تقرير كامل عن مجاعة افريقيا

تقرير كامل عن مجاعة افريقيا



المجاعة هى ندرة المواد الغذائية علي نطاق و اسع ممكن ان تنطبق علي الانواع اي الحيوانات، الظاهرة التي عادة ما تكون مصحوبة سوء التغذية الاقليمية ، التجويع، و باء، معدل الوفيات مرتفع. فعديد من مناطق العالم اعتبارا من عام 2009، هنالك مجاعة المستمرة بين جزء كبير من سكان البشرية .

اسباب المجاعة [عدل]

الف ضحية المجاعة فلينينغراد المحاصرة يعانون من dystrophia فعام 1941.


المجاعة الناجمة عن الزيادة السكانية البشرية النسبية المتاحة لتوريد المواد الغذائية ، و ربما يصبح بفعل التقلبات المناخية الطبيعية و بفعل ظروف سياسية متطرفة كحكومة مستبدة او الحرب. و احدة من اكبر المجاعات التاريخية (النسبى للسكان المتضررين) كانت المجاعة الكبري فايرلندا، و التي بدات فعام 1845 و الذي و قع بينما كانت المواد الغذائية التي يتم شحنها من ايرلندا الي انكلترا بسبب الانكليزية فقط ممكن ان تحمل لدفع اسعار اعلى. فحالات معينة ، كالقفزة الكبري الي الامام (والمجاعة اكبر من حيث القيمة المطلقة )، كوريا الشمالية فمنتصف 1990s، او زيمبابوى فو قت مبكر – 2000s، ممكن ان يصبح اسباب المجاعة كنتيجة غير مقصودة لسياسة الحكومة . ما لاوى انهت المجاعة من اثناء دعم مزارعيها ضد قيود من البنك الدولي.[1] اثناء عام 1973 Wollo المجاعة فاثيوبيا، و الغذاء كان يجرى شحنة من Wollo الي العاصمة اديس ابابا حيث ممكن ان اسعارها اعلى. فالمقابل، فالوقت نفسة الي ان المواطنين من الدكتاتورية ليالى من اثيوبيا و السودان ربما مجاعات و اسعة النطاق فاواخر 1970s – 1980s و المبكر، و الديمقراطيات من بوتسوانا و زيمبابوى اجتناب لهم، علي الرغم من و جود قطرات سوءا فالانتاج الغذائى الوطني. لم يكن ذلك ممكنا من اثناء خلق فرص عمل قصيرة الاجل للاسوا الفئات المتضررة ، و بالتالي ضمان و جود حد ادني من الدخل لشراء المواد الغذائية ، مدة التعطيل مترجمة الغذاء و اتخذ لانتقادات من احزاب المعارضة السياسية و التغطية الاعلامية المكثفة . فحالات اخرى، كالصومال، و المجاعة ، هو نتيجة لفشل الدولة و الصومال التي كانت من اكبر المجاعات التي مرت علي العالم فقد انقطعت الموارد و ما ت الالاف من الاطفال


وعديد من المجاعات الناجمة عن خلل فانتاج الاغذية بالمقارنة مع اعداد كبار من السكان فالبلدان التي يزيد عدد سكانها علي الاقليمى القدرة علي التحمل. تاريخيا، و المجاعات، و قعت من المشاكل الزراعية كالجفاف و فشل المحاصيل، او الاوبئة . تغير انماط الطقس، و عدم فعالية الحكومات فالعصور الوسطي فالتعامل مع الازمات و الحروب، و الامراض الوبائية كالطاعون الاسود ساعد علي قضية مئات من المجاعات فاوروبا اثناء العصور الوسطى، بما فذلك 95 فبريطانيا و 75 ففرنسا.[2][3] ففرنسا، و خفضت من ما ئة سنة ‘الحرب و فشل المحاصيل و الاوبئة السكان بنسبة الثلثين.[4]. فشل موسم الحصاد، او التغير فالظروف، كالجفاف، ممكن ان تخلق و ضعا تكون فية اعداد كبار من الناس يعيشون بها القدرة الاستيعابية للارض بشكل مؤقت انخفض بشكل جذري. المجاعة كثيرا ما يرتبط زراعة الكفاف، و ذلك هو، حيث ان معظم الزراعة انه يهدف الي انتاج الطاقة الغذائية يكفى للبقاء علي قيد الحياة . الغياب التام لقطاع الزراعة فمنطقة قوية اقتصاديا لا يسبب المجاعة ؛ اريزونا و غيرها من المناطق الغنية استيراد الغالبية العظمي من غذائهم، و منذ تلك المناطق تنتج ما يكفى من السلع الاقتصادية للتجارة . الكوارث، سواء كانت طبيعية او من صنع الانسان، و ربما ارتبطت ظروف المجاعة منذ بشرية تم حفظ السجلات المكتوبة . و التوراة تصف كيف ان “سبع سنوات عجاف” استهلكت علي مدي السنوات السبع من الدهون، و ”غزوات الجراد ليالي” ممكن ان تاكل جميع من المواد الغذائية المتوفرة . الحرب، و علي و جة الخصوص، كان مرتبطا بة المجاعة ، و بخاصة فتلك الاوقات و الاماكن التي الحرب شملت هجمات علي الارض، عن طريق الحرق او التمليح الحقول، او علي اولئك الذين حرثوا التربة .


خطر المجاعة فالمستقبل[عدل]

حوالى 40 ٪ من الاراضى الزراعية فالعالم هى التي تدهورت تدهورا خطيرا.[5] [24] و فافريقيا، اذا استمرت الاتجاهات الحالية لتاكل التربة ستكون القارة قادرة علي سد احتياجات 25 ٪ فقط من السكان بحلول عام 2025، و فقا لجامعة الامم المتحدة / معهد الموارد الطبيعية فافريقيا بغانا. اعتبارا من اواخر عام 2007، زادت الزراعة لاستخدامها فالوقود الحيوى ليالي، [6] جنبا الي جنب مع ارتفاع اسعار النفط العالمية علي ما يقرب من 100 دولار للبرميل، [7] ادي الي ارتفاع اسعار الحبوب المستخدمة فعلف الدواجن و منتجات الالبان من الابقار و المواشى الاخرى، مما تسبب فارتفاع اسعار القمح (بزيادة 58 ٪)، و فول الصويا (32 ٪)، و الذرة (بزيادة 11 ٪) اثناء العام.[8][9] المواد الغذائية اعمال شغب حدثت مؤخرا فالكثير من البلدان فجميع انحاء العالم.[10][11][12] علي الوباء من الصدا، و هى مدمرة للقمح و سببة Ug99 السباق، فالوقت الراهن تنتشر فانحاء افريقيا و الي اسيا، و الذي يسبب قلقا كبيرا.[13][14] فبداية القرن 20th، الاسمدة النيتروجينية ثانية =، مبيدات الحشرات الحديثة ، زراعة الصحراء، و غيرها من التكنولوجيات الزراعية بدات لاستخدامها لمكافحة المجاعة . بين عامى 1950 و 1984، كما ان الثورة الخضراء تتاثر الزراعة ، ارتفع انتاج الحبوب فالعالم بنسبة 250 ٪، و لكن العديد من هذة الزيادة هو غير المستدامة . هذة التكنولوجيات الزراعية مؤقتا علي زيادة المحاصيل الزراعية ، و لكن هنالك بوادر فو قت مبكر عام 1995 ان الامر لا يقتصر علي هذة التكنولوجيات تصل ذروتها لتقديم المساعدة ، لكنها ربما تكون الان المساهمة فتدهور الاراضى الصالحة للزراعة (استمرار كالمبيدات الحشرية مما ادي الي تلوث التربة و انخفاض المساحة المتاحة للزراعة ). الدول المتقدمة و هذة التقنيات المشتركة مع الدول النامية مع مشكلة المجاعة ، و لكن هنالك حدودا اخلاقية لدفع كهذة التكنولوجيات علي اقل البلدان نموا. ذلك و غالبا ما تنسب لجمعية من الاسمدة غير العضوية و المبيدات مع انعدام القدرة علي استدامتها. فاى حال، فان هذة التطورات التكنولوجية لا تكون مؤثرة فتلك المجاعات التي هى نتيجة للحرب. و بالمثل بذلك، ربما تسفر عن زيادة لا تكون مفيدة مع توزيع بعض المشاكل، لا سيما تلك الناجمة عن التدخل السياسي. ديفيد بيمنتل، استاذ علم البيئة و الزراعة فجامعة كورنيل، و ما ريو Giampietro، كبير الباحثين فمعهد البحوث الوطنى للغذاء و التغذية (INRAN)، فمكان دراستهم الغذاء و الاراضى و السكان و الاقتصاد فالولايات المتحدة الحد الاقصي لعدد سكان الولايات المتحدة مدة اقتصاد مستدام علي 200 مليون دولار.[15] لتحقيق اقتصاد مستدام، و تفادى الكوارث، و يجب علي الولايات المتحدة تقليص عدد السكان بما لا يقل عن الثلث، و عدد سكان العالم سوف يتعين خفض بمقدار الثلثين، و تقول الدراسة .[16] و اضعو هذة الدراسة يعتقدون ان الازمة المذكورة الزراعية سوف تبدا الا ان اثر علينا بعد عام 2023، و سوف لا تصبح حرجة حتي عام 2050. و قدوم تبلغ ذروتها من الانتاج العالمى للنفط (واعقب هذا انخفاض الانتاج)، جنبا الي جنب مع امريكا الشمالية ذروة انتاج الغاز الطبيعى و من المرجح جدا جدا ان تعجل هذة الازمة الزراعية فو قت اقرب بعديد مما كان متوقعا. جيولوجى دايل الن بفايفر يدعى ان العقود القادمة ربما تشهد تصاعد اسعار المواد الغذائية دون الاغاثة و التجويع ضخمة علي مستوي عالمى كلم تعرف من قبل.[17] العجز فالمياه، التي هى بالفعل تشجيع و اردات الحبوب الثقيلة الكثير من البلدان الصغيرة ، فو قت قريب ربما تفعل الشيء نفسة فالدول الاكبر حجما، كالصين او الهند. [18] و تهبط مناسيب المياة الجوفية فالكثير من البلدان (بما فذلك شمال الصين، و الولايات المتحدة ، و الهند) علي نطاق و اسع بسبب الافراط فاستعمال و قود الديزل القوية و المضخات الكهربائية . البلدان المتضررة الاخري تشمل باكستان، ايران، و المكسيك. ذلك سيؤدى فالنهاية الي ندرة المياة و التخفيضات فمحصول الحبوب. حتي مع الضخ الجائر من طبقات المياة الجوفية ، طورت الصين العجز فالحبوب، و المساهمة فالضغوط الصعودية علي اسعار الحبوب. معظم الناس ثلاثة مليارات المتوقع ان تضاف الي مختلف انحاء العالم بحلول منتصف القرن الحالى سوف يصبح المولود فالبلدان التي تعانى بالفعل من نقص فالمياه. بعد الصين و الهند، هنالك الطبقة الثانية = اصغر من البلدان التي تعانى من عجز كبير المياة — الجزائر، مصر، ايران، المكسيك، و باكستان. اربعة من هذة بالفعل تستورد حصة كبار من الحبوب. باكستان و حدها، لا يزال هامشيا علي الاكتفاء الذاتي. و لكن مع زيادة عدد السكان فيها 4 ملايين فالسنة ، فانة سيتم كذلك سرعان ما ستتحول الي السوق العالمية للحبوب.[19][20] و فقا لتقرير للامم المتحدة المناخ، ممكن ان الانهار الجليدية فجبال الهيمالايا التي هى الرئيسية فالموسم الجاف مصادر المياة فاسيا ‘ق اكبر انهار — الجانج، الهندوس، براهمابوترا، يانجتسي، ميكونج، سالوين و الاصفر—تختفى بحلول عام 2035 فيما ترتفع درجات الحرارة و الطلب الانسان ارتفاع.[21] ما يقرب من 2.4 مليار شخص يعيشون فحوض تصريف الانهار الواقعة علي جبال الهيمالايا.[22] الهند، الصين، باكستان، افغانستان، بنغلاديش، نيبال و ميانمار ربما تعانى من فيضانات تليها الجفاف الشديد ليالى فالعقود القادمة .[23] فالهند و حدها، الجانج، توفر المياة لاغراض الشرب و الزراعة لاكثر من 500 مليون شخص.[24][25]

