توقعات ليلى عبد اللطيف الاخيرة العامة

توقعات ليلى عبد اللطيف الاخيره العامه

اطلت امس السيده ليلى عبد اللطيف عبر شاشه الLBC ضمن برنامج “التاريخ يشهد” واطلقت العديد من التوقعات الجديده وكانت التاليه :
لبنان:
– انصح النائب مروان حماده بالانتباه الى صحته والى تنقلاته وسيتم الكشف عن الذي حاول اغتياله
– مفاجات اتيه من دول عده مع اسماء عربيه واجنبيه للمحكمه الدوليه
– اكتشاف قاتل الشهيد رفيق الحريري ولبنان كله سيرتاح
– مفاجات و اسماء عربيه واجنبيه متورطه باغتيال الشهيد الحريري وهي ستكشف في المحكمه
– توسع دائره الاتهام وسنرى قصه “ويكيليكس” ثانيه وسيتم نقل اسماء وتسريبات تخض العالم العربي الى المحكمه الدوليه
– الاغتيالات لن تنتهي في لبنان ووسام الحسن لن يكون اخر الشهداء
– قلق على بعض الشخصيات الدينيه ، العسكريه و السياسيه
– سيشهد لبنان اغتيالا شبيها باغتيال داني شمعون
– مي شدياق ليست في دائره الخطر وانصحها بان تنتبه الى صحتها
– رئيس الحكومه نجيب ميقاتي باق للانتخابات
– سيتم اكتشاف قاتل الشهيد وسام الحسن و دمه لن يذهب هدرا
– توسيع في دائره الاتهامات في المحكمه الدوليه و فضائح تسريبات و تسجيلات خطيره وكبيره
– قانون الستين سيبقى القانون الانتخابي لهذه السنه والانتخابات ستحصل
– حركه ناشطه للوزير غازي العريضي على الصعيد الحواري و السياسي و سنقول شكرا معالي الوزير
– نجاح الوزير ابو فاعور سيكون حديث لبنان
– الشيخ بطرس حرب سيظل له الثقل في البترون و دوره ثابت لكن يجب الانتباه على صحته
– منصور البون يمر بوعكه صحيه و ضيوف غير متوقعين في منزله
– فريد هيكل الخازن يعود الى دور سياسي بارز وناجح مع دعم بكركي
– الوزير مروان شربل سيقوم بورشه عمل اصلاحيه تؤدي الى انتاجيه اكبر و يصل الى نتيجه بالنسبه للمخطوفين في اعزاز
– الوزير نقولا نحاس يكمل في الوزاره ونجاح سياسي في الرحله المقبله
– الشيخ سعد الحريري يتمتع بشعبيه وسيساعد اللبنانيين بملف المخطوفين
– السيد حسن نصر الله سيتحمل ما لا يطاق و شبه طاوله حوار في منزله
– اللواء اشرف ريفي لن يترشح للانتخابات ولن يبقى في المديريه العامه لقوى الامن والمرشح لتولي منصب المدير العام للامن العام سيكون اتيا من الجيش بعد نجاح في الشمال
– دور بارز للوزيره ليلى الصلح حماده بعد الانتخابات
– الوزير علي حسن خليل سيكون قائد تيار الاصلاح في وزارته وسيكمل في ملف الادويه المزوره للاخير وسينجح في محاوله فشل عمليه ادويه مزوره جديده
– الوزير فايز غصن سيواجه الارهاب مره جديده وسيدعم التجديد لقائد الجيش دعما كاملا
– نجيب ميقاتي رئيس حكومه الانتخابات وما بعدها
– حزن كبير على غياب احد زعماء الكتل
– سرقات عده لمحلات المجوهرات
– سلسله الرتب والرواتب ستقر قبل الانتخابات النيابيه
-عين الصحافه على س- س (سليمان فرنجيه وسمير جعجع) والمصالحات المسيحيه
– سليمان فرنجيه من زعامه اهدن الى زعامه الشمال والجنوب وكسروان وبيروت
– ظهور جديد ل ال شمعون ربما في الانتخابات
– حادثه شبيهه بالتي حصلت مع الرئيس بوش عندما ضرب بالحذاء تتكرر مع شخصيه عربيه
– شاشه ال LBCI ستستقطب وجه اعلاميه معروفه جدا ومحبوبه جدا.
سوريا:
– مؤتمر الحوار في سوريا سيعقد خارج الحدود
– الجيش السوري سيستكمل عملياته ضد المعارضه
– اغتيال شخصيه مهمه من اركان التظام السوري
– لا تدخل عسكريا في سوريا
– ظهور صوره لماهر الاسد والصحافه تتكلم
– على وزير الدفاع السوري اخذ الحذر
– عوده الكهرباء في سوريا بشكل تدريجي
– العمله السوريه تبقى ثابته
– شهر اذار شهر المفاجات في سوريا
– لن نرى الاسد يتنحى مثل الرئيس المصري السابق حسني مبارك
– عوده النازحين السوريين من تركيا والاردن
– اغلاق الحدود السوريه مع الاردن وتركيا
– ازمه النازحين السوريين تتفاقم بسبب تاخر الدول عن دفع المساعدات للدوله اللبنانيه
– حادثه شبيهه بحادثه تلكلخ تتكررعلى الحدود اللبنانيه السوريه
– الحدود لن تغلق بين سوريا ولبنان
الجزائر:
-الجزائر لن تسقط في مستنقع الثورات العربيه واي تغيير فيها لن يكون الا من خلال صناديق الاقتراع
الاردن:
– ظاهره التظاهرات الاسبوعيه لن تنتهي ورقعه الازمه الى اتساع وستؤدي الى اقفال الحدود ما بين سوريا والاردن امام حركه النزوح
العراق:
– حياه الرئيس العراقي في خطر
– الحكومه العراقيه ستواجه التظاهرات بالسياسه وليس بالسلاح
– التوافق السعودي الايراني سيمنع تدخل دول بالشان العراقي الداخلي
– مؤتمر حوار عراقي
– حكومه عراقيه جديده لن تكون برئاسه المالكي واستقرار ستشهده البلاد
مصر:
– مفتل شخصيات مهمه في مصر
– السجون ستفتح ابوابها من جديد في مصر
– مفاجات ستشهدها مصر لم تشهدها منذ ايام الملك فاروق
– الحذر للبرادعي و عمر موسى
ليبيا:
– مزيد من سفك الدماء في ليبيا
– المفاجات اتيه والمساومات قائمه
– التاريخ يعود الى الوراء
اليمن:
– مزيد من المساعدات الاجنبيه والعربيه
– دعم عسكري في ما خص التطرف
– دور بارز لمحمد سالم باسندوه على جميع الصعد ودعم لليمن
عالميا:
-خوف على سقوط الدولار
-ارتفاع كبير بسعر الذهب