الاخصاب خارج الجسم” (In Vitro Fertilization – IVF) المعروف كذلك باسماء: “التلقيح الاصطناعي” و ”تلقيح اانابيب” هو احد اكثر العلاجات انتشارا بين علاجات الاخصاب المتقدمة . و الاخصاب خارج الجسم هو اكثر تقنيات علاجات الاخصاب شيوعا فالعصر الحديث.
اثناء عملية الاخصاب خارج الجسم يتم لقاء مبادر الية بين البويضة و السائل المنوى فظروف مخبرية ، كبديل لمكان لقائهما الطبيعى – البوق فجسم المراة . فاطار علاج الاخصاب يتم اجراء سحب بويضات من جسم المراة ، جمعها مع خلايا منوية و اخصابها فظروف مخبرية . بعد ذلك، يتم ادخال الجنين الي الرحم، مع تقديم علاج هرمونى داعم لهذة العملية .
فى الاصل، تم اختراع ذلك العلاج من اجل تجاوز الحاجة الي البوق، لدي نساء كان البوق(قناتى فالوب) عندهن ناقصا او مسدودا، بيد انه و اثناء السنوات الاخيرة ، يتم استخدام ذلك العلاج من اجل حل عدة مشاكل اخرى، بما فذلك مشاكل صعبة فالخلايا المنوية ، الانتباذ البطانى الرحمى (نمو انسجة بطانة الرحم فمناطق خارج الرحم)، اضطرابات مركبة فالاباضة و الهرمونات و مشاكل ناجمة عن دمج عدة اضطرابات لدي الزوجين معا.
بموجب قانون التامين الصحى الرسمي، يتم تمويل علاجات الاخصاب خارج الجسم من قبل صناديق المرضي لازواج لا اولاد لديهما من زواجهما الحالى (حتي و لدين) و كذلك، لمراة بدون اولاد معنية باقامة عائلة احادية الوالدين لانجاب و لد اول و ثان;
علاجات الاخصاب خارج الجسم – IVF تعطي لنساء بسن 18 – 45 (التبرع ببويضة يقدم الي نساء بسن 18 حتي 54 سنة ).
التحضيرات قبيل العلاج
اجراء فحوصات مخبرية مختلفة لاستبعاد سبب من شانها المس بالحمل، بصحة الام او بصحة الجنين. الفحوصات تشمل مضادات حصبة المانية ، مضادات فشل مناعي، مستضد التهاب الكبد الفيروسى من نوع- B و من نوع – C و عينة فحص من عنق الرحم لاستبعاد تطور سرطان عنق الرحم، او تلوثات، فحالة و جود اشتباة بذلك.
استبعاد امراض و راثية من اثناء تقييم الماضى العائلي.
تمثيل رحم سليم حسب صورة رحم جديدة او منظار الرحم.
فحص خلايا منوية جديدة .
يتم اخذ عينة دم من اجل تحديد مستويات الهرمونات الاولية ، بغية استبعاد امكانيات اخري (مثل التلوثات).
اجراء العلاج
اثارة المبيض – هنالك عدة طرق ممكنة للتسبب باثارة المبيض، و بواسطة هذا خلق عدد كبير من البويضات الملائمة للاخصاب.
سحب البويضات – بعد اثارة المبيض، تصل المراة لعملية سحب البويضات. عملية السحب تتم فغرفة جراحية مجاورة لمختبر الاخصاب خارج الجسم. العملية تتم تحت تخدير موضعى فعنق الرحم او بتخدير كامل قصير المدى. العملية منوطة بعدم ارتياح حتي الشعور بالالم، و بعدين هنالك ضرورة للراحة لعدة ساعات.
اخصاب البويضات و نمو الاجنة – بعد السحب، يتم نقل البويضات الي المختبر و وضعها فانبوبة مخبرى تحوى مفرش الحضانة . فالوقت ذاته، يقدم الرجل عينة سائل منوي، تمر بتحضير دقيق بعدين فقط يتم الجمع بين الخلايا المنوية و البويضات داخل سائل الحضانة .