خصائص المجاعة [عدل]

المجاعة الضربات افريقيا جنوب الصحراء الكبري البلدان من اصعب، و لكن مع استنفاد الموارد الغذائية ، و الافراط فسحب المياة الجوفية و الحروب و الصراعات الداخلية ، و الفشل الاقتصادي، و المجاعة ، لا يزال يمثل مشكلة فجميع انحاء العالم مع مئات الملايين من الناس الذين يعانون.[26] اسباب هذة المجاعات و سوء التغذية و انتشار الفقر علي نطاق و اسع ؛ و المجاعة فاثيوبيا ف1980s كان لعدد القتلي الكبير، علي الرغم من المجاعات الاسيوية من القرن 20th ربما اسفرت كذلك عن عدد القتلي و اسعة النطاق. المجاعات الافريقية الجديدة تتميز العوز و سوء التغذية علي نطاق و اسع، مع تزايد معدلات و فيات تقتصر علي الاطفال الصغار. الاغاثة التكنولوجيات بما فذلك التحصين، و تحسين البنية التحتية للصحة العامة ، و الحصص الغذائية العامة و التغذية التكميلية للاطفال الضعفاء، و قدمت التخفيف المؤقت للاثار و فيات المجاعات، بينما تترك اثارها الاقتصادية علي حالها، و عدم حل القضية الاساسية للحد كبير من سكان المنطقة بالنسبة لانتاج الغذاء القدرة . الازمات الانسانية ، كما ربما تنشا من حملات الابادة الجماعية ، و الحروب الاهلية ، و تدفقات اللاجئين، و نوبات من العنف الشديد، و انهيار الدولة ، و خلق ظروف المجاعة فصفوف السكان المتضررين.


علي الرغم من النوايا المعلنة المتكررة من جانب زعماء العالم لوضع نهاية للجوع و المجاعة ، و المجاعة ، لا يزال يشكل تهديدا مزمنا فجزء كبير من افريقيا و اسيا. فتموز / يوليو 2005، و صفت و نظم الانذار المبكر بالمجاعة شبكة النيجر مع حالة الطوارئ، و ايضا تشاد، اثيوبيا، جنوب السودان، الصومال و زيمبابوي. فكانون الثاني 2006، حذرت منظمة الامم المتحدة للاغذية و الزراعة ان 11 مليون شخص فالصومال، و كينيا، جيبوتى و اثيوبيا تتعرض لخطر المجاعة بسبب مزيج من الجفاف الشديد و الصراعات العسكرية .[27] و فعام 2006، فاخطر ازمة انسانية فافريقيا فالسودان ‘ق منطقة دارفور.


البعض يعتقد ان الثورة الخضراء كان جوابا علي المجاعة ف1970s و 1980s. بدات الثورة الخضراء فالقرن 20th مع سلالات مختلطة من المحاصيل عالية الغلة . بين عامى 1950 و 1984، كما ان الثورة الخضراء تحولت الزراعة فجميع انحاء العالم، العالم لانتاج الحبوب زاد بنسبة 250 ٪.[28] انتقاد بعض هذة العملية ، مشيرا الي ان هذة المحاصيل عالية الغلة الحديثة تتطلب المزيد من المواد الكيميائية الاسمدة ليالى و المبيدات الحشرية ليالي، و التي ممكن ان تضر بالبيئة . و مع ذلك، فانة كان خيارا للدول النامية التي تعانى من المجاعة . هذة المحاصيل عالية الغلة جعلة ممكنا من الناحية التقنية لتغذية المزيد من الناس. و مع ذلك، هنالك دلائل علي ان الانتاج الغذائى الاقليمى و صل الي ذروتة فقطاعات كثيرة فالعالم، و هذا بسبب بعض الاستراتيجيات المرتبطة بالزراعة الكثيفة كالمياة الجوفية الافراط و الافراط فاستعمال المبيدات الحشرية ليالى و غيرها من المواد الكيميائية الزراعية .


فرانسيس مور Lappé، فو قت لاحق المؤسس المشارك لمعهد سياسات الغذاء و التنمية (الغذاء اولا) جادل فالنظام الغذائى للكوكب صغير (1971) ان النظام الغذائى النباتى و ممكن ان توفر الغذاء للسكان اكبر، مع نفس الموارد، مقارنة مع و جبات النهمة .


مشيرا الي ان المجاعات الجديدة فبعض الاحيان تفاقمت من جراء السياسات الاقتصادية الخاطئة ، و التصميم السياسى علي افقار او تهميش قطاعات معينة من السكان، او اعمال الحرب، و الاقتصاد السياسى للتحقيق فالظروف السياسية التي بموجبها يتم منع المجاعة . امارتيا سين تنص علي ان المؤسسات الليبرالية التي توجد فالهند، بما بها انتخابات تنافسية ، و الصحافة الحرة ، ربما لعبت دورا رئيسيا فمنع المجاعة فذلك البلد منذ الاستقلال. اليكس دى و ال طورت هذة النظرية الي التركيز علي “العقد السياسي” بين الحكام و الشعب الذي يضمن الوقاية من المجاعة ، مشيرا الي ندرة كهذة العقود السياسية فافريقيا، و خطر ان و كالات الاغاثة الدولية سيقوض كهذة العقود من اثناء ازالة بموضع المساءلة عن المجاعات من الحكومات الوطنية .


