حقائق علمية معروفة تم تغييرها او تبديلها عبر العصور

حقائق علمية معروفة تم تغييرها او تبديلها عبر العصور

العضويات المعدلة و راثيا هى كائنات حية تم تعديل ما دتها الوراثية بواسطة الهندسة الوراثية لتصبح اكثر تطورا و تلبية لاشياء البشرية . اي انها كائنات تم تغيير جيناتهاعن طريق البيوتكنولوجية الجديدة التي منها الهندسة الوراثية و التي تستعمل تقنيات تعرف عموما بتقنية الدنا المؤشب و لم تتم عن طريق التوليف الطبيعى او التكاثر. حيث تتم العملية عن طريق نقل جينات منتقاة من جسم معين الي جسم احدث من نفس النوع او من و الي اجسام من نوعيات مختلفة مما يمنحة جينات معدلة او حديثة .قد تكون هدة الكائنات ذات اصل حيوانى او بكترى او نباتي.


وتعرف الكائنات الحية المحورة جينيا (Transgenic) و هى مجموعة ثانوية من الكائنات الحية المعدلة و راثيا بانها كائنات تحوى دنا مدخلا نشا ففصائل مختلفة .


لمعلومات اكثر: هندسة و راثية ، نقل الجينات الافقى و التحول (وراثة )


يتضمن التعديل الوراثى ادخالا او حذفا للجينات ,عادة ما تاتى الجينات المدخلة من فصائل مختلفة تمثل شكلا من اشكال النقل الافقى للجين و ممكن ان يحدث ذلك فالطبيعة عندما يخترق الدنا الخارجى الغشاء الخلوى لاى اسباب كان. يستلزم القيام بهذة العملية صناعيا لصق الجينات مع الفيروس او ادخال الدنا الزائد بكيفية فيزيائية فقط داخل نواة العائل المستهدف باستعمال حقنة صغار جدا جدا او اجزاء صغار جدا جدا يتم اطلاقها من مدفع الجينات.[1] برغم ذلك، فان الطرق الاخري تستعمل اشكال نقل الجين الطبيعية كقدرة الاجرعية (بالانجليزية : Agrobacterium) علي نقل المادة الوراثية الي النباتات [2] او قدرة الفيروسات بطيئة النمو (بالانجليزية : Lentiviruses) [3] علي نقل الجينات الي خلايا الحيوان.

لمحة تاريخية

ان المبدا الرئيسى المتبع فانتاج الكائنات المعدلة و راثيا هو اضافة ما دة و راثية حديثة داخل جينوم الكائن الحى فيما يسمي بالهندسة الوراثية و الذي تم تحقيقة عن طريق اكتشاف الدنا و تكوين اول بكتيريا مؤشبة فعام 1973 و كانت هذة الاخيرة عبارة عن بكتيريا قولونية اشريكية متوافرة تعمل علي تقديم جين سالمونيلا خارجي.[4] ادي ذلك الي اثارة مخاوف فالمجتمع العلمى بخصوص المخاطر المحتملة التي ربما تسببها الهندسة الوراثية و التي نوقشت بشكل كامل فمؤتمر ازيلومار (بالانجليزية : Asilomar Conference). كانت احدي التوصيات الرئيسية التي انبثقت عن ذلك المؤتمر هى انشاء مراقبة حكومية تعمل علي متابعة ابحاث الدنا المؤشب الي ان يتم اعتبار هذة التقنية امنة ؛[5][6] و من بعدها اسس هيربيرت بوير اول شركة تستعمل تقنية الدنا المؤشب و دعاها بجينيتيك و اعلنت الشركة فعام 1978 صنع سلالة اشريكية قولونية تنتج بروتين الانسولين البشري.[7]

فى عام 1986، تم تاخير الاختبارات فمجال البكتيريا المهندسة جينيا لحماية النباتات من ضرر الصقيع (بكتيريا الجليد السالب) داخل شركة تقنية حيوية صغار تدعي العلوم الجينية المتطورة فاوكلاند فو لاية كاليفورنيا مرارا و تكرارا بسبب معارضى التقنية الحيوية . فنفس العام، تم اجهاض اختبار ميدانى مقترح لميكروب مهندس و راثيا لبروتين مقاوم للحشرات قدمتة شركة مونسانتو.

  • حقائق علمية معروفة تم تغييرها او تبديلها عبر العصور
  • أحلى معروفة
  • حقائق تم تبديلها


حقائق علمية معروفة تم تغييرها او تبديلها عبر العصور