قصة ديلا هانم تعيش قصة حب

قصة ديلا هانم

«ديلا هانم»..تعيش قصة حب مع «رضا» و يخفى عنها انه قاتل زوجها!!






يف لعروس تزوجت ليومين فقط و تستعد للسفر لقضاء شهر العسل مع عريسها الذي احبتة بكل جوارحها و تنتظر فالمطار ليسافرا معا ان يصلها خبر موتة بدلا من و صولة بنفسه.. كيف ستكون ردة فعل بنت مدنية قادمة من اسطنبول درست الحقوق و كانت تنقد تصرفات عمها و الد زوجها الاغا (سعيد بيك) حين ينصب نفسة قاضيا ليقضى بين خصومات العمال و القرويين فقريتهم او مزرعتهم..كيف ستتصرف حين تعلم ان هنالك من قتل زوجها.. هل ستشعر بالحقد علي عاداتهم و تقاليدهم فتلك البلدة اكثر مما كانت تشعر به…ام هل ستقرر الانتقام ثارا لدم زوجها البريء الطيب و الذي احبة جميع من عرفه..انها ديلا..الشابة المحامية اليافعة التي تزوجت (احسان) المحامى الزميل لها و الذي احبتة و قررا تمضية بقية حياتهما معا…تركت اسطنبول بجمالها و تالقها و ذهبت معة لمنطقتة (ساريغول) باضنة ليقيما عرسهما و يتابعا بعدين لتمضية شهر العسل..كان (سعيد بيك باراز اوغلو) صاحب مزرعة باراز اوغلو و الذي يعد الاغا الكبير المالك الاقطاعى لاكثر الاراضى بالقسمة مع (رضا سلام اوغلو) الذي تقع اراضية كذلك فمنطقة اكشى سو..وكان المنطقة قسمت بينهما بالتساوي..عرف احسان باستقامتة و جديتة اذ كان محبوبا من الجميع عكس اخية (ازر) الذي اشتهر بمجونة و مشاكستة و حبة للمشاكل… و عداوتة القديمة لرضا سلام اوغلو بعد ان صفعة رضا صفعة لم ينسها ازر ابدا حين حاول التودد و التقرب لفاطمة اخت رضا..فاخذها عنوة لبيتة دون رضاها فغضب رضا حين علم بتصرف ازر ذاك و صفعة امام و الدة سعيد بيك الذي لم يحرك ساكنا او يدافع عن ابنة امام ذلك الموقف الارعن الذي قام بة ازر..اذ كان سعيد بيك ذا حكمة و وقار و شخصية قوية و لا يحب ما كان يبدر من ابنة (ازر) من افعال غير متزنة و غير مسؤولة ..


كانت ثقة سعيد بيك كبار بابنة احسان..وحين اراد رضا شراء قطعة ارض من عائلة باراز اوغلو ارسل سعيد بيك ابنة احسان ليتمم العقد حسب شروط سعيد بيك الا ان (ازر) استشاط غضبا من و الدة و اراد ان يفشل ذلك الاتفاق بشتي الطرق و ذهب لمكان و جود احسان و رضا.


اراد ازر اطلاق الرصاص علي رضا فاضطر رضا للدفاع عن نفسة باطلاق النار كذلك ليصبح احسان ضحية ذلك الاشتباك لانة اراد حماية اخيه.


عاد ازر ليكذب علي و الدة عن طريقة و قوع الحادثة …الا ان عدالة سعيد بيك و انصافة لم يرضخا لازر و كذبة و فضل سماع القصة كاملة من رضا… الذي اخبرة قصة مغايرة لقصة ازر التي رواها..ولكنها القصة الحقيقية التي و قعت و اردف رضا قائلا لسعيد بيك: (ان العدالة التي لا تستند علي قوتك فهى عاجزة ، و العدالة التي لا تستند علي عدلك هى ظالمة فكر و عاقبنى بما تراة مناسب و انا راض بعدالتك..) حاول سعيد بيك تصويب مسدسة تجاة رضا الذي لم يبتعد عنة و انما اقترب منة حتي التصق به..الا ان سعيد بيك لم يطاوعة ضميرة بقتلة و الاقتصاص منة علي الرغم من حرقة قلبة علي و لدة و انما قال له: (حتي لو لم ترد المسدس عنك فسادعك تتعذب بفعلتك الساقطة حتي كلما تذكرت انك قتلت انسانا بريئا يعذبك ضميرك و تتحول حياتك لسم يقتلك..) يشعر رضا بعذاب و الم يعتصران قلبه..فيقرر الابتعاد قليلا عن مزرعتة و الذهاب لكوخة الصغير فالغابة ..وتعود ديلا ادراجها لساريغول غير مصدقة ما حل بزوجها..وتقرر البقاء فساريغول بغية الانتقام من قاتل زوجها علي الرغم من رفضها السابق بالعيش بها نهائيا.