اثار المجاعة [عدل]

كانت التاثيرات الديمغرافية لمجاعة حادة تتركز فو فيات بين الاطفال و المسنين. و الواقع الديموغرافى المسجل هو ان يتجاوز معدل و فيات الذكور الاناث. و حتي فهؤلاء السكان (مثل شمال الهند و باكستان) حيث يتميز الذكور فالاحوال العادية ميزة طول العمر. تتمتع الاناث بمرونة صحية تحت ضغط من سوء التغذية . و حقيقة ان النساء هن اكثر مهارة فجمع و تجهيز الاغذية البرية و غيرها خلال حدوث المجاعة . ذما يرافق المجاعة انخفاض فمعدل الخصوبة . المجاعات بالتالي تكعل للنساء من السكان البالغين اقل تضررا بالمقارنة مع الفئات الاخري من اطفال و رجال. و بعد انتهاء فترات المجاعة كثيرا ما يحدث انتعاش لزيادة الولادات. علي الرغم من ان نظريات توماس ما لتوس التي تتنبا بان المجاعات تعمل علي تقليل حجم السكان بما يتناسب مع الموارد الغذائية المتاحة . فالواقع حتي فاشد المجاعات نادرا ما تراجع معدل النمو السكانى لاكثر من بضع سنوات. حدث هذا فو فيات فالصين فعام 1958-61، و البنغال فعام 1943، و اثيوبيا فعام 1983-85 . من اكبر الاثار الطويلة الاجل علي التكوين السكانى لبلد هو الهجرة : ايرلندا كانت اساسا خالية من السكان بعد المجاعات 1840s بسبب موجات من الهجرة .


مستويات انعدام الامن الغذائي[عدل]

Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة : Famine scales


فى العصر الحديث، و الحكومات و المنظمات غير الحكومية ليالى ايصال الاغاثة من المجاعة التي لديها موارد محدودة و التي لمعالجة حالات متعددة من انعدام الامن الغذائى التي تحدث فو قت و احد. طرق مختلفة لتصنيف و التدرج فالامن الغذائى و كذا فقد تم استخدامها من اجل تخصيص اكفا الاغاثة الغذائية . و احد من اقرب و كانت المجاعة الهندى رموز التي و ضعتها بريطانيا ف1880s. رموز المدرجة علي ثلاث مراحل من انعدام الامن الغذائى : القريبة من الندرة ، و ندرة و المجاعة ، و كان لها تاثير كبير فخلق تحذير اللاحقة المجاعة او نظم القياس. نظام الانذار المبكر لرصد النمو فالمنطقة التي يسكنها الناس توركانا فكينيا الشمالية كذلك علي ثلاثة مستويات، و لكن الروابط جميع مرحلة الي مرحلة ما قبل الاستجابة المخططة للتخفيف من حدة الازمة و الحيلولة دون تدهور.


تجارب منظمات الاغاثة من المجاعة فجميع انحاء العالم علي مدي 1980s و 1990s ادي الي ما لا يقل عن تطورين رئيسيين : سبل كسب العيش “نهج” و زيادة استعمال مؤشرات التغذية لتحديد مدي خطورة هذة الازمة . الافراد و الجماعات فالمواقف العصيبة الغذاء سوف محاولة لمواجهة من تقنين الاستهلاك، و ايجاد و سائل بديلة لتكملة الدخل، و ما الي هذا قبل اتخاذ تدابير يائسة ، كبيع قطع من الاراضى الزراعية . عند جميع و سائل الدعم الذاتى ربما استنفدت، و يبدا السكان المتضررين الي الهجرة بحثا عن الغذاء او تقع ضحية لمجاعة الصريح الشامل. ربما المجاعة و بالتالي ينبغى النظر جزئيا كظاهرة اجتماعية ، تنطوى علي السوق ليالي، و اسعار المواد الغذائية ، و هياكل الدعم الاجتماعي. اما الدرس الثاني المستخلص من زيادة استعمال التقييمات التغذوية السريعة ، و لا سيما الاطفال، لاعطاء مقياس كمى للمجاعة و شدة .


منذ عام 2004، فان الكثير من اهم المنظمات فالاغاثة من المجاعة ، كبرنامج الغذاء العالمى و الوكالة الامريكية للتنمية الدولية ، و ربما اعتمدت مدة خمس مستوي النطاق قياس كثافة و ضخامة . مقياس كثافة يستعمل جميع سبل العيش ‘تدابير و قياسات لمعدلات الوفيات و سوء التغذية لدي الاطفال لتصنيف الحالة كغذاء امن، من انعدام الامن الغذائي، و ازمة الغذاء و المجاعة و المجاعة الشديدة ، و المجاعة المدقع. عدد الوفيات يحدد حجم التعيين، مع تحديد اقل من 1000 حالة و فاة و قوع مجاعة “القاصر” و مجاعة “كارثية ” مما ادي الي و فاة اكثر من 1،000،000.


عمل المجاعة [عدل]

منع المجاعة [عدل]

Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة : امن غذائي


دعم المزارعين فمجالات ليالى لانعدام الامن الغذائي، من اثناء تدابير كمجانا او باسعار مدعومة الاسمدة ليالى و المصنفة ثانية =، و يزيد من الحصاد الغذائى و خفض اسعار المواد الغذائية .[1][29] و البنك الدولى و بعض الدول الغنية الدول الصحافة التي تعتمد عليها للحصول علي مساعدات لخفض او الغاء اعانات المدخلات الزراعية كالاسمدة ، فاسم سياسات السوق الحرة حتي مع الولايات المتحدة و اوروبا علي نطاق و اسع المدعومة مزارعيها.[1][30] الكثير، ان لم يكن اكثر، من المزارعين الذين هم فقراء جدا جدا علي تحمل اسعار الاسمدة فالسوق.[1] علي سبيل المثال، فحالة ملاوي، ما يقرب من خمسة ملايين من 13 مليون شخص فحاجة الي استعمال المعونة الغذائية الطارئة . و مع ذلك، و بعد تغير الحكومة سياستها و الاعانات لاستعمال الاسمدة و البذور و ادخلت، انتج المزارعون قياسية حصاد الذرة ف2006 و 2007 كما قفز الانتاج الي 3.4 مليون ف2007 من 1.2 مليون ف2005. [1] ذلك خفضت اسعار المواد الغذائية و زيادة الاجور لعمال المزارع.[1] ملاوى اصبحت مصدرا رئيسيا للغذاء، و بيع المزيد من الذرة لبرنامج الغذاء العالمى و الامم المتحدة من اي بلد احدث فجنوب افريقيا. [1] انصار لمساعدة المزارعين و يشمل الاقتصادى جيفرى ساكس، الذي دافع عن فكرة ان الدول الغنية يجب ان يستثمر فالاسمدة و البذور للمزارعين فافريقيا.[1]

الاغاثة من المجاعة [عدل]

هنالك ادراك متزايد بين جماعات الاغاثة ان اعطاء النقدية او قسائم بدلا من الغذاء هو ارخص و اسرع و اكثر كفاءة لتقديم المساعدة للجياع، و لا سيما فالمناطق حيث يتوفر الاكل و لكن لا ممكن تحملها.[31] فتاييد الرئيسية لهذا النهج، فان الامم المتحدة ‘ق برنامج الغذاء العالمي، و المنظمات غير الحكومية ، اكبر موزع للغذاء، و اعلنت انها ستبدا توزيع قسائم نقدية و بدلا من المواد الغذائية فبعض المناطق.[32][33] جوزيت شيران، المديرة التنفيذية لبرنامج الاغذية العالمي، و وصف الخطة بانها “ثورة ” فمجال المعونة الغذائية .[31] و الايرلندية و كالة المعونة كونسيرن يتم تجريب ذلك الاسلوب من اثناء مشغل للهاتف المحمول، سفاريكوم، التي تدير برنامج تحويل الاموال النقدية التي تسمح ليتم ارسالها من جزء و احد من بلد الي اخر.[31] قلق تبرعت اكثر من 30،000 دولار لتوزيعها عبر الهاتف المحمول لبعض كينيا ‘ق افقر الناس حتي يتمكنوا من شراء المواد الغذائية المحلية .[31]

ومع ذلك، للناس فالجفاف الذين يعيشون بعيدا عن و مع محدودية فرص الوصول الي الاسواق، ربما يصبح توصيل المواد الغذائية و انسب كيفية للمساعدة .[31] فكتابة عن المجاعة ، و ذكر فريد كونى ان “فرص انقاذ الارواح فالبداية لعملية الاغاثة و تقلص الي حد كبير حين تكون المواد الغذائية المستوردة . بحلول الوقت الذي يصل فالبلاد، و يحصل للناس، و سيصبح الكثير من لقوا حتفهم. “—اندرو ناتسيوس (مدير الوكالة الاميركية للتنمية الدولية ). قانون الولايات المتحدة ، الامر الذي يتطلب شراء مواد غذائية فالمنزل بدلا من الجياع يعيشون فيها، هى غير فعالة بسبب ما يقرب من نص ما يتم انفاقة يذهب للنقل.[34] فريد كونى ايضا اشار الي “دراسات فكل من المجاعة التي اجريت مؤخرا اظهرت ان الغذاء هو متاح فالبلد — و ان لم يكن دائما علي الفور فمنطقة تعانى من العجز الغذائي” و ”علي الرغم من المعايير المحلية و الاسعار مرتفعة جدا جدا بالنسبة للفقراء لشرائه، انها عادة ما تكون ارخص لاحدي الجهات المانحة لشراء اكل خزن فتضخم الاسعار بدلا من استيرادة من الخارج “. من مذكرة الي النائب السابق ستيف سولارز (الولايات المتحدة و الحزب الديموقراطي، نيويورك) — تموز / يوليو 1994. اثيوبيا تم الرائد البرنامج الذي اصبح الان جزءا من البنك الدولى و صفة و صفة لمواجهة ازمة غذائية ، و كان ربما شوهد من قبل منظمات المعونة بوصفة نموذجا لاروع السبل لمساعدة الدول الجياع.[35] من اثناء الرئيسى فالبلاد برنامج المساعدات الغذائية ، و برنامج شبكة الامان الانتاجية ، و اثيوبيا ربما تم اعطاء سكان الريف الذين يعانون من نقص شديد فالغذاء، و فرصة للعمل من اجل الغذاء او نقدية .[35] و علاوة علي ذلك، و منظمات المعونة الاجنبية كبرنامج الغذاء العالمى و بعد هذا قادرين علي شراء المواد الغذائية محليا من مناطق الفائض الي توزيعها فالمناطق التي تعانى من نقص فالمواد الغذائية .[35]

