بيرسونال قصير منوع

بيرسونال قصير منوع حلوة



تدرى من ( الالم ) …. صاير , اضح ڪ ..مدرى اتحدا – الوجع ..والا ..اتصنع انى / ب خ ى ر

+

سعييدة , حتي لو قلبى ” يعاني” يكفينى احلم لا ياست ,’يكفينى بس بعض الاماني

+

ٱفف من قلبن اذا [حن و بغٱك] ! ضا ا ا قت ٱلدنيا عليہ .. بسبتك

.!

+

​​​

ى بررد (جمد لى شعوري’خلااص م عدت ابى [ ا ح س

] . . !!

+

*ممتلى قلبى حگى ۈٱلۆقت يفرض على [ ٱلسگۆٺ

] . .

+

ان قلت اسيبڴ !! اذكر البعد و اتعب و ان قلت ابصبر!! طال صصبرى و همڴ

+

ﭔاصبر و ش فﭔڱ . . . ما عاد ﭠحملنے

+

ما فقدٺڱ..!ولا ڱنے غدٻٺ ٱلفقير..! ٱٺسول فرح لٻلہ،،و ﭔومے شقا

~

+

و ٱللہ انے بلٻاگ كٱلٻٺٻم ٱلے فاقد و ٱلدٻنہ

+

ياشينها لاصار و دك[تقول و تقول و تقول و اخرتها تخنقك العبرة و ما يطلع كلام

+

*يا و ﭔن برمے هٱلجسد فﭕہ و ٱرتاح مدام حتے ٱلبوح ما فﭕہ رااحہ

+

ڷو بغٻٺ اضحڱ ۈ ٱڛوڷف مع ٱلناڛ عٻٺ ٱلعبڔھ ٺفٱڔق عٻونے

+

عايش و ميت بين ما ضى و حاضر و الصبر مفتاح الفرج ضاع مني

+

تعا ا ا ل ، اجمعنى بيدين ال / حنين

. .

وطمن اوجاعي

+

يامحلي ذيك الذكري اللى مضت … لكن !!! [~ مضت

!!!!

+

يالصداع اللى تمكن منى ابتعد و اللہ مو ناقص و جع

++

، ارتججف مدرى هوو برد .. و لا شيء ب يسار | صدرى | يعاني

+

تري غيرك بدا ي**بنيے و انت خلڳ علےحطت ايدك..ى ثققل!

+

ليتنى قبل ما اجازف و اعشقك . . مستخيرة !

+

اية ابى انسااڪ لكن تعشق الذكرىي الرجوع ،،

+

اكذب عليك ان قلت عايش و فرحان

+

كل شيء كنا نحبة كثر ما يخرج يغيب

!

+

*شف و شكثر و دى اخليك مرتاح خذ راحتك لاشفت فرقاى راحہ

!

+

بداخلى !. . . نبض يحن ل . . / [ و صالك ] !

+

​​​

​مانے قايل ؤش تغير ! بس ،، تذگر گيف گنت !

+

– –

تگگفي اا حيل ضمنى ﻶ تترگنى ب ھ الدنيا لحالى ….محتاجة لك كثثثير

+

قالو لى [ تمنى ] ۈ ما جاء بخاطرى غير رجعتھ ھ ھ

+

قلب م حن ل و صالى ما نى ب حاجة * حنينه

+

*مع السلامة جعل ما لك ف.. ربا الاضلاع دار

+

اللھ يسهل لگ . . . سگة الفرقاء ۆانا علي قۆلتگ ربى يوفقني

+

مدرى !! هو انا اللى حساس ب ‘زيادة و لا الى (حولي) م عادو يحسون

+

اشهق ب نفسى ل اجل الهموم تزوول و يطلع و يدخل ب النفس هم ثااني

+

احيانا اكابر و اقول مليتك و لاطحت من طولى سالت نفسي..انت و ينك؟

 

 

 

حزينة ،

ب صدق انا حزينة !

وكل سبب حزنى هى انت .. .

ما عاد باستطاعتى تجاهل صدماتى المتتالية بك ،

و اقسم لك انك ربما تماديت بقتلى جدا جدا ..

و اننى ما استحقيت منك جميع ما حدث .

 

 

 

 

 

 

 

قلت اننى لن [ اهون ] عليك ابدا يوما ما في صدقتك ،

و قلت اننى شيئ منك و انك لن تتركنى ابدا و صدقتك كذلك .

اخبرنى اذن ما الذي يحدث الان ؟

لم بت تري الحزن ينهش بى و لا تحرك ساكنا ؟

و لم رميت بى فكهوف الوحدة و الخوف و ما عدت الي

 

 

 

 

طلبتك ى عبد المجيد

لاعاد تغنى لى [ حبايبنا و ش الدنيا بلاكم ]

 

الحبايب راحوا / و الدنيا ا ا سودت ب عينى ,

 

 

 

 

 

 

ماكرهتك بس “عفت طاريك”

يومك نسيت اللى مضا ,, و خنت الوفا

صدقنى ما ودى اهينك و اجاريك ..

بس قالها راشد / ” قلبى من الحب اكتفى

 

 

 

 

لاتحسب انى فرحيلك توفيت ..

فى غيبتك …\

اقدرر ادبر اامورى ..|

 

 

 

 

 

 

هجررت حاجات كثييره

من بعدك …

من ضمنها كانت تفاصييل جرحك ..\

 

 

 

 

فينى قليل

من الفرح ,

واغلب تفاصيلى زحام

ما بين : جرح , معاتبة , احساس , و شوية ارق .

مديت اصابع و حدتى , ب خطف من الراحة كلام ..

ينتشلنى من منفي الحزن , لين اشعر ب كلى غرق !

 

 

 

 

 

 

قمة الالم .. .

ان تكتشف بعد عمر من الوفاء ،

انك ما كنت بهم سوي [ مرحلة ] :

تفصل ما بين خيانة مضت منهم و خيانة اتية لهم …

 

 

 

 

 

سيمرك المى ..

و ستعرف حرقة الدمعات ،

و ستتجرع مرارة الحسرة ..

و ستزورك ارتجافة الاضلع .. .

و ستسال عن حزنى ،

ف ان كنت ربما رحلت عنى بسهولة .. .

كيف سترحل عن [ دين تدان ] ؟

 

 

 

 

 

 

 

كان ينبغى عليك

ان تعلمنى كيف ؟؟

اواجة جميع ذلك الالم بعدك .

 

 

 

 

 

لم ربما اعود لك ؟

وانا ربما اشتعلت يوما ب حبك ،

و [ انطفات ] بعدين الف مرة حسرة عليك !

  • منوع


بيرسونال قصير منوع