تبدا ديلا رحلة انتقامها من اليوم الثاني لموت زوجها فتذهب لمنطقة اراضى عائلة سلام اوغلو حيث تتجول فيها الا انها تسقط عن الحصان و يغمي عليها ليجدها رضا و يسعفها دون علمة بشخصيتها و من تكون..حين تفيق ديلا تعرفة علي نفسها بانها ارملة احسان..فيصدم رضا و لا يبوح لها بحقيقة شخصيتة و يقدم نفسة لها بانة يافوز النجار..تنردد ديلا علية بعد هذا كصديق تفضى له بمكنوناتها اذ انه الصديق الوحيد لها فتلك المنطقة ..فيحبها رضا حبا كبيرا….بعد فترة من الوقت يتبين ان ديلا حامل من احسان فيفرح سعيد بيك اشد الفرح بهذا الخبر السعيد و يسجل لديلا كل املاكة لانها مصدر ثقة له…ويسلمها كل سلطاتة بعد موته..فيشعر ازر و زوجتة (سلطان) بالغبن و الحقد علي ديلا و خاصة ان ازر لا يستطيع الانجاب ابدا..الا ان سلطان تعمل علي الحمل من حبيبها القديم دون ان يستطيع (ازر) الاعتراض علي هذا خوفا ان تفضحة بعدم انجابة مما يعد انتقاصا من رجولته.. اضافة الي ان سعيد بيك اوصي ديلا ان تعطى قسما من الاملاك لابن ازر المنتظر بعد و لادته…تقوم سلطان بنصب فخ لديلا…وذلك بوضع صابون لها علي الدرج حتي تقع ديلا و تسقط ابنها…وفعلا كان لسلطان ما خططت له و اسقطت ديلا جنينها…يعترف رضا لديلا بحبة لها الا انها ترفض هذا علي الرغم من حبها له كذلك و لكنها و فقرارة نفسها تنكر هذا الحب علي نفسها و تعيبه..فيرسل لها رسالة من اجل لقائها للوداع فتذهب له لتجدة يريد الانتحار ان لم تقبل بحبه.. فترضي بالتاكيد بذلك خوفا و حبا به..الا انها و بعد فترة تعرف حقيقة يافوز الذي احبتة و انه هو قاتل زوجها فتذهب و تطلق الرصاص علية علي الرغم من حبها له…وتستمر المهاترات و المشاحنات بينهما و هما فشد و جذب و وجود كل من حولهم برفض و جود تلك العلاقة بينهما ك(ازر) و (ملكة ) و الدة رضا…وبروز شخصية لم تكن بالحسبان و الوجود و هى (ميليس) ابنة رضا من حبيبتة السابقة ..ونسج خيوط المؤامرات و الخدع من جميع حدب و صوب حولهما و جميع يوم حادثة حديثة و مخطط يحاك فالخفاء..ودائما و كعادة كل الاعمال التركية تدخل عدة شخصيات بقصصها الي جانب القصة المحورية لتثرى العمل و تغنية باحداث تضيف للحدث الاساسى تنوعا يبعد المشاهد عن الملل و لمزيد من التطويل بعدد الحلقات سيما بعد نجاح العمل جماهيريا و يزداد عدد متابعيه..كقصة سلطان و جرائمها حيث تقوم بقتل حبيبها الذي حملت منة و ايضا تقتل و الدة ديلا التي عرفت سرها و طلاقها من ازر الذي تزوج فاطمة اخت رضا بعدما احبتة و اجبرت اهلها علي قبوله.. ايضا قصة النائب العام الذي احب ديلا و اجبرها علي الزواج منة من اجل انقاذ رضا من السجن…


مسلسل (ديلا هانم) ما خوذ عن فيلم كان يحمل العنوان نفسة بطولة المتالقة دائما توركان شوراى و قادر اينال.


اما عن بطل العمل (اركان بيتيكايا) فقد التحق بفريق العمل فاضنة بعد ان انهي دورة (على قبطان) فمسلسل (علي مر الزمان) الذي بداة عام 2023.

  • قصة مسلسل ديلا خانم
  • ديلا هانم
  • تقرير عن مسلسل ديلا خانم
  • عشق رضا و ديلا هانم
  • قصة مسلسل ديلا هانم
  • قصة مسلسل ديلا ههانم
  • قصه ديلا خانم
  • مسلسل ديلا خانم في حكاية حب
  • مسلسل ديلاهانم


قصة ديلا هانم تعيش قصة حب