تشير لعنة الفراعنة الي الاعتقاد بان اي شخص يزعج مومياء لشخص مصرى قديم، خصوصا لو كان فرعون فعلية لعنة .وقد تسببت هذة اللعنة التي لا تفرق بين اللصوص و علماء الاثار ذو النية الحسنة الحظ السيء او المرض او الوفاة .منذ منتصف القرن العشرين، ناقش الكثير من الكتاب و الافلام الوثائقية تلك اللعنة الناجمة عن سبب علمية تفسيرية كالبكتيريا او الاشعاع.ومع ذلك، فان اصول الجديدة للحكايات المصرية عن لعنة المومياء و فالمقام الاول فالثقافات الاوروبية ، و التحول من السحر الي العلم لشرح اللعنات، و علي تغيير استخداماتها من اضطراب القتلي لتسلية الجماهير ففيلم رعب، تشير الي ان اللعنات المصرية فالمقام الاول ظاهرة ثقافية و ليست علمية علي سبيل الحصر.
ثمة حالات عرضية من اللعنات القديمة الحقيقية تخرج داخل او علي و اجهة قبر كما هو الحال بالنسبة للمصطبة (مدفن مصرى قديم) من خينتيكا اخى من السلالة السادسة فسقارة . و يخرجون علي ما يبدو كتوجية مباشر نحو الكهنة لحماية المقبرة باعتناء و الحفاظ علي طقوس الطهارة بدلا من التحذير من اللصوص الممكنين.علي الرغم من ان هنالك قصص اللعنات التي تعود الي القرن التاسع عشر، فانها تضاعفت فاعقاب اكتشاف هوارد كارتر لمقبرة توت عنخ امون. علي الرغم من المفاهيم الشعبية الخاطئة ، لم يكن هنالك لعنة خطية حقيقية موجودة فقبر فرعون. وقد تم النظر فالادلة لمثل هذة اللعنات المتصلة بالملك توت عنخ امون لتكون ضئيلة بحيث يتم النظر الية مثل “فخ التصفيق المحض” من قبل دونالد ريدفورد.
