تدبيس معده مع قرحه
الفوائد
77٪ من الاشخاص الذين خضعوا لعمليه التكميم وجدوا تحسن في نسبه ارتفاع الكوليسترول، وهناك مزايا اخرى مثل التحسن في فقدان الوزن، توفير في المصاريف ونوعيه حياه افضل.
تحسن في الحالات الصحيه بسبب اجراء جراحه التكميم: الحاله الصحيه % بسبب تكميم المعده التحكم في النوع الثاني من داء السكري 45-58% تم علاج حالات ضغط الدم المرتفع 50% تم علاج حالات ارتفاع الكوليستول 77% تم علاج حاله انقطاع النفس الانسدادي خلال النوم 60%
عمليه التكميم من خلال بيانات التجارب السريريه : • وجدوا بعد ان تم تحليل 24 دراسه سريريه مع فتره متابعه امتدت من عام الى خمس اعوام، انه عقب القيام بجراحه التكميم، فانه تم خساره ما نسبته 66% في المتوسط من الوزن الزائد. • وجدوا بعد ان تم تحليل 10 دراسات سريريه مع فتره متابعه امتدت من عام الى خمس اعوام، ان اكثر من 70% من المرضى تحسنت من النوع الثاني لمرض السكري. ولوحظت تحسنات كبيره ايضا في ارتفاع ضغط الدم والدهون، وكذلك في توقف التنفس اثناء النوم والام المفاصل.
اقامه اقصر في المستشفى وشفاء سريع: اغلب عمليات التكميم تتم عن طريق استخدام الحد الادنى لتقنيه المنظار، مما يؤدي على ندوب اصغر والم اقل من العمليات الجراحيه المفتوحه .
نوعيه حياه افضل: وجدت الدراسات السريريه لمرضى عمليات التكميم انهم شعروا بتحسن بعد العمليه ، وانفقوا المزيد من الوقت في القيام بانشطه ترفيهيه وجسديه . كما انهم ايضا استفادوا من تعزيز الانتاجيه والفرص الاقتصاديه ، واصبح لديهم المزيد من الثقه بالنفس مما كانت عليه قبل الجراحه .
العمليه
يتم استئصال حوالي 75% من المعده بشكل دائم ويزال من الجسم. غالبا ما تستخدم الدباسات الجراحيه في هذه العمليه . يمكن ان تتم بالجراحه المفتوحه او عن طريق جراحه المناظير. بدات العمليه كمرحله اولي للمرضي الذين يعانون من زياده مفرطه في الوزن حيث مؤشر كتله الجسم اكثر من 60 ، متبوعه بالمرحله الثانيه وهي جراحه تحويل مسار المعده او تحوير المعده اذا لم يفقد المريض وزنا كافيا. و حسب التوصيات الحديثه يمكن ان تجري الجراحه لمرضي السمنه بدءا من 35-40 مؤشر كتله الجسم (BMI) وغالبا ما تكون كافيه لانقاص الوزن. الا ان العمليه فقط ليست كافيه لانقاص الوزن الا اذا صاحبها تغييرا في نمط حياه المريض والتزاما بتعليمات الطبيب.
مميزات عمليه التكميم
– اقل نسبه المضاعفات من عمليه تخطي من حيث نقص الكالسيوم او الحديد او بعض الفيتامينات او فقر دم ( وان كانت قليله في التخطي ) وبالتالي اقل حاجه لتناول الفيتامينات والكالسيوم والحديد عنها في لتخطي. – لا توجد ظاهره الاغراق ( Dumping ) وهو الشعور بالغثيان والتعب والخفقان بعد الاكثار من الدهنيات او الحلويات التي قد تصاحب عمليه التخطي. – لا توجد مضاعفه الفتاق الداخلي وانسداد الامعاء التي قد تحدث بعد التخطي ( وان كانت نسبتها 2% تقريبا في التخطي). – تعالج امراض السمنه كالسكر والضغط والكولسترول كما بعمليه التخطي ( او اقل قليلا من التخطي). – امكانيه اجراؤها من المبتدئين في جراحه السمنه بعكس التخطي التي تحتاج لخبره واسعه ليتم اتقانها. – في حاله زياده الوزن من الممكن تحويلها الي عمليه التخطي او عمليه تغيير مسار عصاره المراره او تضييق المعده مره اخري.
كيف يتم اجرائها
1.تخدير عام 2-نفخ تجويف البطن بابره كاي جراحه مناظير معتاده فيرتفع جدار البطن ويكون مثل السقف لتجويف البطن بينما تبقي الامعاء والمعده تحت. 3.من خلال اربع ثقوب( او ثقب واحد )ندخل المنظار الذي يرتبط بسلك موصل الي شاشه تليفزيون تظهر الامعاء والمعده وغيرها. 4.ندخل الملاقط ثم جهاز كي وقطع الاوعيه الدمويه . 5.نبدا بفصل الانسجه والاوعيه الدمويه بالكي عن المنحني الكبير للمعده ابتداء من نقطه تبعد 4-6 سم عن الفتح البوابيه للمعده صعودا الي اعلي قريبا من المريء. 6.ادخال انبوب من الفم الي الاثني عشر قطره 32-40.