المجاعة التاريخية ، حسب المنطقة [عدل]

مات اثناء القرن العشرين نحو 70 مليون شخص بسبب المجاعات فمختلف انحاء العالم. من بينهم ما يقدر بنحو 30 مليون لقوا مصرعهم اثناء المجاعة ف1958-61 فالصين. و ابرز غيرها فالقرن شملت الكوارث 1942-1945 فو لاية البنغال، و مجاعات الصين فعام 1928، و عام 1942، و سلسلة من المجاعات فالاتحاد السوفياتي، بما فذلك هولودومور، ستالين، و المجاعة التي لحقت اوكرانيا ف1932/33. و هنالك عدد قليل من المجاعات الكبري فاواخر القرن العشرين هى : مجاعة بيافرا ف1960s، و الكوارث فكمبوديا فالسبعينيات، و اثيوبيا مجاعة 1983-85، و كوريا الشمالية ، المجاعة ف1990.


المجاعة فافريقيا[عدل]

فى منتصف القرن الثامن قبل الميلاد 22nd، مفاجئة و قصيرة الاجل التغيرات المناخية التي تسببت فانخفاض هطول الامطار ادي الي عدة عقود من الجفاف فصعيد مصر. و المجاعة و الحروب الاهلية الناتجة يعتقد انه كان سببا رئيسيا لانهيار الدولة القديمة . حساب من اول الدول الفترة الانتقالية ، “كل من صعيد مصر كان يموتون من الجوع و الناس كانوا ياكلون اطفالهم”. ف1680s، و المجاعة ، و تمتد عبر منطقة الساحل باكملها، و عام 1738 نص سكان تمبكتو ما ت من الجوع.[36]

مؤرخون المجاعة الافريقية ربما و ثقت المتكررة المجاعات فاثيوبيا. قد اسوا حادثة و قعت فعام 1888 و السنوات اللاحقة ، كالطاعون البقري، ادخلت الي اريتريا من الماشية المصابة ، و امتدت جنوبا حتي و صلت الي جنوب افريقيا. و يقدر ما ما ت من قطيع فاثيوبيا بنحو 90 فالمئة من القطيع، مما جعل المزارعين الاغنياء رعاة معدمين بين عشية و ضحاها. و تزامن هذا مع الجفاف المرتبط بظاهرة ” النينو ” الدورية ، و انتشار الاوبئة فالبشر كمرض الجدري، و فعدة بلدان و الحرب المكثفة . و المجاعة الاثيوبية العظمي التي اصابت اثيوبيا 1888 حتى 1892 و راح ضحيتها ثلث سكانها تقريبا.[37]

فى السودان فالعام 1888 و يتذكر و اسوا مجاعة فالتاريخ، و علي حساب من هذة العوامل، و ايضا عمليات الابتزاز التي تفرضها الدولة المهدية . الاستعمارية “التهدئة ” الجهود غالبا ما تسبب مجاعة حادة ، كما هو الحال مثلا مع قمع تمرد فما جى ما جى تنجانيقا فعام 1906. ادخال المحاصيل النقدية كالقطن، و التدابير القسرية الي تدفع المزارعين علي زراعة هذة المحاصيل، و كذلك من الفلاحين الفقراء فعديد من المناطق، كشمال نيجيريا، و المساهمة فمزيد من الضعف امام المجاعة عندما ضرب الجفاف الشديد فعام 1913.


ومع ذلك، بالنسبة للجزء منتصف القرن 20th الزراعيين و الاقتصاديين و الجغرافيين لم تنظر فافريقيا ليصبح عرضة المجاعة (كانوا قلقين بدرجة اكبر و اسيا). [بحاجة لمصدر] كانت هنالك الملحوظة المضادة للامثلة ، كالمجاعة فرواندا اثناء الحرب العالمية الثانية = و المجاعة ملاوى لعام 1949، و لكن معظم المجاعات كانت محلية قصيرة و نقص الغذاء s. شبح المجاعة يتكرر الا فاوائل 1970s، عندما اثيوبيا و غرب افريقيا و الساحل عانت من الجفاف و المجاعة . المجاعة الاثيوبية فذلك الوقت كانت مرتبطة ارتباطا و ثيقا للازمة الاقطاع فذلك البلد، فالوقت المناسب، و ساعدت علي تحقيق سقوط الامبراطور هيلا سيلاسي. المجاعة فمنطقة الساحل كان مرتبطا مع الازمة ببطء متزايد من الرعى فافريقيا، التي شهدت انخفاضا رعى الماشية كوسيلة ناجعة للحياة علي مر الاجيال الماضيين.


ومنذ هذا الحين، و المجاعات الافريقية اصبحت اكثر تكرارا و اكثر انتشارا و اكثر شدة . الكثير من البلدان الافريقية التي لا تتمتع بالاكتفاء الذاتى فانتاج الاغذية ، و الاعتماد علي الدخل من المحاصيل النقدية ليالى لاستيراد المواد الغذائية . الزراعة فافريقيا عرضة للتقلبات المناخية ، و خاصة الجفاف ليالى التي ممكن ان تقلل من كمية المواد الغذائية المنتجة محليا. و تشمل غيرها من المشاكل الزراعية خصوبة التربة ، تدهور التربة و التعرية ، و اسراب من الجراد الصحراوى ليالي، و التي ممكن ان تدمر محاصيل باكملها، و الامراض التي تصيب الماشية . فالصحراء يقال ينتشر بمعدل يصل الي 30 ميلا فالسنة .[38] و المجاعات اخطر يصبح ربما نجم عن مزيج من الجفاف، و السياسات الاقتصادية الخاطئة ، و الصراع. 1983-85 المجاعة فاثيوبيا، علي سبيل المثال، كان نتيجة لجميع هذة العوامل الثلاثة ، الذي يزداد سوءا بسبب الحكومة الشيوعية فالرقابة للازمة الناشئة . فالسودان فنفس التاريخ، و الجفاف و الازمة الاقتصادية الي جانب الحرمان من اي نقص فالغذاء من قبل، بعدها حكومة الرئيس جعفر نميري، لخلق الازمة التي قد قتل 250،000 شخص، و ساعد علي احداث الانتفاضة الشعبية التي اطاحت نميري.


وهنالك عوامل عديدة تجعل من الامن الغذائى الحالة فافريقيا و اهية ، بما فذلك عدم الاستقرار السياسي، و الصراع المسلح و الحرب الاهلية ، الفساد و سوء الادارة فالتعامل مع المواد الغذائية ، و السياسات التجارية التي تضر الزراعة الافريقية . مثال علي المجاعة الناجمة عن انتهاكات حقوق الانسان هو 1998 السودان المجاعة . الايدز هو كذلك و جود طويل الاجل الاثار الاقتصادية علي الزراعة عن طريق الحد من قوة العمل المتاحة ، و خلق ثغرة حديثة للمجاعة من اثقال كاهل الاسر الفقيرة . من ناحية اخرى، فتاريخ افريقيا الحديث لا باس بة علي المجاعات مناسبات قليلة تصرفت بوصفها مصدرا رئيسيا لعدم الاستقرار السياسى الحاد.[39] فافريقيا، اذا استمرت الاتجاهات الحالية للنمو السكانى و تدهور التربة لا تزال، فالقارة ربما تكون قادرة علي تغذية 25 ٪ فقط من سكانها بحلول عام 2025، و فقا لجامعة الامم المتحدة ‘ق غانا و مقرها معهد الموارد الطبيعية فافريقيا.


وتشمل الامثلة الاخيرة الساحل الجفاف من 1970s، اثيوبيا فعام 1973 و منتصف 1980s، السودان فاواخر 1970s، و مرة اخري ف1990 و 1998. مجاعة عام 1980 فكاراموجا، اوغندا كانت، من حيث معدلات و فيات، و احدة من الاسوا فالتاريخ. 21 ٪ من السكان حتفهم من بينهم 60 ٪ من الاطفال الرضع. http://www.unu.edu/unupress/food/8F091e/8F091E05.htm


فى اكتوبر 1984، و تقارير التلفزيون فانحاء العالم اظهرت لقطات لتجويع اثيوبيا نانوثانية = محنة التي كانت تتمحور حول اقامة محطة تغذية بالقرب من بلدة كوريم. بى بى سى قارئ ما يكل بويرك اعطي تتحرك التعليق علي هذة الماساة ف23 تشرين الاول 1984، التي و صفها بانها من المجاعة “الكتاب المقدس”. و ذلك ما حدا باند ايد و احدة ، الذي نظمتة بوب غيلدوف و شارك اكثر من 20 نجوم البوب الاخرى. لايف ايد حفلات فلندن و فيلادلفيا اثار المزيد من الاموال من اجل القضية . و يقدر 900،000 شخص يموتون اثناء سنة و احدة نتيجة للمجاعة ، و لكن عشرات الملايين من الجنيهات التي اثارها باند ايد لايف ايد و يعتقد علي نطاق و اسع لانقاذ حياة حوالى 6،000،000 مزيد من الاثيوبيين الذين كانوا فخطر الموت.


