زناة الانترنت تثير جدل

زناة الانترنت تثير جدل



 

حب استطلاع و اكتشاف و سير و راء رغبة بفتح ابواب هذا المجهول من جوانب الحياه


النفس تعشق سبر اغوار المجهول فكان لها ذلك


والنت و سيلة للتثقيف الحسن و السئ فليكن ..


فتحت الابواب و شرعت


كثيرون هم السالكون


انتهي الغرض من البحث


هنالك عائدون..


لكن بدا الاشتياق لاكتشاف المزيد


ومن سراديب الظلام لسراديب تزيين الشهوات ساروا


نبهت النفس


قالت عودوا


الدمار هنا


سخط الله سينزل هناك


قلوبكم ستكون كقلوب بني اسرائيل


سيختم علي القلب


ستفقدون صلتكم مع الرب


صمت الاذان


واكمل المسير


هنالك عائدون


بشري لهم


كم تفوح منهم روائح مسك التوبه


وهنالك شهوانيون اكملوا


ففاحت منهم روائح المعصيه


تزكم الانوف لكن اين انفتهم ذهبت مع ذهاب مروءتهم


ودخلوا دوامة السخط

النهاية

قسمت الجموع فحضيرة الشيطان


بغايا و زناه


هو يبحث عن ساقطة ليلتقطها من النت فيمارس حيوانيتة فالنت


وهي كبغايا الشوارع جميع يد تلتقفها سهلة لا كرامة لها حتي فالنت

من نافذة صغار هتكت عذريتها النفسيه


من نافذة صغار ارتدت لباس الزانيات


من نافذة صغار هتك بكارتها جميع ساقط بدون مهر كالحرائر و بدون حتي اجر كالبغايا

بعد النهاية

كيف تطهروا انفسكم


النفس ان ان ارتكبت معصية لا تطهر الا بالحد


ماعز تاب لكن نفسة كانت تتوق للطهر فرجم


الغامدية تابت فكانت نفسها تتوق للطهر فرجمت


انتم يازناة النت كيف تتطهرون


اغتسال بعد جميع محادثة ايكفى؟؟


ايكفي لتواصلوا حياتكم و لتقفوا امام ربكم و تصوموا شهركم


ربكم و حدة المطلع عليكم ..


ماذا ستقولوا له


كنا مكبوتين فبحثنا عن التفريغ


“الشهوة لا تثار الا بمثير فلماذا سرتم فوق الجسور”


نريد تدمير انفسنا ”


نار جهنم تنتظر من لا يحافظ علي امانة الله فدمار بالدنيا و نهاية مدمرة بالاخرة ”


غيبت عقولنا


“هاهو التذكير فاين العقول”


رفقة سوء زينت لنا


“كل انسان سيحاسب عن نفسة و الرفيق مرءاتك قبل الولوغ فالمعصية !!!


فلماذا لم تصلح نفسك؟؟


وانت تنظر لمن رافقت اياما او سنينا فتري دواخل نفسك فتصرفاتة قبل ان تحاكية بها”

احذروا

ان الله ستار من استمرا المعصية و هتك حرمة الشهر فلا يامن عقاب الله و هتك ستره


الله يحذر و يكشف الستار لكن اياك ايها العاصى من المعاندة و المكابره


فهو قادر علي هتك جميع الاستار


لا تامن و انت تتمرغ بوحل تلك المعصية بعقوبه


موت فجاءة “باى و جة ستقابل الله”


خلل بالعقل “فتهذي باخر ما كنت تكتب فتفضح نفسك”


امر يقدرة الله فلا تري الا و معصيتك ما ثلة امامك


وتذكر من من تلبس بمعصية بالسر اضهرها الله علي و جهة بالعلن


عودوا لربكم خيرا لانفسكم


واصلحوا ما بينكم و بين الله يصلح ما بينكم و بين الناس


وتذكروا..


ان المعاندة فالمعصية تستمطر العقوبه


ان المعاندة فالمعصية تستمطر العقوبه


ان المعاندة فالمعصية تستمطر العقوبه


وهذا الشهر فرصة للتغيير لاصلاح حالكم


لا يصبح الناس بين قيام و قراءة قران


وانتم حالكم ما انتم بهي اعلم نسال الله ان يسلمنا


لا يذهب الناس بارباح ذلك الشهر و عطاياة من لدن الرحمن الرحيم


وتبقي لكم الحسرة و الندامة و الهلاك


مانتم فية عقوبتة ستظهر عليكم ان عاجلا او اجلا


فلا تتولوا و انتم مستكبرون


الا هل بلغت اللهم فشهد و اغفر لى

رسالة

ان حالتة النفسية لم تعد كما كانت ..

وعلاقتة باسرتة اضطربت .. و اقبالة علي الله اصابها فتور شديد ..

وحالات الاشراق التي كان يشعر فيها من قبل اختفت .. و دراستة تاثرت كثيرا

بل اصبح شبة منقطع عن العالم من حولة .. الجميع يدرك انه يسير نحو الهاوية و لا يهتم !!

اصاب بعض اجزاء مخة العطب و غير هذا


زناة الانترنت تثير جدل