بحث عن اعياد الطفوله
وعلى الرغم من دخول الاتفاقيه حيز التنفيذ ، وتخصيص يوم عيد للطفل حول العالم ، الا ان اوضاعه حقيقه تزداد سوءا هنا وهناك ، وفي شتى الاحوال ، فكثير من الاطفال حول العالم يلقون حتفهم لاسباب مختلفه ، كاصابتهم بامراض يمكن لهم الشفاء منها ، لكن قله الرعايه والاهتمام تفقدهم حياتهم ، وكذلك نتيجه العنف الذي يمارس ضدهم ، او نتيجه الحروب والصراعات حول العالم ، كما ان اعداد الاطفال الذين يخرطون قسريا في التجنيد الاجباري في تزايد مستمر ، وكذلك في الاعمال التي تؤثر سلبا على حياتهم وصحتهم .
ومن اكثر الاطفال معاناه على صعيد العالم هم اطفال فلسطين ، ففي الحرب الاخيره على غزه نجد ان اكثر الضحايا المستهدفين كانوا من الاطفال ، ليقضي المئات منهم بين قتيل وجريح ، ذنبهم انهم يقيمون على تلك الرقعه من الارض دون سبب ، عدا عن الممارسات العنصريه التي تمارسها سلطات الاحتلال الصهيوني بحق الاطفال الفلسطينيين على وجه الخصوص ، بالرغم من توقيع معاهدات سلام بين الطرفين المتنازعين في المنطقه ، الا ان اسرائيل مازالت تختلق الاعذار والاكاذيب لخرق تلك المعاهدات ، والضحايا على الاغلب من الاطفال ، ونجد ان المعتقلات الصهيونيه تعج بالاطفال الذين تم اعتقالهم لاسباب على الدوام ملفقه لهم .
وتنص اتفاقيه حقوق الطفل على عده نقاط مهمه ، هي :-
– حقه في حياه كريمه .
– حقه في تامين الرعايه الصحيه له .
– حقه في تلقي التعليم شانه شان اقرانه حول العالم .
– حقه في تامين مسكن امن له .
– حقه في تامين مستوى معيشي ملائم له ولاحتياجاته .
– حقه في توفير الغذاء الذي يمده بالعناصر اللازمه لنموه .
– واخيرا ، واعتبرها من اهم النقاط على الاطلاق وتختصر جميع ما ذكر سابقا ، وهي حقه في اللهو وممارسه طفولته لتنميه مداركه ، وهي النقطه التي يرسم بها مستقبله وتوصله له بامان وسلام، وبعد القاء نظره حول حال الاطفال حول العالم ، ابكيهم واصرخ على لسانهم :-
"اعطونا الطفوله ، اعطونا السلام !" .
كلمتان تعنيان للطفل الكثير ، لنؤمن لهم نحن الكبار الصغار – امام طفولتهم المسحوقه – المعنى الحقيقي للطفوله والسلام .
وعلى الرغم من دخول الاتفاقيه حيز التنفيذ ، وتخصيص يوم عيد للطفل حول العالم ، الا ان اوضاعه حقيقه تزداد سوءا هنا وهناك ، وفي شتى الاحوال ، فكثير من الاطفال حول العالم يلقون حتفهم لاسباب مختلفه ، كاصابتهم بامراض يمكن لهم الشفاء منها ، لكن قله الرعايه والاهتمام تفقدهم حياتهم ، وكذلك نتيجه العنف الذي يمارس ضدهم ، او نتيجه الحروب والصراعات حول العالم ، كما ان اعداد الاطفال الذين يخرطون قسريا في التجنيد الاجباري في تزايد مستمر ، وكذلك في الاعمال التي تؤثر سلبا على حياتهم وصحتهم .
ومن اكثر الاطفال معاناه على صعيد العالم هم اطفال فلسطين ، ففي الحرب الاخيره على غزه نجد ان اكثر الضحايا المستهدفين كانوا من الاطفال ، ليقضي المئات منهم بين قتيل وجريح ، ذنبهم انهم يقيمون على تلك الرقعه من الارض دون سبب ، عدا عن الممارسات العنصريه التي تمارسها سلطات الاحتلال الصهيوني بحق الاطفال الفلسطينيين على وجه الخصوص ، بالرغم من توقيع معاهدات سلام بين الطرفين المتنازعين في المنطقه ، الا ان اسرائيل مازالت تختلق الاعذار والاكاذيب لخرق تلك المعاهدات ، والضحايا على الاغلب من الاطفال ، ونجد ان المعتقلات الصهيونيه تعج بالاطفال الذين تم اعتقالهم لاسباب على الدوام ملفقه لهم .
وتنص اتفاقيه حقوق الطفل على عده نقاط مهمه ، هي :-
– حقه في حياه كريمه .
– حقه في تامين الرعايه الصحيه له .
– حقه في تلقي التعليم شانه شان اقرانه حول العالم .
– حقه في تامين مسكن امن له .
– حقه في تامين مستوى معيشي ملائم له ولاحتياجاته .
