خاتمة بحث علمى احياء
خاتمة
وفى خاتمة ذلك البحث اذكر نفسى و غيرى بقولة سبحانة و تعالى: فمن كان يرجو لقاء ربة فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربة احدا [ الكهف: 110
الا فلنعمل الصالحات و نجتنب الفواحش و الموبقات ليرضي عنا رب الارض و السماوات.
فقد راينا كيف تكون عاقبة البعد عن الله و ارتياد الطرق المعوجة المشبوهة ، و العتو عن امر الله سبحانه، و سوء الخاتمة و العذاب الاليم لمن كان ذلك شانه.
وكاين من قرية عتت عن امر ربها و رسلة فحاسبناها حسابا شديدا و عذبناها عذابا نكرا فذاقت و بال امرها و كان عاقبة امرها خسرا [ الطلاق: 8 – 9 ].
فمن رجي رحمة ربة فالية يعود، فباب رحمتة مفتوح غير موصود، و ليكن سعية من بعد حميدا، و فعلة رشيدا، و قولة سديدا.
فاذا كان ذلك حالنا رفع الله عنا الذل و الضنى، و الوبا و الخنا، و صب علينا البركات صبا، و لم يجعل عيشنا كدا، و كان لنا نصيرا و سندا.
وبعد.. فهذا جهد المقل و بضاعتة المزجاة ، قصدت بة و جة الاله، بعدها النصح لمن كانت الفاحشة بلواه، و التنبية لمن عافاة مولاه.
سائلا مولاى و خالقى ان يسدد قصدي، و ينفعنى بة و من بعدي، و الباب مفتوح و الصدر مشروح، لمن اراد ان يصحح خطا، او يقدم خيرا، و افضلهم عندى من اهدي الى عيبي.
ولقد ختمت بذا الختام مقالتي
وعلي الالة توكلى و ثنائي
ان كان توفيق فمن رب الورى
والعجز للشيطان و الاهواء
فى حينها ادعو الذي بدعائه
يمحو الخطا و يزيد فالنعماء
سبحانك اللهم بعدها بحمدكا
استغفرك و اتوب من اخطائي
- خاتمة بحث علمي
- خاتمه بحث احياء
- خاتمة بحث احياء
- خاتمة عن علم الأحياء
- خاتمة عن الاحياء
- خاتمة عن علم الاحياء
- خاتمه لبحث احياء
- خاتمه علم الاحياء
- خاتمت بحث احياء
- خاتمةعن الاحياء