امثال عالمية مشهورة
» ذات صله
حكم و امثال شعبيه
امثال شعبيه
احلى الامثال
التغيرات النسيجية فمرض الزهري
اصل بعض الامثال و قصتها
محتويات
١ اللى اختشو ما تو
٢ دخول الحمام مش زى خروجه
٣ رجع بخفى حنين
٤ اختلط الحابل بالنابل
٥ نومة عبود
٦ دونة خرط القتاد
اللى اختشو ما تو
كانت الحمامات التركية القديمة تستخدم الاخشاب و الحطب و النشارة لتسخين ارضية الحمام و المياة لتمرير البخار من اثناء الشقوق . و كانت قباب و مناور معظم الحمامات من الخشب و من هنا يرجع الاصل و القصة لهذا المثل، حيث ان حريقا ربما اندلع فحمام للنساء و حيث ان الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن علي الاستحمام و هن عاريات لا يسترهن الا البخار الكثيف الذي يمنع النساء الاخريات من الرؤية ، و عندما حصل ذلك الحريق هربت جميع امراة كاسية اما النساء العاريات فقد بقين فالحمام من الخشية و الحياء و فضلوا الموت علي الخروج عاريات . و عند عودة صاحب الحمام هالة ما راي و سال البواب هل ما ت احد من النساء ؟ فاجابة البواب نعم ،فقال له من ما ت ؟ اجاب البواب : اللى اختشو ما تو
دخول الحمام مش زى خروجه
افتتح احد الاشخاص حماما تركيا و اعلن ان دخول الحمام مجانا ، فبدا الناس يذهبون الي ذلك الحمام ، و بالفعل لم ياخذ صاحب الحمام ما لا منهم عند دخولهم ، لكنة كان عند خروج الزبائن من الحمام يحجز لهم ملابسهم و يرفض تسليمها لهم الا بمقابل دفع مبلغ من المال، فثار الزبائن الزبائن يحتجون قائلين : الم تقل بان دخول الحمام مجانى ؟ فكان يرد عليهم : دخول الحمام مش زى خروجة !!
رجع بخفى حنين
كان حنين اسكافيا ، فجاء اعرابى و ساومة اعرابى علي خفين فاختلفا , فاراد حنين ان يغيظ هذا الاعرابى , فاخذ احد الخفين و طرحة فالطريق , بعدها القي الاخر فمكان اخر, فلما مر الاعرابى باحدهما قال ما اشبهة بخف حنين و لو كان معة الاخر لاخذته, بعدها مشي فوجد الاخر, فترك حمارة و عاد لياتى بالخف الاول, و كان حنين يكمن له فسرق منة حمارة . و لما عاد الاعرابى الي قومة فسالوة عن حمارة و لماذا رجعت بدون الحمار، فاجابهم لقد رجعت بخفى حنين
اختلط الحابل بالنابل
يعود اصل ذلك المثل الي ان الراعى او المعاز بعد موسم عشار الماعز يعرب القطيع فيجعل المعاشير و هى «المعز الغزيرة اللبن» و التي تسمي بالحابل علي جهة و غير المعاشير و التي تسمي بالنابل علي جهة اخري و هذا ليبيع غيرالمعاشير علي حدة و يحتفظ بالمعاشير لتدر علية ارباحا و افرة و يحدث فعديد من الاحيان ان تختلط المعاشير مع غير المعاشير فيستاء من هذا الراعى و يقول: اختلط الحابل بالنابل
نومة عبود
تقول العرب: «نومة عبود» ضاربة فيها المثل و يعود الاصل فذلك كما روي الفراء عن المفضل بن سلمة حين قال: كان عبود حطابا و هو عبد اسود ،فبقى فمحتطبة اسبوعا لم ينم بعدها انصرف و بقى اسبوعا نائما ، و من هذا الحين ضرب بة المثل من ثقل نومة و قال الشرفى بن القطامى اصل هذا ان عبودا تماوت علي اهلة و قال: اندبونى لاعلم كيف تندبون اذا مت فسجينة و ندبنة فاذا بة ربما ما ت
- أمثال عالمية مشهورة
