اعراض الحرارة الداخلية

اعراض الحرارة الداخلية

 



 

الاصابة بامراض المناعة الذاتية اكثر من 10% .


– فحالة استمرار الحالة لاكثر من 6 اشهر غالبا ما تكون الاسباب هى الاصابة الجرثومية او الاورام .


– التهابات المناعة الذاتية كالتهابات القولون التقرحى و الكر و نز و التهابات الكبد , يعطى اكثر من 14 من المرضي تغيرات فدرجة الحرارة .


– الالتهابات الجرثومية : السل و التهاب اغشية القلب الداخلية تعد بنسبة كبار و غالبا ما تكون الجراثيم هى فطريات او فيروسات الاصابة بالتوكسوبلازموزز البر و سيلا حمي خدوش القطط السلمومنيلا الملا ريا الايدز .


– و جود تقيحات صديدية عميقة مثلا بالكبد الطحال المرارة العظام الدماغ و النخاع الشوكى البيريتونيم التهابات المسالك تقيحات الاسنان و الفك تقيحات الجيوب الانفية .


– الاورام : الليمفوما الليوكيميا و نادرا ما تكون الميكسوما بالقلب .


– الامراض الناتجة من المناعة الذاتية : مرض ستيل –روماتويد الاطفال امراض بروتين القلوبيولين بالدم التهاب الشرايين العقدى التهاب الخلايا العملاقة بالشرايين التهاب العضلات الروماتزمي.


– و بالرغم من اجراء العديد من الفحوصات المتخصصة و المتقدمة تبقي حوالى 10% من الحالات بدون تشخيص و حوالى 75% من هدة الحالات تشفي بدون تدخل طبى و تبقي بدون تشخيص ؟؟؟

من المعروف ان درجة حرارة جسم الانسان السليم هى 37م، و ان التاثير الرئيسى للطقس علي الراحة الفسيولوجية للجسم ياتى علي حسب ما يراة بعض الباحثين كجولد و برانت عن طريق حدوث بعض عمليات التكيف فالتوازن الحرارى للجسم.

والمعتاد هو ان الشعور بالارتياح يحدث فالمواضع الحساسة من سطح الجلد، ففى هذة المواضع تكون درجة الحرارة بين 31و 35م، اي اقل من درجة الحرارة داخل الجسم بنحو 2- 5درجات. فاذا زاد الفرق عن هذة الحدود فان الانتاج الحرارى بداخل الجسم يتعدل ليظل الفرق ثابتا. فاذا ما انخفضت درجة حرارة سطح الجلد مثلا الي 30او اقل فان جسم الشخص يرتعد لا اراديا ليولد مزيدا من الحرارة ، بينما يعمل علي افراز العرق عند ارتفاعها لاحداث بعض التبريد. و يتوقف نشاط هاتين العمليتين علي حالة الجو، ففى الجو المعتدل مثلا يفقد الشخص المتوسط خلال سكونة و هو فملابسة العادية حوالى 60% من الانتاج الحرارى لجسمة بالاشعاع، فاذا ما انخفضت درجة حرارة سطح جلدة الي 32فان فقدان الحرارة بالاشعاع يتوقف.

الا ان تاثير الجو علي العمليات الفسيولوجية ليس بهذة البساطة لانة يتوقف علي عوامل شخصية اهمها قدرة الشخص علي تكييف نفسه، و مدي تعودة علي مناخ معين بسبب طول او قصر لمدة اقامتة فيه.

وقد حاول بعض الباحثين ان يحسبوا اقل درجة حرارية ممكن ان يظل بها الانتاج الحرارى للجسم محافظا علي مستواة خلال الراحة ، و اطلقوا عليها اسم درجة الحرارة الحرجة . ففى اليابان مثلا اجريت عدة تجارب علي اطفال من اجناس مختلفة ، و هم فحالة استرخاء لحساب درجة الحرارة الحرجة لهم فتبين انها تصل الي 24م عند اليابانيين، و بين 25و 27عند الاوروبيين.

ويختلف مدي التغيرات الحرارية التي تحدث فجسم الانسان عن مدي التغيرات التي تحدث فالجو، فبينما ربما يصل المدي الحرارى فالجو الي 40م او اكثر فانة لا يزيد فالجسم البشري عن 14درجة علي اقصي تقدير و هذا فيما بين 40كحد اعلي 26كحد ادني فاذا ما تعدت درجة حرارتة هذين الحدين فان حياة الشخص تصبح فخطر حقيقى و مع هذا فقد يحدث فحالات نادرة ان يظل الشخص حيا اذا ما انخفضت درجة حرارة جسمة الي 18او ارتفعت الى


اعراض الحرارة الداخلية