حقائق عن الحب
ان الحب علاقة مقدسة جدا جدا و هو ضوء الحياة التي تضفى علي الحياة الزوجية التفاهم و الوئام، و يزيد من حبنا و اقبالنا علي الحياة ، و لقد كثرت و تعددت قصص الحب علي مر التاريخ و العصور منها من كان ينتهى نهاية سعيدة و موفقة و منها من كان ينتهى نهاية بائسة و لكن العامل المشترك الاكير بين هاك و ذاك هو الاتفاق علي ان مشاعر الحب هى امر غاية فالحلوة لما يخلقة فالنفس من مشاعر و احاسيس رائعة و اذا كان هنالك البعض الذين لازالوا لا يؤمنون بذلك فسوف نعرض من اثناء هذة المقالة مجموعة من الحقائق الهامة و المثيرة عن هذة العاطفة الجميلة التي تسمي الحب
1- ان الحب علاقة تدفع المحبين الي التنازل عن بعض طموحاتهم فمقابل استمرار هذة العلاقة و هم لا يفعلون هذا بالم او ضيق بل ان مفعول و عاطفة الحب تؤثر عليهم بشكل قوى تجعلهم يفعلون هذا و هم فقمة الفرح و السعادة لانهم يعلمون انهم بذلك يوفرون سبل الراحة و السعادة للطرف الاخر.
2- ان اقدم اغانى الحب تم كتابتها منذ ما يقرب من اربعة الاف عام، و ربما جاءت من المنطقة الواقعة بين دجلة و الفرات.
-فى دراسة بجامعة بنسلفانيا ثبت ان الرجال و النساء لا يحتاجون و قت طويل لمعرفة اذا كان الشخص الاخر مناسبا لهم، و لكن يكونوا قادرين علي معرفة الشخص المناسب بعد مقابلتة بثوان قليلة
4- اقترحت دراسة ان الاذى النفسى يعادل الاذى الجسدي، حيث تستجيب المنطقتين المسؤولتين عن الالم البدنى فالانسان، و تصبحان اكثر فنشاطهما عند اصابة الانسان بالم نفسى كالخيانة او الانفصال او غيرها
5-استنتج علماء فجامعة ليفربول ان عقولنا تفضل الاشخاص ذوى الوجوة المالوفة لنا، حيث اشارت الدراسة التي اجريت علي عدد من الاشخاص انهم يضلون اختيار الوجوة التي تحتوى علي صفات اعتبروها اكثر الفة لهم، و ربما يفسر ذلك اسباب اننا نعتقد ان معظم المتزوجين اخوة عندما نشاهدهم للمرة الاولى.
– الوقوع فالحب يحفز تاثير مهدئ علي الجسم و العقل و يرفع مستوي عوامل نمو الاعصاب مدة عام كامل، مما يساعد علي صحة الجهاز العصبى و تقوية ذاكرة المحب.
7- يصبح للحب تاثير علي الجسم كتاثير الخوف الشديد، حيث تخرج نفس ردود الفعل الفسيولوجية كزيادة العرق و زيادة معدل نبضات القلب.
8- ان الازواج الذين يقبلون زوجاتهم فالصباح تستمر علاقة الحب بينهما مدة خمس سنوات اكثر من الذين لا يقومون بعمل هذا.
9- ان عادة تقديم خاتم خطوبة من الماس تعود الي النمسا حينما قدم ما كسيميليان الي خطيبتة ما رى فالقرن الخامس عشر.
