حقيقة برنامج الثامنه

حقيقة مقدم برنامج الثامنة مع دواد الشريان الابرة المخدرة للشعب السعودى ؟

 

 



 

داود بن عبدالعزيز بن محمد الشريان اعلامى و صحافي سعودي من مواليد عام 1954 فمنطقة  عنيزة  , و ربما بدا العمل في الصحافة  عام 1976. متزوج ولة اربعة ابناء؛ و لدان و بنتان. تظهر في جامعة  الملك سعود تخصص فى الصحافة 1976.

 

حياتة العملية ,

 

 

 

كانت بدايتة عملة فالصحافة فجريدة ” الجزيرة ” عام 1976. و ربما التحق بمجلة “اليمامة ” عام 1977 و اصبح مديرا للتحرير، و قائم بعمل رئيس التحرير ففترات، و ساهم فتطويرها.و فعام 1980 اصبح اول مراسل لوكالة “اسوشيتد برس” فالمملكة .سافر الي الولايات المتحدة عام 1985 و تلقي دورة فاللغة الانجليزية و الصحافة .وفى عام1987 اسس شركة للتوثيق و المعلومات و تولي ادارتها، و اثناء عملة فالشركة كمدير عام تمت اعارتة للعمل في: 

 

عام 1987 عمل مديرا عاما لمجلة الدعوة و رئيسا لتحريرها. و عضوا فالمجلس ادارة الشركة الوطنية للتوزيع. 

عام 1989 اصبح رئيسا لجريدة “المسلمون الدولية ” الاولي و عضوا فمجلس ادارة الشركة السعودية للابحاث. 

وفى عام 1993 اصبح مسؤولا عن التحرير و الادارة الجريدة “الحياة ” فالمملكة و دول الخليج، و عضوا فمجلس ادارة “دار الحياة ” حتي عام 2003. 

 

ويعد برنامج “الثانية = مع داود” اول برامجة الاذاعية ، و اكد الشريان -فى تصريحات سابقة لmbc.net- ان سر نجاح برنامجة الثانية = مع داود- علي MBC FM، هو اهتمامة بالقضايا التي تهم المواطن السعودى بشكل يومي، التي كان لها تاثير ايجابى فتوسيع سقف الحرية الذي تمتع فيها البرنامج، داوود الشريان حاليا يقدم برنامج “الثامنة مع داوود” عبر mbc.1 و هو برنامج مشابة كثيرا لبرنامج ” الثانية =مع داوود”. و يقدم حاليا برنامج الثامنة مع داود علي ام بى سى و من المتوقع لهذا البرنامج الناجح لانة يناقش هموم المواطن السعودى و هو مماثل لبرنامجة الثانية = مع داود .

 

 

مشكلة البعض يعتبر ان ذلك الشخص هو العصا التي سوف تكسر راس البعير دون النظر عن معطيات البرنامج السلبية و الايجابية  فتجد البعض يمدحة علي جميع ما يبذلة فخدمة المواطن و تجد البعض يفسر البرنامج بمعطيات ايجابية . متناسيا من هو ذلك الشخص و من هو الداعم الاكبر لهذا البرنامج و اين الاعلام من ذلك التجريح الصارح لاعمدة الدولة ,

 

ولكن الحقيقة التي لايختلف عليها العقلاء ولست هنا من دواعى التجريح لهذا المواطن او ذاك و لكن طبيعة البرنامج ما هو الا ابرة مخدرة للشعب يري فيها ان ذلك البرنامج هو من سيوصلة لبر الامان , فتجد البرنامج يطرح لك المشكلة دون ايجاد الحلول حتي و ان انتشرت بجميع القنوات الاعلامية او مواقع الانترنت , و ما هى الا تمثيلية يقودها الليبرالى داود الشريان علي عقول المواطنين بانة العصا الموجعة لكل من يقابلة فامام المشاهد تري العسف و النسف و حين انتهاء البرنامج ترجع كل السلبيات كما كانت علية . و ذلك ما يريدة الشعب السعودى فالشعب اصبح لقمة صايغة للمفكرين و النقاد فبعد اخماد ثورة السعوديين , الكل اصبح يغنى علي راس الشعب باننا سنفعل و سنحاسب و سوف توزع المكرمات الملكية .

 

وما ان تعدى الشهور الاولي الا و تجد من كان الاسباب =الرئيسى فاغلب الكوارث و الفساد المنتشر ترقي الي اعلي المناصب . و الامثل من هذا اكبر دولة فالعالم ( امريكا ) فالذى يحاربها ارهابى و الذي تحاربة جزء من خطة السلام فهؤلا يقلدونها تماما فاى و احد يحاول يصلح فاسد و اي فاسد مصلح و اكثرهم فساد يحطونة رمز للاصلاح , و هذة ما يحتاجة الشعب السعودى للتطعيم بين الحين و الاخري فليست الشجاعة ان تقول الحق و انت امن، بل الشجاعة ان تقول الحق و انت تستثقل راسك !.

 

ما عجبت لشيء عجبى من يقظة اهل الباطل و اجتماعهم عليه، و غفلة اهل الحق و تشتت اهوائهم فية !. فاستنزاف الاعلام من كل اوردتة و شرايينة .. الطالح فيهم غلب الصالح و للاسف ان الشعب لايري عيوب اعلامنا الا من ترتقى بهم الثقافات . فتجد المشاهد ينشد مع قوة البرنامج و عرمشة الضيوف متناسيا ما هو خلف الكواليس و الستائر الا ابرة مخدرة لااسكات الشعب من اقل و اجبتة و احقية طلباتة فتجد مقالات مختلفة جعلت ضيوفة يحسبون للخروج معة ايما حساب ، و البعض منهم يعتذر ، و وجد من هرب فخلال الحوار !! .

 

لكن من الحاجات التي رايتها علي الضيوف انهم حين يظهرون معة يعطونك من الامانى ما تظن انك فيها ستصل الي مدينة افلاطون الفاضلة !! .. فدعونا نقول بان كاتب الموضوع عاجز و متعجرف بحق الشريان و بان المقال كلة فبكرة و تحسين مظهر الكاتب بالنسبة لاازدوجية المقال ؟

 

هل تسالت يوما مع نفسك كم مرة سمعت من الضيوف كلمة نحن الان بصدد تنفيذ مشروع هكذا و هكذا ، و ربما تم اعتماد هكذا و هكذا ..والعلم عند الله ، و القرائن تدل علي انهم يزرعون للشعب فجلا ليسمعوة فالنهار و ياكلونة ليلا . الم تتعجب اخى القارى من كل مع ما تمت مقابلتهم لدواد الشريان هل حصل شى يذكر او تحسن للمواطن فالحال يبقي الحال كما هو فجلا يزرعونة نهارا لنتداولة ليلا فالمقاهى و الاستراحات !! 

 

فعندما تكون اراؤنا فالاخرين مدحا او قدحا ..ليست منطلقة من متابعة و استقراء بل هى املاءات من ذوق المحترمين ! بعدها ان هؤلاء المحترمين غير متابعين كذلك فهى اراء و احكام (خديجة ) .. اي و لدت قبل اوانها . فداود الشريان و ضع لامتصاص حماسة المواطن فقط لا اكثر ,..وعند مشاهدتك للبرنامج تري حروفا نتاج لفكر يرغمك علي احترام صاحبة , و لكن السقطات تتعدد و تعود علي صاحبها و ينقلب الغزل صوفا فاعيننا ,

  • برنامج الصارح
  • مقدم برنامج سعودي


حقيقة برنامج الثامنه