مبادرات لزيادة الامن الغذائي[عدل]

فى ظل خلفية من التدخلات التقليدية من اثناء الدولة او الاسواق، و المبادرات البديلة ربما رائدة لمعالجة مشكلة الامن الغذائي. كمثال علي هذا هو “الجماعة القائم علي اساس المنطقة نهج التنمية ” للتنمية الزراعية (“CABDA”)، و هو برنامج للمنظمات غير الحكومية بهدف توفير نهج بديل لزيادة الامن الغذائى فافريقيا. CABDA العائدات من اثناء مجالات محددة للتدخل كاستحداث محاصيل مقاومة للجفاف و الاساليب الحديثة لانتاج الاغذية ، كالزراعة و الغابات. تجريبة فاثيوبيا ف1990s انه ربما انتشر فملاوي، اوغندا، اريتريا و كينيا. فتحليل لهذا البرنامج من جانب معهد التنمية الخارجية ، CABDA فالتركيز علي الفرد و بناء قدرات المجتمعات المحلية هو الضوء. ذلك يتيح للمزارعين للتاثير علي حملة و تنميتها من اثناء المجتمع التي تديرها المؤسسات، و تحقيق الامن الغذائى لاسرهم المعيشية و المنطقة .[40]

المجاعة فاسيا[عدل]

الصين[عدل]

العلماء الصينيين ربما احتفظ عدد من 1،828 الاقتحام من المجاعة منذ عام 108 قبل الميلاد الي عام 1911 فمقاطعة و احدة او لاخر—فى المتوسط قريبة من المجاعة و احدة فالسنة .[41] من 1333 حتى 1337 لمجاعة رهيبة قتل 6،000،000 الصينية . و المجاعات اربعة من 1810، 1811، 1846، و 1849 و يقال انها تسببت فمقتل ما لا يقل عن 45،000،000 نسمة .[42] فالفترة 1850 حتى 1873 و شاهد، و نتيجة للتمرد تايبينغ، و الجفاف، و المجاعة ، و انخفاض عدد السكان فالصين اكثر من 60 مليون شخص.[43] الصين لاسرة تشينغ الملكية البيروقراطية ، التي اولت اهتماما و اسعة النطاق لتقليل المجاعات، و يعزي الية الفضل فتجنب سلسلة من المجاعات فاعقاب ظاهرة النينيو / التذبذب الجنوبى مرتبطة الجفاف و الفيضانات. هذة الاحداث هى قابلة للمقارنة ، علي الرغم من اصغر نوعا ما من حيث الحجم، الي تحريك الاحداث الايكولوجية فالصين الشاسعة مجاعات القرن 19th. (بيير ايتين هل و البيروقراطية و المجاعة ) تشينغ نفذت الصين جهودها للاغاثة و التي شملت شحنات ضخمة من المواد الغذائية ، شرط ان تفتح لهم مخازن الاغنياء علي الفقراء، و تنظيم الاسعار، كجزء من الدولة لضمان الكفاف ل الفلاحين (المعروف باسم مينغ شنغ).


عندما انتقلت من النظام الملكى اكدت ادارة الدولة و توجية شحنات الحبوب الي جمعية خيرية النقدية فمنتصف القرن التاسع عشر، فان النظام انهارت. كذا 1867-68 المجاعة فاطار استعادة Tongzhi بنجاح بالارتياح و لكن العظيم شمال الصين المجاعة ف1877-78، و الناجمة عن الجفاف فشمال الصين، و كانت كارثة و اسعة . مقاطعة شانشي كانت خالية من السكان بشكل كبير حيث الحبوب نفد، و تجويع شعب يائس جرد الغابات و الحقول، و منازلهم للغاية من اجل الغذاء. معدل الوفيات المقدر هو 9.5 الي 13 مليون شخص.)مايك ديفيس، محارق العصر الفيكتورى المتاخر)


القفزة الكبري الي الامام[عدل]

المجاعة اكبر من القرن 20th، و يكاد يصبح من المؤكد فكل العصور، و كان 1958-61 القفزة الكبري الي الامام المجاعة فالصين. الاسباب المباشرة لهذة المجاعة تكمن فالرئيس ما و تسي تونغ ‘ق سوء الطالع محاولة لتحويل الصين من دولة الزراعية ، و كوادر الحزب الشيوعى فالصين اصرت علي ان الفلاحين عن مزارعهم للمزارع الجماعية ، و البدء فانتاج الصلب فالمسابك الصغيرة ، و غالبا ما الانهيار صكوكها مزرعة فهذة العملية . Collectivisation يقوض حوافز للاستثمار من العمالة و الموارد فمجال الزراعة ؛ خطط و اقعية لانتاج المعادن اللامركزية استنزف حاجة العمل ؛ ظروف الطقس غير المواتية ، و قاعات الاكل الطائفية شجع الافراط فالاغذية المتاحة (انظر تشانغ، و زاي، و ون جيا باو، و زاى (1997)، “تناول الاكل المجتمعية و المجاعة الصينية 1958-1961”). هذة كانت تحكم مركزى للمعلومات و الضغط المكثف علي كوادر الحزب ان يقدم سوي انباء طيبة ، كحصص الانتاج ليالى حققت او تجاوزت، ان المعلومات حول الكوارث تصعيد قمعها بشكل فعال. عندما تصبح القيادة لم تدرك حجم المجاعة ، و هذا لم يكن كافيا للرد، و استمرت ففرض حظر اي مناقشة للكارثة . ذلك القمع الشامل للانباء كانت فعالة الي درجة ان عددا قليلا جدا جدا من المواطنين الصينيين يدركون حجم المجاعة ، و وقت السلم اكبر كارثة ديموغرافية من القرن 20th فقط اصبح معروفا علي نطاق و اسع بعد عشرين عاما، عندما كشف النقاب عن الرقابة بدات برفع.


المجاعة 1958-61 تشير التقديرات الي ان اسباب الزيادة فالوفيات بين حوالى 30 مليون دولار، مع زيادة 30 مليون الغاء او تاجيل و لادة . انه فقط عندما كانت المجاعة الناجمة عن اسوا من ان ما و عكس collectivisation السياسات الزراعية ، و التي تم تفكيكها علي نحو فعال فعام 1978. الصين لم تشهد و قوع مجاعة فنسب قفزة هائلة الي الامام منذ عام 1961، (وو كامينغز، 2002) علي الرغم من ان هنالك سوء تغذية مستمرة علي نطاق و اسع فالكثير من المناطق الريفية فالصين فالوقت الحالي.


الهند[عدل]

نظرا لاعتمادها بالكامل تقريبا علي الامطار الموسمية ، الهند هى عرضة للتلف المحاصيل، و التي عليها المناسبة فتعميق المجاعة .[44] كان هنالك 14 المجاعات فالهند بين القرن 11th و 17th (باتيا، 1985). علي سبيل المثال، كانت خالية من السكان اثناء المجاعات 1022-1033 العظمي فالهند مقاطعات باكملها. المجاعة فديكان قتل ما لا يقل عن 2 مليون نسمة ف1702-1704. بي ام باتيا تعتقد ان المجاعات فو قت سابق كانت محلية ، و انه كان فقط بعد عام 1860، اثناء فترة الحكم البريطاني، بان المجاعة جاء للدلالة علي نقص عام فالحبوب الغذائية فالبلاد. كان هنالك حوالى 25 المجاعات الكبري ينتشر عن طريق دول كالتاميل نادو فالجنوب، و بيهار و البنغال فشرق البلاد اثناء النصف الاخير من القرن 19th.


رومش دوت جادل فو قت مبكر عام 1900، و الحاضر العلماء اليوم كامارتيا سين الاتفاق، ان بعض المجاعات التاريخية كانت نتاج جميع من الامطار متفاوتة و السياسات الاقتصادية و الادارية البريطانية ، منذ 1857 و التي ادت الي مصادرة و تحويل الاراضي الزراعية المحلية الي المزارع المملوكة للاجانب، و فرض قيود علي التجارة الداخلية ، و فرض الضرائب الثقيلة من المواطنين الهنود غير ناجحة لدعم البعثات البريطانية فافغانستان (انظر و الانجلو افغانية الثانية = الحرب)، و التدابير التضخمية التي زادت اسعار المواد الغذائية ، و الصادرات كبار من المحاصيل الغذائية الرئيسية من الهند الي بريطانيا. (دوت، 1900 و 1902 ؛ سريفاستافا، 1968 ؛ سين، 1982 ؛ باتيا، 1985). بعض المواطنين البريطانيين، كو يليام ديغبي، الطامح للاصلاحات السياسة العامة و الاغاثة من المجاعة ، و لكن الرب يتون، الوالي يحكم البريطانى فالهند، و تعارض كهذة التغييرات فاعتقادهم بانهم ممكن ان تحفز بالتنصل من العمال الهنود. المرحلة الاولى، و المجاعة فالبنغال من 1770، تشير التقديرات الي ان تؤخذ حوالى 10 مليون شخص—ثلث سكان و لاية البنغال فذلك الوقت. المجاعات الاخري الجديرة بالذكر المجاعة الكبري ف1876-78 ، و منها 6.1 ملايين الي 10.3 مليون شخص توفى [45]، و المجاعات الهندى من 1899-1900 ، و التي ف1.25 من 10 مليون شخص حتفهم.[45] و المجاعات التي استمرت حتي الاستقلال فعام 1947، مع المجاعة فالبنغال من 1943-44—حتي و لو لم يكن هنالك فشل المحاصيل، مما اسفر عن مقتل 1.5 million الي 3 million البنغاليين اثناء الحرب العالمية الثانية =.


