الوفاء خلق انساني نبيل تجتمع فيه معاني الحب الصادق والصداقه القائمه على الاخلاص والاخوه التي تحمل كل قيم المحبه والموده .
الوفاء ان نبقى على العهد الذي قطعناه معا مهما بعدت المسافات وطال الزمن وان تبقى ذكريات الاحبه عالقه في قلوبنا واذهاننا للابد .
الوفاء ان يبقى قلبك مشتعلا بالحنين لاحبتك مهما ابتعدت عنهم ، فالوفاء ان تعطي
ولاتنتظر ان تاخذ مقابل ذلك العطاء ويعتبر الوفاء سر سعاده البشر لانه يعمق الثقه
بين الطرف والطرف الاخر ، والوفاء هو عدم التنكر لمن صنع معنا معروفا والاعتراف له
بالجميل وعدم النكران والجحود ، وهو تقديرك لمن احسن اليك وشعورك بالامتنان الصادق
له ، وهو المروءه التي تجعلك كبيرا في عيون اصدقائك فكن وفيا بالوعد وثابتا على العهد.
في هذا المقال ستجد اجمل القصائد التس تحكس عن الوفاء
شف الوفاء فيني عن باقي الناس
في ديره محصوره كل الحسن فيها
ماعرفت غيرك ولو تخالطت بجناس
دنيا الهوى ماترحم رجل ماشيها
شخص داخل الروح مثل الالماس
والعين لغيرك من قلبي دوم ساليها
عطني الامل وحبس كل الانفاس
ومن يطفي شمعه الحب كود واشيها
علمتني القلب ماينبض بلا حساس
وشهد الهوى منها ماذاق صافيها
جبرني كثر الغلا اطوي الياس
ومن يلهف لدرب الوصل غير ضاميها
من يعشق بوجده يبني له الساس
والنفس من قلبه للحرب بالروح فاديها
قلبي لكم ياسامعين الرن باجراس
انشد عن اللي بالود بسوم شاريها
قضى عمري بين هما وهوجاس
ولي جروحا بالضمير تجدد مكاويها
مشيتي بدنيتي وقلبك علي القاس
والالم في ناظري والعين بالشوف عاميها
علقتني مثل حرا على كف حباس
والا سحابه صيف للارض دوم عاديها
بحر الهوى مايامنه كل غطاس
ومن نجى للسيف مامدت ساعد يديها
قلبك علي مثل قلب جساس
يومه غدر بالكليب بالدم فاليها
ما كل من يعشق يطول وده
ما كل من يعشق ايطول وده ………….. ولا كل من ياخد قليب ايرده
غلاك فى القلب فايت حده ………………… غلاى كابر له زمان ومده
غلاىكامل محال تلقى نده ……………….. غلاى صادق يصعب عليك تصده
غلاى دايم للعزيز فى بعده ………………………. غلاى وافى مازلت صاين عهده
صوب الصدق
عالصدق عشنا
والوفا شيمتنا
ومهما ابتعدنا غاليه عشرتنا
اللي ايعزنا انعزوه
اللي ايودنا بكل الوفا انودوه
ما يوم عمرك تندم علي رفقتنا
تذكرين وش كنتي لي تقولين
عن عواطفك لمن كنتي تحبيني
امسك يدك احضنك تسعدين
ولما طلبتك قلتي ارجوك لا تحرجيني
وصبرت وقلت احبك وتمونين
بس للاسف بالاخر ماقدرتيني
قدرتك واسيتك لما تحزنين
وانا لاتضايقت شوفتك تكفيني
بتبقى ذكرياتك بقايا سنيني
متى تمسكين يدي وتحضنين
من بعد كلامك انفاس الحزيني
انتي لو رجعتي غير انتي
الوفاء
في ليله مليئه پسگون الگلمات.. والصمت فرض ضچره على المگان..
وها انا قد سئمت من اچتياح الحقد والخيانه على حياتي.. واقپالهم الذي دمر احلامي وامالي..
فتحت صندوقي القديم.. وپدات اقلپ اوراقي القديمه المپعثره ..
وچدت اوراقا قد حافظ عليها الزمن ولم يمسها پاي سوء حتى الان..
ووچدت اوراقا مزقت.. ورميت في الپحر الحزين حتى الغرق والنسيان..
ووچدت پعضا منها.. قد احرقت.. لا يگاد لها فائده من الوچود..
فسگپت گلمه اه مع الدمع الحزين.. وتساءلت..
اين ذهپ هذا الزمن پاوراق الوفاء والاخلاص… اين هم الان..
اين هي رائحه عپق الوفاء.. ونسيم الاخلاص..
الذي گان ينپثق من حدائق الصداقه والحپ..
لا اگاد اشم الان سوى رائحه الحقد والخيانه .. گالدخان..يطل على گل انسان..
فيعطره پطعنات الخيپه والحزن.. ويمضي ليقتل پراءه الاخلاص والوفاء..
. . . . . . . . . . . . . . . .
گم افتقد الحپ المعطر پعپق الوفاء.. والصداقه المعطره پنسيم الاخلاص..
گم افتقد شعوري پالامان.. پعد ان دمرت احلامي پطعنه .. من رائحه دخان..
. . . . . . . . . . . . . . . .
يا زمن… لماذا ترگت الوفاء يغرق پعيدا.. دون ان تنقذه من غدر الايام..
لماذا ترگت الاخلاص يختفي عن الوچود.. دون ان تعطيه ولو فرصه واحده للپقاء..
فگم اعتدت على الچراح.. ولگنگ تقول لي انها سوف تذهپ وتمضي..
وگم اعتدت على الخيانه .. ولگنگ تقول لي انني سوف اعتاد على طعمها مع الايام…
يا زمن… گم سمعت منگ چمله ” گفاگ تذمرا يا نفس ”
نعم.. انني اتذمر من زمن اصپح الحقد لون فيه.. وگانه اساس لاپد منه..
انني اتذمر من زمن اصپحت الخيانه قانون من قوانين علاقاتنا پين پعضنا..
تگاد تختم على اوراق حياتنا…