اعادة الجنين الي الرحم – هذة هى المرحلة الاخيرة . العملية بسيطة ، لا تنطوى علي الام و لا تحتاج الي تخدير. خلالها يتم ادخال انبوبة او قسطر دقيق جدا جدا الي الرحم عبر عنق الرحم، و يتم حقن الاجنة داخل تجويف الرحم. بعد اعادتها، نوصى بالراحة مدة ساعتين بواسطة الرقود علي الظهر. مع انتهاء لمدة الراحة ، يتم تسريح المراة الي بيتها و اثناء اليوم الاتي عليها الاكثار من الراحة و من الرقود فالسرير بشكل تام تقريبا. كذلك، يجب الامتناع عن ممارسة العلاقات الجنسية لفترة اسبوعين.
تعقيدات و مخاطر
فى اعقاب اثارة المبيض ربما تحدث اثارة زائدة ، تخرج بعد يوم او يومين من سحب البويضات و ربما تستمر مدة 3 – 4 اسابيع بعد سحب البويضات. يجب الخلود الي الراحة و الاكثار من شرب السوائل كعلاج. الاثارة الزائدة ، المتوسطة او الصعبة – هى ظاهرة نادرة ، و تحتاج احيانا الي الرقود فالمستشفى.
الاخصاب المجهري
حقن المنى داخل البويضة هى عملية ممكن القيام فيها فالمختبر، تحت تكبير مجهري، فخلايا و حيدة . ممكن للعملية ان تؤدى الي الاخصاب، تكون جنين و تحقيق الحمل، مع بويضة و خلية منوية و حيدتين. الكيفية تتيح ادخال المنى مباشرة الي داخل البويضة لدي ازواج يعانى الزوج منهما من اضطرابات خطيرة فالخلايا المنوية .
العملية تسمي – : ICSI – Intra Insemination Sperm Injection متبع اجراء حقن منى داخل بويضة فجميع الحالات التي خضعت لاخصاب خارج الجسم، و تحققت بها نسب اخصاب تقل عن 20%.
الاخصاب خارج الجسم” (In Vitro Fertilization – IVF) المعروف كذلك باسماء: “التلقيح الاصطناعي” و ”تلقيح اانابيب” هو احد اكثر العلاجات انتشارا بين علاجات الاخصاب المتقدمة . و الاخصاب خارج الجسم هو اكثر تقنيات علاجات الاخصاب شيوعا فالعصر الحديث.
اثناء عملية الاخصاب خارج الجسم يتم لقاء مبادر الية بين البويضة و السائل المنوى فظروف مخبرية ، كبديل لمكان لقائهما الطبيعى – البوق فجسم المراة . فاطار علاج الاخصاب يتم اجراء سحب بويضات من جسم المراة ، جمعها مع خلايا منوية و اخصابها فظروف مخبرية . بعد ذلك، يتم ادخال الجنين الي الرحم، مع تقديم علاج هرمونى داعم لهذة العملية .
فى الاصل، تم اختراع ذلك العلاج من اجل تجاوز الحاجة الي البوق، لدي نساء كان البوق(قناتى فالوب) عندهن ناقصا او مسدودا، بيد انه و اثناء السنوات الاخيرة ، يتم استخدام ذلك العلاج من اجل حل عدة مشاكل اخرى، بما فذلك مشاكل صعبة فالخلايا المنوية ، الانتباذ البطانى الرحمى (نمو انسجة بطانة الرحم فمناطق خارج الرحم)، اضطرابات مركبة فالاباضة و الهرمونات و مشاكل ناجمة عن دمج عدة اضطرابات لدي الزوجين معا.
بموجب قانون التامين الصحى الرسمي، يتم تمويل علاجات الاخصاب خارج الجسم من قبل صناديق المرضي لازواج لا اولاد لديهما من زواجهما الحالى (حتي و لدين) و كذلك، لمراة بدون اولاد معنية باقامة عائلة احادية الوالدين لانجاب و لد اول و ثان;
علاجات الاخصاب خارج الجسم – IVF تعطي لنساء بسن 18 – 45 (التبرع ببويضة يقدم الي نساء بسن 18 حتي 54 سنة ).