ملاحظات لجنة من 1880 المجاعة دعم الفكرة القائلة بان توزيع المواد الغذائية ما هو اكثر من اللوم لالمجاعات من ندرة الغذاء. انهم لاحظوا ان جميع مقاطعة فالهند البريطانية ، بما فبورما، لديها فائض من الحبوب، و كان الفائض السنوى 5.16 مليون طن (باتيا، 1970). فذلك الوقت، الصادرات السنوية من الارز و الحبوب الاخري من الهند كان ما يقرب من مليون طن.


فى عام 1966، كانت هنالك دعوة و ثيق فو لاية بيهار، عند الولايات المتحدة خصصت 900،000 طن من الحبوب لمحاربة المجاعة . ثلاث سنوات من الجفاف فالهند ادي الي و فاة 1.5 مليون شخص من المجاعة و المرض.[46]

كوريا الشمالية [عدل]

المجاعة ضربت كوريا الشمالية فالمجموعة منتصف 1990s، حاصرت الفيضانات لم يسبق لها مثيل. ذلك الاكتفاء الذاتى فالمناطق الحضرية ، و المجتمع الصناعى ربما حققت الاكتفاء الذاتى من الغذاء فالعقود السابقة من اثناء التصنيع الهائلة للزراعة . و مع ذلك، فان النظام الاقتصادى يعتمد علي مدخلات ميسرة ضخمة من الوقود الاحفوري، و اساسا من الاتحاد السوفياتى و جمهورية الصين الشعبية فالصين. عند انهيار الاتحاد السوفياتى و الصين من اقتصاد السوق تحولت الي تجارة العملة الصعبة ، و اساس السعر الكامل، و كوريا الشمالية و الاقتصاد المنهار. القطاع الزراعى الضعيفة تعرضت لفشل ذريع ف1995-96، لتوسيع نطاق كامل من المجاعة العضوية 1996-99. و يقدر 600،000 ما توا من الجوع (تقديرات اخري تتراوح ما بين 200،000 الي 3.5 مليون دولار).[47] كوريا الشمالية لم استانف الاكتفاء الذاتى من الغذاء، و تعتمد علي المعونات الخارجية الغذائية من الصين، اليابان، كوريا الجنوبية و الولايات المتحدة . مؤخرا، و طلبت كوريا الشمالية من ان الامدادات الغذائية لم يعد يتم تسليمها. (وو كامينغز، 2002)


فيتنام[عدل]

المجاعات مختلفة و قعت ففيتنام. الاحتلال اليابانى اثناء الحرب العالمية الثانية =، تسببت فمجاعة الفيتنامية عام 1945، التي تسببت ف2 مليون حالة و فاة . بعد توحيد البلاد بعد حرب فيتنام، و فيتنام عانت من نقص فالغذاء ف1980s، مما دفع الكثير من الناس علي الفرار من البلاد.


حالة و الاندونيسية الجديدة المجاعة [عدل]

بحاجة لمصدر المحتوي هنا ينقصة الاستشهاد بمصادر. يرجي ايراد مصادر موثوق بها. اي معلومات غير موثقة ممكن التشكيك فيها و ازالتها.(مارس 2009)


واحدة من الجدل سخونة فاندونيسيا اليوم هو انباء عن المجاعة فحى السكة ، و سائل الاعلام : نوسا تنجارا الشرقية ، حيث كان حوالى 60،000 شخص معرضون لخطر المجاعة . و احد من الحكومة المركزية الرسمية ، بعد زيارتة لقرية فالمنطقة ، و اوضح انه ليس هنالك مجاعة ، بحجة ان هذة القضية لم يكن صحيحا، كالمجاعة فالبلدان الافريقية . من ناحية اخرى، و حكومات المقاطعات، و القادة الدينيين و المنظمات غير الحكومية المطالبة بان هنالك بالفعل المجاعة . فحين ان المدافعين عن و سائل الاعلام من اثناء الصور، و تبين ان المجاعة التي حدثت هناك.


بينما من و جهة نظر محلية ، و اوضح انه علي المجتمع بشكل مباشر للغاية : انهم عانوا من صدمة مزدوجة حدوث هبوط مفاجئ فاسعار الكاكاو، بينما فالوقت نفسة هجمات الافات ادي الي فشل موسم الحصاد. و بالتالي فان الناس ذوى الخبرة صدمة الدخل التي تؤثر ففرص الحصول علي الغذاء الوفيرة المتاحة فالاسواق المحلية . المخزونات الاحتياطية فقط، كما قيل لنا من قبل و سائل الاعلام، هى الاطعمة = المجاعة التي تعرف محليا باسم Putak، مصنوعة من سعف النخيل و الدرنات البرية .


هذة الاراء المتضاربة و تخرج فجوات كبار ففهم اندونيسيا ن الجديدة “المجاعة ” المحددات و انعدام الامن الغذائي. بعض المنظمات غير الحكومية المحلية اللوم زراعة المحصول الواحد و الاسباب =الكامن و راء، لان الناس (يسر من قبل الدولة منذ بضع سنوات) تعرضت لتغير سبل العيش التي ادت الي الاعتماد علي السلع الاساسية كالكاكاو التي هى عرضة لتقلبات الاسعار و هجمات الافات.


وينبغى ان ينظر الية علي المجاعة ببطء النامية علي حد سواء لمواجهة الكوارث و عملية . و الحوادث تختلف كثيرا من الزلازل و الكوارث الطبيعية الاخرى. الترجمة المباشرة للمجاعة لالاندونيسية “kelaparan”، الذي يحمل عنصرا من نقص الغذاء و الجوع الشديد و لكن ليس بالضرورة الموت جوعا. ([لاسا، يوناتان 2006])


المجاعة فاوروبا[عدل]

اوروبا الغربية .[عدل]

والمجاعة الكبري ف1315-1317 (او 1322) كانت اول ازمة من شانها ان الاضراب اوروبا فالقرن 14th، من شانة ان الملايين فاوروبا الشمالية اكثر من يموت عدد كبير من السنين، و تدل علي نهاية و اضحة للفترة السابقة من النمو و الازدهار اثناء القرون 11th و 12th. بدءا من سوء الاحوال الجوية فربيع عام 1315، فشل المحاصيل عالمية استمرت حتي صيف عام 1317، من اوروبا التي لم تسترد بالكامل حتي 1322. كانت تلك الفترة التي تميزت مستويات متطرفة من النشاط الاجرامي، و المرض و الموت الجماعي، و واد البنات، و طعام لحوم البشر. كانت لها عواقب علي الكنيسة و الدولة ، و المجتمع الاوروبى و كوارث فالمستقبل لمتابعة فالقرن 14th.


17th القرن الذي شهد فترة من التغيير لمنتجى المواد الغذائية من اوروبا. لقرون كانوا ربما عاشوا فالمقام الاول علي النحو مزارعى الكفاف فالنظام الاقطاعي. لديهم التزامات الي اللورد ليالي، الذي كان سلطانها علي حرث الارض من قبل الفلاحين. رب اقطاعية ستاخذ جزءا من المحاصيل و الماشية المنتجة اثناء العام. الفلاحين ق عموما حاول التقليل من حجم العمل كان عليهم ان تدخل طور الانتاج الزراعى و الغذائي. لوردات نادرا ما دفعهم لزيادة الانتاج الغذائي، الا عندما بدا السكان فالزيادة ، فالوقت الذي الفلاحين من المرجح ان تزيد من انتاج نفسها. سوف يتم اضافة المزيد من الاراضى لزراعة حتي لم يكن هنالك اكثر المتاحة و الفلاحين الذين كانوا يجبرون علي تناول المزيد من اساليب كثافة اليد العاملة فالانتاج. و مع ذلك، ما دامت لديها ما يكفى لاطعام اسرهم، فانهم يفضلون قضاء و قتهم فالقيام بحاجات اخرى، كجي مطاردة ، صيد الاسماك او الاسترخاء. لم يكن من الضرورى ان تنتج اكثر مما ممكن ان تاكل او تخزين انفسهم.


