانسجام بين الزوجين، وتشاركهما في التفاعل والتعامل مع احداث الحياه ايضا عليه معول هام.
* بالنسبه للرجل: تحدث “اللذه الجنسيه “، وترتبط باثاره القضيب، ويتوافق مع القذف الذي يعقبه مجموعه من الانقباضات في بعض او كل الاعضاء التناسليه ، وتفاعلا مع هذه الانقباضات حدوث -في بعض الرجال- “تعبير اعلى” من اصوات تاوه عاليه ، او حركات جسديه لا اراديه او كلاهما.
وهذه التعبيرات قد تحدث احيانا، وقد لا تحدث، ويستمر الشعور باللذه عند الرجل لفتره تطول او تقصر بعد القذف.
* بالنسبه للمراه : هناك اختلاف واسع بين المتخصصين كما سنرى لاحقا حول شعور المراه باللذه الجنسيه عمقا، و”رعشه الشبق” خاصه :
بعضهم يقول بان هناك نوعين من “الشبق”: احدهما يحدث في “البظر” وحده ولا يتجاوزه، والاخر يبدا من “البظر” ولكن ينتشر منه الى المهبل، بل واعضاء الحوض الاخرى: الرحم .. والمثانه … الخ، ويتحدثون عن نقطه توجد في بعض النساء “حوالي الثلث” وموضعها في الجدار الامامي لقناه المهبل، وان اثاره هذه النقطه هي التي تؤدي الى حدوث “الرعشه ” التي تنتج او تكون مصحوبه بانقباضات في الرحم، والمهبل، وبقيه اعضاء الحوض.
في حين يتمسك فريق بوجود هذه النقطه ، ويرتبون المساله على النحو الذي اوضحناه، ينفي اخرون وجود مثل هذا الامر تماما، وان اتفقوا على ان الجدار الامامي لقناه المهبل “شديد الحساسيه “، وله دور كبير في تحقيق اللذه ، وان الحديث عن وجود “النقطه الساخنه ” تلك مجرد افتراض علمي، ولم يتاكد بشكل نهائي في الوقت الذي يؤدي الى قلق النساء والرجال، وتبرير اخطاء اخرى في الممارسه ، بمعنى ان يكون الادعاء بعدم وجود هذه النقطه في امراه ما مثل الشماعه التي يعلق عليها الزوج والزوجه تقصيرهم في استكمال مقدمات وشروط الاستماع.
* فما هي ترتيبات الجماع الممتع؟!
باختصار:
1 التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسيه او اجتماعيه ، او ارهاق بدني او اي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسه الجنسيه ، مع استحضار النيه وتلاوه الدعاء الماثور.
2 المداعبه والملاعبه التي تشمل اشكالا كثيره ، وفنونا واسعه .. اخص منها بالذكر: مداعبه الاعضاء التناسليه الاساسيه : “القضيب” في الرجل، و”البظر” في الانثى .. ان هذه المداعبه جزء اساسي في تحقيق اللذه ، بل وحدوث “الشبق” عند المراه ، والرجل.
3 مرحله الجماع: وله اوضاعه المختلفه والمتنوعه ، والتي تتناسب مع ظروف واحوال الرجل والمراه ، وغرض هذه الاوضاع وهدفها تحقيق الادخال على افضل وجه، ويلاحظ ان متعه الرجل ووصوله الى اللذه يكون اسرع من المراه في اغلب الاحيان ؛ ولذلك فان عليه الا يستعجل القذف، وان يتانى حتى لو قذف ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبه والملاطفه حتى تشعر المراه انها قضت وطرها، ويسالها عن ذلك، ولا يقوم عنها الا اذا اطمئن ان هذا قد حدث.
4 اذا هم الرجل بالقيام عن المراه قبل ان تقضي وطرها فعليها ان تطلب منه ان يبقى، ويستمر، والا تعتبر هذا عيبا او “قله حياء”، فالنتائج المترتبه على عدم الشعور باللذه الجنسيه اكبر واهم من ان نتعامل معها باستخفاف، او نصمت عنها بدافع “الحياء” الذي يكون هنا مذموما؛ لانه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لانه اخطا في حق نفسه، وشريكه.
5 لا باس من معاوده الجماع مره اخرى بعد وقت معقول يحتاجه الرجل لاستعاده القدره على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول – صلى الله عليه وسلم – اوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لاعضائه بما يجعله انشط واقدر على المعاوده .
اذن: الوصول الى “اللذه الجنسيه ” عمليه مركبه من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب احدى النقاط يعيق هذا الوصول.
* الوصول الى الشبق في الرجل والمراه على حسن ابرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالادخال والانزال، ولكن بمكونات الممارسه كلها، وخاصه مداعبه اعضاء الاثاره الجنسيه : البظر، الاذن، جانب الرقبه ، وحلمات الثدي (في المراه )، والاعضاء التناسليه (في الرجل).
* بحسن الاعداد والممارسه نضمن ان شاء الله ان تحصل المراه على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع وبعد القذف).
* المراه التي لا تصل للشبق بمعنى “الرعشه ” ليست بالضروره امراه “بارده جنسيه “، فقد تكون بطيئه او هادئه الاستجابه ، وقد يكون زوجها اسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب اخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسه موفقه ..، وهكذا.
* التفاهم والمصارحه ، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو المتسق مع هدي الاسلام، وهو السبيل الى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وامتاع كل منهما الاخر.
- امتاع الزوج
- احلا صور رجل وامراه متعانقين
- طلسم لتسخير الزوج
اعلان 3