– حقه في توفير الغذاء الذي يمده بالعناصر اللازمه لنموه .
– واخيرا ، واعتبرها من اهم النقاط على الاطلاق وتختصر جميع ما ذكر سابقا ، وهي حقه في اللهو وممارسه طفولته لتنميه مداركه ، وهي النقطه التي يرسم بها مستقبله وتوصله له بامان وسلام، وبعد القاء نظره حول حال الاطفال حول العالم ، ابكيهم واصرخ على لسانهم :-
“اعطونا الطفوله ، اعطونا السلام !” .
كلمتان تعنيان للطفل الكثير ، لنؤمن لهم نحن الكبار الصغار – امام طفولتهم المسحوقه – المعنى الحقيقي للطفوله والسلام .
يوم الطفل هو الحدث الذي يحتفل به في ايام مختلفه في دول كثيره في مختلف انحاء العالم, ومنه اليوم الدولي لحمايه الاطفال احتفل به في 1 يونيو في عام 1950م.وقد انشئ هذا اليوم من قبل الاتحاد النسائي الديمقراطي الدولي في نوفمبر من عام 1949 م في مؤتمر باريس, وايضا يوم الطفل العالمي والذي يصادف يوم 20 نوفمبر من كل عام حسب توصيه الامم المتحده .
فقد اوصت الجمعيه العامه للامم المتحده في العام 1954 م بان تقيم جميع البلدان يوما عالميا للطفل يحتفل به بوصفه يوما للتاخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الاطفال. وايضا حدد 5 من شهر نوفمبر يوما للطفل العالمي، وقد سبقه وتلاه عدد من الاتفاقات الدوليه حول حقوق الطفل. ومن الجدير ذكره ان المجموعه العربيه قد وضعت تحفظات على حقوق الطفل لناحيه احترام حريه المعتقد.
وفي اغلب دول العالم يتم الاحتفال به يوم 20 نوفمبر، حيث اعلنت الامم المتحده في هذا اليوم قانون حقوق الطفل اما في الدول الشيوعيه السابقه فيحتفلون بالمناسبه في 1 يونيو/حزيران.
وعلى الرغم من دخول الاتفاقيه حيز التنفيذ ، وتخصيص يوم عيد للطفل حول العالم ، الا ان اوضاعه حقيقه تزداد سوءا هنا وهناك ، وفي شتى الاحوال ، فكثير من الاطفال حول العالم يلقون حتفهم لاسباب مختلفه ، كاصابتهم بامراض يمكن لهم الشفاء منها ، لكن قله الرعايه والاهتمام تفقدهم حياتهم ، وكذلك نتيجه العنف الذي يمارس ضدهم ، او نتيجه الحروب والصراعات حول العالم ، كما ان اعداد الاطفال الذين يخرطون قسريا في التجنيد الاجباري في تزايد مستمر ، وكذلك في الاعمال التي تؤثر سلبا على حياتهم وصحتهم .
ومن اكثر الاطفال معاناه على صعيد العالم هم اطفال فلسطين ، ففي الحرب الاخيره على غزه نجد ان اكثر الضحايا المستهدفين كانوا من الاطفال ، ليقضي المئات منهم بين قتيل وجريح ، ذنبهم انهم يقيمون على تلك الرقعه من الارض دون سبب ، عدا عن الممارسات العنصريه التي تمارسها سلطات الاحتلال الصهيوني بحق الاطفال الفلسطينيين على وجه الخصوص ، بالرغم من توقيع معاهدات سلام بين الطرفين المتنازعين في المنطقه ، الا ان اسرائيل مازالت تختلق الاعذار والاكاذيب لخرق تلك المعاهدات ، والضحايا على الاغلب من الاطفال ، ونجد ان المعتقلات الصهيونيه تعج بالاطفال الذين تم اعتقالهم لاسباب على الدوام ملفقه لهم .
وتنص اتفاقيه حقوق الطفل على عده نقاط مهمه ، هي :-
– حقه في حياه كريمه .
– حقه في تامين الرعايه الصحيه له .
– حقه في تلقي التعليم شانه شان اقرانه حول العالم .
– حقه في تامين مسكن امن له .
– حقه في تامين مستوى معيشي ملائم له ولاحتياجاته .
– حقه في توفير الغذاء الذي يمده بالعناصر اللازمه لنموه .
– واخيرا ، واعتبرها من اهم النقاط على الاطلاق وتختصر جميع ما ذكر سابقا ، وهي حقه في اللهو وممارسه طفولته لتنميه مداركه ، وهي النقطه التي يرسم بها مستقبله وتوصله له بامان وسلام، وبعد القاء نظره حول حال الاطفال حول العالم ، ابكيهم واصرخ على لسانهم :-
“اعطونا الطفوله ، اعطونا السلام !” .
كلمتان تعنيان للطفل الكثير ، لنؤمن لهم نحن الكبار الصغار – امام طفولتهم المسحوقه – المعنى الحقيقي للطفوله والسلام .
