حكاية كتبتها طفلة
(سلمى) انثي و زوجة و ام فالعشرينات من عمرها
رغم صغر سنها الا انها تحمل فطيات عقلها العديد و العديد من الذكريات و الالام و الاحلام و الافراح و المواقف التي يابي الزمن ان يساعدها علي نسيانهم
بل و حالت ظروفها دون ذلك
ودائما مواقف الامس تقف لها بالمرصاد
فدعوني لا اطيل عليكم الحديث و ابدا من حيث الطفولة فهي كانت احلى بدايه
تقول بطلة قصتنا / سلمى
كنت صغار السن رغم هذا كان ذكائي يفوق الحدود , لا اقول ان ذكائي يفوق الخيال و لكنة علي الاقل يجعلني اتفوق علي قريناتي و اتميز عنهم كثيرا
لا اتذكر جميع ما مضي لكنة بالنسبة لي عبارة عن شريط ذكريات يحوي مقتطفات من الماضي و كانها مشاهد من فيلم سينمائى
- طفلة تكتب