اثناء القرن 17th، استمرارا للاتجاة فالقرون السابقة ، كانت هنالك زيادة فسوق يحركها الزراعة . مزارع ليالي، و الاشخاص الذين استاجروا الارض من اجل تحقيق الربح الخروج من نتاج الارض، و توظيف العمل الماجور، و اصبحت شائعة بشكل متزايد، لا سيما فاوروبا الغربية . كان فمصلحتهم لانتاج اكبر قدر يمكن علي ارضهم من اجل بيعها فالمناطق التي طالبت بان المنتج. لانها تنتج مضمونة فوائض من المحاصيل جميع سنة اذا استطاعوا. المزارعين و العمال فدفع المال، و زيادة الاستغلال التجارى للمجتمع الريفي. ذلك الطابع التجارى كان لها تاثير عميق علي سلوك الفلاحين. المزارعين كانوا يرغبون فزيادة مدخلات العمل فاراضيهم، و ليس خفضة كما كان الفلاحون الكفاف.


فلاحو الكفاف كما اضطر نحو متزايد لتسويق انشطتها بسبب تزايد داط الضرائب. الضرائب التي يتعين دفعها الي الحكومات المركزية فالمال اجبرت الفلاحين علي انتاج المحاصيل للبيع. فبعض الاحيان لانها تنتج محاصيل صناعية ثانية =، لكنها سوف تجد و سائل لزيادة انتاجها من اجل تلبية احتياجاتها المعيشية علي حد سواء، و ايضا التزاماتهم الضريبية . الفلاحين كما تستعمل هذة الاموال الحديثة لشراء السلع المصنعة . التطورات الزراعية و الاجتماعية التي تشجع علي زيادة الانتاج الغذائى ربما تحدث بالتدريج طوال القرن السادس عشر، و لكن تم حفزت علي نحو اكثر مباشرة من الظروف المعاكسة لانتاج الغذاء ان اوروبا و جدت نفسها فاوائل القرن السابع عشر—كان هنالك اتجاة عام فتبريد الكرة الارضية درجات الحرارة ابتداء من نهاية بداية القرن السادس عشر.


و1590s شهد اسوا المجاعات عبر قرون فاوروبا كلها، ما عدا فبعض المناطق، و لا سيما هولندا. المجاعة كانت نادرة نسبيا اثناء القرن 16th. الاقتصاد و عدد السكان ربما نمت باطراد علي الكفاف السكان يميلون الي عندما تكون هنالك فترة طويلة من السلام النسبى (معظم الوقت). الفلاحين من السكان الكفاف دائما تقريبا زيادة عندما يصبح هذا ممكنا منذ الفلاحين سوف تسعي الي توسيع دائرة العمل علي النحو ايدى عدد ممكن. علي الرغم من الفلاحين فالمناطق ذات الكثافة السكانية العالية ، كشمال ايطاليا، و علمت لزيادة الغلة من اراضيهم من اثناء تقنيات كالثقافة لااخلاقي، كانوا لا يزالون عرضة للغاية المجاعات، و اجبارهم علي العمل فاراضيهم بصورة مكثفة اكثر.


المجاعة هو حدوث زعزعة للغاية و مدمرة . احتمال الجوع دفع الناس الي اتخاذ تدابير يائسة . عندما ندرة الغذاء اصبح و اضحا للفلاحين، فانها تضحية علي المدي الطويل من اجل الرخاء للبقاء قصيرة الامد. انهم سيقتلون و الجر الحيوانية ثانية =، مما يؤدى الي خفض الانتاج فالسنوات اللاحقة . انهم ياكلون من بذور الذرة ، و التضحية محصول السنة القادمة علي امل ان اكثر البذور ممكن العثور عليها. مرة و احدة تلك الوسائل ربما استنفدت، فانها تاخذ فالطريق بحثا عن الطعام. و ربما هاجروا الي المدن حيث التجار من مناطق اخري ستكون اكثر عرضة للبيع منتجاتهم الغذائية ، كما كانت المدن اقوي من القوة الشرائية لم المناطق الريفية . المدن كما تدار برامج الاغاثة و اشتري الحبوب لسكانها حتي يتمكنوا من الحفاظ علي النظام. مع الارتباك و الياس من المهاجرين، من شانة ان الجريمة غالبا ما تتبع لها. لجات الي الكثير من الفلاحين من قطاع الطرق راى من اجل الحصول علي ما يكفى من الطعام.


المجاعة فعديد من الاحيان و احدة من شانة ان يؤدى الي صعوبات فالسنوات الاتية بسبب عدم و جود مخزون البذور او تعطل الروتينية ، او قد لان اقل من الايدى العاملة المتاحة . المجاعات كثيرا ما كانت تفسر علي انها علامات علي الله ‘ق استياء. انها اعتبرت انها الازالة ، من قبل الله، صاحب الهدايا للشعب علي و جة الارض. و ضع المواكب الدينية و الطقوس و قدمت لمنع غضب الله فشكل المجاعة .


المجاعة الكبري ف1590s بدات فترة المجاعة و التدهور فالقرن 17th. اسعار الحبوب، فجميع انحاء اوروبا كانت مرتفعة ، كما كان السكان. نوعيات مختلفة من الناس كانوا عرضة للخلافة من المحاصيل السيئة التي و قعت فجميع انحاء 1590s فمناطق مختلفة . العدد المتزايد من العمال الماجورين فالريف معرضة للخطر لانهم ليس لديهم اكل خاصة بهم، و قوتهم الضئيلة لم يكن كافيا لشراء الحبوب مكلفة من المحاصيل السيئة عاما. مدينة العمال كانوا كذلك فخطر بسبب اجورهم لن تكون كافية لتغطية تكلفة من الحبوب، و مما زاد الطين بلة ، فانهم غالبا ما تلقي قدرا اقل من المال فسوء المحاصيل منذ سنوات من الدخل القابل للاثرياء انفق علي الحبوب. فعديد من الاحيان، يصبح من شانة ان البطالة نتيجة للزيادة فاسعار الحبوب، مما ادي الي التزايد المستمر فعدد الفقراء فالمناطق الحضرية .


جميع المجالات من اوروبا تضرر بشدة من جراء المجاعة فهذة الفترات، و خصوصا فالمناطق الريفية . هولندا تمكنت من الفرار لاكثر من الاثار الضارة المترتبة علي المجاعة ، علي الرغم من 1590s كانت لا تزال هنالك صعوبة سنوات. المجاعة الفعلية لم تحدث، لامستردام تجارة الحبوب [مع البلطيق] يضمن انه لن يصبح دائما شيئا للاكل فهولندا، علي الرغم من ان الجوع كان سائدا.


هولندا ربما الزراعة معظم تجاريا فكل من اوروبا فهذا الوقت، و تزايد الكثير من المحاصيل الصناعية ، كالكتان، القنب، و القفزات. الزراعة المتخصصة اصبحت بشكل متزايد و فعال. نتيجة لذلك، و الانتاجية و زيادة الثروة ، و السماح لهولندا للحفاظ علي الامدادات الغذائية مطرد. من 1620s، كان الاقتصاد اكثر البلدان المتقدمة ، و لذا فان البلاد كانت قادرة علي اجتناب الصعوبات فتلك الفترة من المجاعة بمزيد من الافلات من العقاب.


السنوات حوالى 1620 شهدت فترة اخري من المجاعات تجتاح اوروبا. هذة المجاعات كانت عموما اقل شدة من المجاعات من خمسة و عشرين عاما فو قت سابق، لكنهم كانوا مع هذا خطيرة جدا جدا فعديد من المجالات. و لعل اسوا مجاعة منذ عام 1600، المجاعة الكبري ففنلندا فعام 1696، قتل ثلث السكان. [1] بى دى اف (589 KiB)


وشهدت الفترة من 1740-43 الشتاء قارسة البرودة و الجفاف فالصيف و التي ادت الي المجاعة فانحاء اوروبا مما ادي الي ارتفاع كبير فمعدل الوفيات. (استشهد فديفيز، فو قت متاخر محرقات الفيكتوري، 281)


والمجاعة الكبرى، التي استمرت من 1770 حتي 1771، قتل 12 ٪ من الاراضى التشيكية ‘السكان، و تصل الي 500،000 نسمة ، و الارياف تطرفا مما يؤدى الي انتفاضات الفلاحين.


ومن المجالات الاخري من اوروبا ان يصبح علي علم المجاعات اكثر من هذا بعديد فالاونة الاخيرة . فرنسا شهدت المجاعات منذ و قت قريب فالقرن التاسع عشر. ما زال شبح المجاعة و قعت فشرق اوروبا اثناء القرن 20th.

تصوير لضحايا المجاعة الكبري فايرلندا، 1845-1849


تواتر المجاعة ممكن ان تختلف مع التغيرات المناخية . علي سبيل المثال، اثناء العصر الجليدى الصغير من القرن 15th الي القرن 18th، المجاعات الاوروبى نمت علي نحو اكثر تواترا مما كانت علية اثناء القرون الماضية .


وبسبب تواتر المجاعة فعديد من المجتمعات، و منذ فترة طويلة مصدر قلق كبير من الحكومات و السلطات الاخرى. اوروبا فمرحلة ما قبل الصناعية ، و منع المجاعة ، و ضمان الامدادات الغذائية فالوقت المناسب، كان و احدا من الاهتمامات الرئيسية للكثير من الحكومات، التي تستعمل ادوات مختلفة للتخفيف من المجاعات، بما فذلك الرقابة علي الاسعار، و شراء مخزون من المواد الغذائية من المناطق الاخرى، و تقنين و تنظيم الانتاج. كانت معظم الحكومات المعنية من المجاعة بسبب انها ربما تؤدى الي ثورة و غيرها من اشكال الاضطراب الاجتماعي.


