حكايه كتبتها طفله
(سلمى) انثى و زوجه وام فى العشرينات من عمرها
رغم صغر سنها الا انها تحمل فى طيات عقلها الكثير والكثير من الذكريات والالام و الاحلام والافراح والمواقف التى يابى الزمن ان يساعدها على نسيانهم
بل وحالت ظروفها دون ذلك
اعلان 3
ودائما مواقف الامس تقف لها بالمرصاد
فدعونى لا اطيل عليكم الحديث وابدا من حيث الطفوله فهى كانت اجمل بدايه
تقول بطله قصتنا / سلمى
كنت صغيره السن رغم ذلك كان ذكائى يفوق الحدود , لا اقول ان ذكائى يفوق الخيال ولكنه على الاقل يجعلنى اتفوق على قريناتى واتميز عنهم كثيرا
لا اتذكر كل ما مضى لكنه بالنسبه لى عباره عن شريط ذكريات يحوى مقتطفات من الماضى وكانها مشاهد من فيلم سينمائى
- طفلة تكتب