التحضيرات قبيل العلاج
اجراء فحوصات مخبرية مختلفة لاستبعاد سبب من شانها المس بالحمل، بصحة الام او بصحة الجنين. الفحوصات تشمل مضادات حصبة المانية ، مضادات فشل مناعي، مستضد التهاب الكبد الفيروسى من نوع- B و من نوع – C و عينة فحص من عنق الرحم لاستبعاد تطور سرطان عنق الرحم، او تلوثات، فحالة و جود اشتباة بذلك.
استبعاد امراض و راثية من اثناء تقييم الماضى العائلي.
تمثيل رحم سليم حسب صورة رحم جديدة او منظار الرحم.
فحص خلايا منوية جديدة .
يتم اخذ عينة دم من اجل تحديد مستويات الهرمونات الاولية ، بغية استبعاد امكانيات اخري (مثل التلوثات).
اجراء العلاج
اثارة المبيض – هنالك عدة طرق ممكنة للتسبب باثارة المبيض، و بواسطة هذا خلق عدد كبير من البويضات الملائمة للاخصاب.
سحب البويضات – بعد اثارة المبيض، تصل المراة لعملية سحب البويضات. عملية السحب تتم فغرفة جراحية مجاورة لمختبر الاخصاب خارج الجسم. العملية تتم تحت تخدير موضعى فعنق الرحم او بتخدير كامل قصير المدى. العملية منوطة بعدم ارتياح حتي الشعور بالالم، و بعدين هنالك ضرورة للراحة لعدة ساعات.
اخصاب البويضات و نمو الاجنة – بعد السحب، يتم نقل البويضات الي المختبر و وضعها فانبوبة مخبرى تحوى مفرش الحضانة . فالوقت ذاته، يقدم الرجل عينة سائل منوي، تمر بتحضير دقيق بعدين فقط يتم الجمع بين الخلايا المنوية و البويضات داخل سائل الحضانة .
اعادة الجنين الي الرحم – هذة هى المرحلة الاخيرة . العملية بسيطة ، لا تنطوى علي الام و لا تحتاج الي تخدير. خلالها يتم ادخال انبوبة او قسطر دقيق جدا جدا الي الرحم عبر عنق الرحم، و يتم حقن الاجنة داخل تجويف الرحم. بعد اعادتها، نوصى بالراحة مدة ساعتين بواسطة الرقود علي الظهر. مع انتهاء لمدة الراحة ، يتم تسريح المراة الي بيتها و اثناء اليوم الاتي عليها الاكثار من الراحة و من الرقود فالسرير بشكل تام تقريبا. كذلك، يجب الامتناع عن ممارسة العلاقات الجنسية لفترة اسبوعين.
تعقيدات و مخاطر
فى اعقاب اثارة المبيض ربما تحدث اثارة زائدة ، تخرج بعد يوم او يومين من سحب البويضات و ربما تستمر مدة 3 – 4 اسابيع بعد سحب البويضات. يجب الخلود الي الراحة و الاكثار من شرب السوائل كعلاج. الاثارة الزائدة ، المتوسطة او الصعبة – هى ظاهرة نادرة ، و تحتاج احيانا الي الرقود فالمستشفى.
الاخصاب المجهري
حقن المنى داخل البويضة هى عملية ممكن القيام فيها فالمختبر، تحت تكبير مجهري، فخلايا و حيدة . ممكن للعملية ان تؤدى الي الاخصاب، تكون جنين و تحقيق الحمل، مع بويضة و خلية منوية و حيدتين. الكيفية تتيح ادخال المنى مباشرة الي داخل البويضة لدي ازواج يعانى الزوج منهما من اضطرابات خطيرة فالخلايا المنوية .
العملية تسمي – : ICSI – Intra Insemination Sperm Injection متبع اجراء حقن منى داخل بويضة فجميع الحالات التي خضعت لاخصاب خارج الجسم، و تحققت بها نسب اخصاب تقل عن 20%.
- صور اختصاب
- إختصاب
- بويضات نساء
