اسباب حب نجيب محفوظ للعلم والتفوق

اسباب حب نجيب محفوظ للعلم و التفوق



جيب محفوظ .. عقل عالم .. و قلب فنان عرف اخرتها من اولها .. فعاشها كما احب ان يعيشها . ( الحب عذابة و ملاذة ، و الحيرة ملهاتة ) اختار نشوة الفكر لكي يعرف .. ( صارع الجهل .. حتي صرعة ) ( ما ض خرافي و غد نوراني ) ( تتفتح له السبيل المؤدية الي الله ، سبل العلم و الخير و الجمال ) اختار لذة النظر لكي يسمع .. و اختار لذة الحكي لكي ينفع .. و كتابة العرائض لكي يعيش . كان – و ما زال – حزبا لوحدة . عقلة هو الرئيس .

باهر الضوء .. كثيف الاشعاع قلبة – ضميرة الحي – الامين العام .. و هو .. الاعضاء الفاعلون .. مريدوة فدوائر الارض و السماء و الكون .. يتباركون . اتابط خيرا .. كتابا او جريدة .. انعم بنشوة اللحظة النورانية .. و اسعد بتعب العقل النبيل .. اخرج بة من لا .. الي نعم .. ( اودع الاحلام الخادعة و الامال الكاذبة و الالام البالغة ) كمثل لحظة الميلاد .. سر الوجود .. سر الخلود .

 


اسباب حب نجيب محفوظ للعلم والتفوق