الخطبة و عد بالزواج كما و رد فالسنة النبوية الشريفة ، تمتد لفترة معينة و تطول او تقصر حسب ما اتفق علية الطرفان، ليدخل الشاب و الشابة فمرحلة من الامل بحياة طيبة كريمة .
وكنوع من كسر الحواجز و بناء العلاقة الودية بين الزوجين المستقبليين، يحدث بينهما نوع من تبادل الهدايا كعرف متفق علية اسريا و فالمجتمع، بامور محددة مسبقا تمنح من بيت =اهل الشاب للفتاة .
الا ان هنالك من يواصل فارسال الهدايا باختلاف قيمتها، و يتبادلها مع شريك حياتة القادم، كما يتم استخدام المراسلات الكتابية كذلك طيلة فترة الخطوبة ، مما يجعل بعض الاولياء (خاصة من جانب الفتاة ) يتحفظ او يمنع مباشرة ذلك التواصل بحجج متباينة منها المعقول و منها ما ينبنى علي تخوفات و هواجس بناء علي تجارب سابقة ربما، الا ان التواصل يبقي سريا بعد ذلك، بايجاد قنوات خاصة لذلك.
وبين مؤيد و معارض، و داع لتقنين القضية و ضبطها، نطرح الامر للحوار و النقاش الرصين…
هل لعمر الطرفين دخل فالقضية ؟
ما نوع الهدايا المناسبة فمثل هذة الحالات؟ و ما الفرق بينها و بين المراسلات؟
ماذا عن التواصل بالهاتف النقال؟ و كيف تري للظاهرة ؟
ماهى المكاسب و ما هى المشاكل التي ممكن ان تنتج عن تلك المراسلات؟
ما مصير الهدايا و المراسلات ان و قع انفصال لاى اسباب كان بعد ذللك
- نصائح هبه قطب للمخطوبين
- الهدايا بين المخطوبين