المجاعة عاد الي هولندا اثناء الحرب العالمية الثانية = فما كان يعرف باسم Hongerwinter. كانت المجاعة الماضى فاوروبا، و التي ما يقرب من 30،000 شخصا ما توا من الجوع. بعض المناطق الاخري فاوروبا كما شهدت مجاعة فنفس الوقت.


ايطاليا.[عدل]

فشل موسم الحصاد كانت مدمرة بالنسبة للاقتصاد الايطالى الشمالية . اقتصاد المنطقة ربما تعافي بشكل جيد من المجاعات السابقة ، و لكن المجاعات 1618 حتى 1621 بسبب تزامن فترة الحرب فالمنطقة . الاقتصاد لم ينتعش بالكامل لعدة قرون. كانت هنالك مجاعات خطيرة فو قت متاخر من تلك 1640s و اقل حدة ف1670s فجميع انحاء شمال ايطاليا.


انجلترا.[عدل]

انكلترا من 1536 بدا التشريع الفقيرة القوانين التي و ضعت مسؤولية قانونية علي الاغنياء، و علي مستوي الرعية ، للحفاظ علي الفقراء من ان الرعية . الزراعة الانكليزية تخلفت عن هولندا، و لكن بحلول 1650 كان تجاريا و الصناعة الزراعية علي نطاق و اسع. السلام فاللحظة الاخيرة المجاعة فانكلترا كانت ف1623-24. لا تزال هنالك فترات من الجوع، كما هو الحال فهولندا، و لكن لم يكن هنالك مزيد من المجاعات علي ذلك النحو. ارتفاع مستويات السكان و اصلت ضغطا علي الامن الغذائي، و علي الرغم من البطاطس اهمية متزايدة فالنظام الغذائى للفقراء. علي التوازن، و البطاطا و زيادة الامن الغذائى فانكلترا حيث ابدا استبدال الخبز كغذاء للفقراء. الظروف المناخية لم تكن فنفس الوقت من المحتمل ان تكون كارثية علي جميع من محاصيل القمح و البطاطا.


ايسلندا[عدل]

فى عام 1783 لاكى بركان فجنوب ايسلندا المركزية اندلعت. الحمم البركانية تسببت قليل الضرر المباشر، و لكن ثاني اكسيد الكبريت و الرماد اخرج فمعظم انحاء البلاد، مما تسبب فثلاثة ارباع الماشية فالجزيرة الي الفناء. فاعقاب المجاعة ، حوالى عشرة الاف شخص و احد علي خمس سكان ايسلندا. [اسيموف، 1984، 152-153]

ايسلندا كما اصيبت من جراء مجاعة البطاطا بين 1862 و 1864. اقل شهرة من مجاعة البطاطا الايرلندية ، كان الاسباب =فالايسلندية مجاعة البطاطا من المحنة نفسها التي اجتاحت معظم اوروبا اثناء 1840s. حوالى 5 فالمئة من عدد سكان ايسلندا لقوا مصرعهم اثناء المجاعة التي ادت اللى و قوع خليفة فحب مشاعل .


فنلندا[عدل]

وعانت البلاد من مجاعات حادة ، و من 1696-1697 التي قد يصبح ربما قتل من ثلث السكان.[48] و المجاعة الفنلندية من 1866-1868 الي مقتل 15 ٪ من السكان.


ايرلندا[عدل]

مجاعة ايرلندا الكبري فايرلندا، 1845-1849، و كان فاى جزء صغير نتيجة لسياسات الحكومة اليمينى فالمملكة المتحدة بموجب اللورد راسل [49][50] خلاف ما حدث فبريطانيا، و الارض فايرلندا كانت مملوكة فمعظمها من قبل الانجليكانية السكان المنحدرين من اصل اللغة الانجليزية ، الذي لم يحدد ثقافيا او عرقيا مع الشعب الايرلندي. الملاك و المعروفة باسم الانجلو الايرلندية . كما يشعر باى ندم ملاك الاراضى لاستعمال نفوذهم السياسى لمساعدة المستاجرين، و الحكومة البريطانية ‘ق ردا مناسبا لازمة الغذاء فايرلندا كان ترك الامر لقوي السوق و حدها ان تقرر. و صارمة علي السوق الحرة النهج، و بمساعدة من الجيش البريطانى حراسة الموانئ و مستودعات المواد الغذائية من الحشود يتضورون جوعا، و ضمان استمرار صادرات المواد الغذائية كما كان من قبل، بل و زادت اثناء الفترة من المجاعة . و كان الاثر الفورى 1،000،000 القتلي و احدث من اللاجئين 1،000،000 الفارين الي بريطانيا و استراليا و الولايات المتحدة . بعد مرور المجاعة ، و العقم الناجم عن المجاعة و الامراض و الهجرة التي احياها المالك اقتصاد تديرة يجرى تقويض هذا بدقة ، مما جعل السكان يعيشون علي الدخول ف100 – الانخفاض العام. لم يكن حتي 1970s (بعد نص قرن من معظم اصبحت ايرلندا المستقلة ) ان سكان ايرلندا، بعدها فنصف ما كان علية قبل المجاعة ، و بدات فالارتفاع من جديد. هذة الفترة من انخفاض عدد السكان الايرلندية بعد المجاعة كان فو قت كانت فية اوروبا الي تضاعف عدد السكان و السكان الانكليزية زاد اربعة اضعاف. ذلك غادر البلاد بشدة القليلة السكان. و استمر انخفاض عدد السكان فاجزاء من البلاد الاكثر تضررا من المجاعة (علي الساحل الغربي) حتي 1990s—150 بعد سنوات من المجاعة و الحكومة البريطانية ‘ق دعة يعمل السياسة الاقتصادية . امام الجوع، و ايرلندا كان عدد سكان اكثر من نص انكلترا ‘s. اليوم، فانة هو الثامن. سكان ايرلندا هو 6 ملايين لكن هنالك اكثر من 80 مليون شخص من اصل الايرلندي خارج ايرلندا. ذلك هو اربعة عشر اضعاف سكان ايرلندا.


روسيا و الاتحاد السوفياتي[عدل]

موجات الجفاف و المجاعات فالامبراطورية الروسية من المعروف ان يصبح ربما حدث جميع 10 سنوات الي 13، مع الجفاف يحدث جميع سنة فالمتوسط من 5 الي 7. المجاعات المستمرة فالعصر السوفياتي، و الاكثر شهرة هى المجاعة فانحاء مختلفة من البلاد، و خصوصا نهر الفولغا، و الاوكرانية و شمال كازاخستان الاشتراكية السوفياتية من اثناء شتاء 1932-1933. المجاعة الكبري الاخيرة فالاتحاد السوفياتى حدث فعام 1947 بسبب الجفاف الشديد.


872 يوما من حصار لينينغراد (1941-1944) لم يسبق لها مثيل بسبب المجاعة فمنطقة لينينجراد اثناء تعطيل المرافق و المياة و الطاقة و الامدادات الغذائية . ذلك ادي الي و فاة حوالى مليون شخص.[51]

2007-2008 العالم ازمة اسعار الغذاء[عدل]

عامى 2007-2008 دراماتيكية شهدت ارتفاع الاسعار العالمية للغذاء، و بذلك حالة من الازمة العالمية ، و تسبب عدم الاستقرار السياسى و الاقتصادى و الاضطرابات الاجتماعية فالدول الفقيرة و المتقدمة علي حد سواء.


الاسباب الجهازية لنقص فالاغذية فجميع انحاء العالم و الزيادة فالاسعار ترتبط الزيادة السكانية مجتمعة مع استنفاد موارد التربة و المياة الجوفية فبعض المجالات الرئيسية ، كانتاج العالم من سهل شمال الصين. الاسباب الاولية لاواخر عام 2006 الي ارتفاع الاسعار فغير اوانة و شملت الجفاف فالدول المنتجة للحبوب و ارتفاع اسعار النفط. زيادة اسعار النفط زاد من تكاليف الاسمدة و نقل الاغذية و الزراعة الصناعية . و هنالك سبب اخري ربما تكون زيادة استعمال الوقود الحيوى ليالى فالبلدان المتقدمة (انظر كذلك الغذاء مقابل الوقود)، [52]، و ازدياد الطلب علي اتباع نظام غذائى اكثر تنوعا (خصوصا لحوم) فجميع انحاء الشرق توسيع فئة من السكان اسيا. [8][53] هذة العوامل، الي جانب تراجع المخزونات الغذائية العالمية ، اسهمت كلها فجميع انحاء العالم الي الارتفاع الهائل فاسعار المواد الغذائية .[54] سبب طويلة الامد لا تزال موضع جدل. و ممكن ان تشمل هذة التغييرات الهيكلية فمجالات التجارة و الانتاج الزراعي، و دعم الاسعار و الاعانات الزراعية فالدول المتقدمة ، و التسريب من السلع الغذائية فالاطعمة = ذات المدخلات العالية و الوقود، و المضاربة فسوق السلع الاساسية ، و تغير المناخ.

  • احلي بنات التاميل في الهند
  • تقرير عن المجاعات بفريقيا
  • صور عن المجاعات


تقرير كامل عن مجاعة افريقيا