المقدمة :
الحمد الله رب العالمين و الصلاة و السلام علي سيدنا محمد و علي الة و صحبة اجمعين
الحمد الله القائل اقرا باسم ربك الذي خلق $خلق الانسان من علق
يا نائلا فسماء المجد منزلة فنلت المعالى بقوة التبيان
واقمت عرشا علي ركائز من هدي ركائز العدل و الخير و الحنان
يا خير خلق الله كلهم و يا خير من جادت بة الازمان
اصبحنا و اصبح الملك لله[ و الحمد للة و لا الة الا الله.
السيد الفاضل مدير المدرسة ,اساتذتى الكرام اخوانى الطلاب…احييكم بتحية الاسلام الخالدة تحية اهل الجنة يوم يلقونة سلاما في و بركاتة اما بعد:
اذاعتنا اليوم هى عن عمود الدين الركن الثاني من اركان الاسلام الذي صعد النبى صلي الله علية و سلم من اجلها الا و هى الصلاه
فلنبدا اذاعتنا بذكر حكيم مع الطالب………………………….
حديث شريف للسراج المنير محمد صلي الله علية و سلم مع الطالب………………………..
والان مع حكمة و الطالب…………………………….
نصيحة ينصحكم فيها الطالب………………………………
والان مع فقرة بعنوان الصلاة مع الطالب……………………..
والان مع فقرة بعنوان (( صلاة الجماعة )) مع الطالب……………………
فقرات الاذاعة :
الحديث:
قال رسول الله : ارايت لو كان بفناء احدكم نهر يجرى ، يغتسل منة جميع يوم خمس مرات ، ما كان يبقي من درنة ؟ قالوا : لا شيء ، قال : ان الصلوات تذهب الذنوب كما يذهب الماء الدرن . (
حكمة :
ان الصلاة تنهي عن الفحشاء و المنكر.
نصيحة :
حافظ علي الصلاة فاوقاتها.
الصلاة :
قال تعالى: (( و اقيموا الصلاة و اتوا الزكاة )) و قال سبحانة (( ان الصلاة كانت علي المؤمنين كتابا موقوتا)) و الصلاة صلة بين العبد و ربة فرضها الله علي المسلمين من فوق سبع سماوات. و فكل يوم يقف المسلم بين يدى ربة خمسة مرات ، يجدد بها العهد و يستمد الهداية و القوة و العزيمة و يجدد الملجا و الملاذ حين يشعر بان له ربا خلقة و هو الذي يرزقة و يحمية و يدفع عن السوء و الشر. قال رسول الله صلي الله علية و سلم : ارايتم لو ان نهرا بباب احدكم يغتسل منة جميع يوم خمس مرات هل يبقي من درنة شيء قالوا: لا يبقي من درنة شيء، قال: فذلك كالصلوات يمحو الله بهن الخطايا. فلنحافظ علي الصلاة و لننصح اخواننا و اهلينا ان و جدنا فيهم مقصرا، لان الصلاة عماد الدين، و نور الحياة .
صلاة الجماعة :
امرنا الله سبحانة و تعالي و هو الرحيم بعبدة ان نؤدى الصلاة جماعة ، و هنالك اخى الطالب فروق بين صلاة الجماعة و صلاة المنفرد فاجر صلاة الجماعة يفوق اجر صلاة المنفرد بسبع و عشرين درجة و المصلى فالمسجد ينال فكل خطوة يخطوها نحو المسجد درجة و تحط عنة خطيئتة و اما المصلى فبيتة فيحرم نفسة مئات الحسنات بسبب عدم مشية للمسجد لاداء الصلاة فية و تبقي علية مئات الخطايا. و يظفر من يمشى للصلاة فجماعة فظلمة الليل بالنور التام يوم القيامة قال: رسول الله صلي الله علية و سلم: بشر المشائين فالظلم الي المساجد بالنور التام يوم القيامة و لا يضمن من لا يؤدى صلاة الفجر و العشاء جماعة فالمسجد تمام ذلك النور يوم