ل ذاك الانسان:
“كل الذكريات كانت موجعة ..
حتي الذي احببتة فبكيت بكاء الارامل و الثكالي عند رحيله.. ما اهتم لحالى و ربما كنت له جميع شيء فكل لحظة .
لم يتبقي لى شيء سوي ذكريات اجترها فمرارة .. و كاننى اعيش ذات الزمن الذي مضى.
كم اكرة ذلك الحبيب الذي و عدنى و عودة الكاذبة .
لكننى و اثق اننى اشعر بشيء من القوة … فلطالما كنت اشعر بالضعف يقتلنى امامه.. فتنساب عبارات الحب من شفتى فتفضحان ضعفى و مدي محبتى له..
اجل… اشعر و كاننى بعد تخليك عني، اقوي مما كنت علية و انا معك.
واشعر فالوقت ذاتة بالضياع.. و كاننى فقدت جميع خرائط الارض.
احبك!! لم اعد ادري.. يؤلمنى بعدك و كذلك لست مشتاق اليك.
اشعر كاننى لم اعد ارغب فرؤياك مرة اخرى!
بل اشعر انى لا اذكرك الا اذا طرقت باب اوراقى و كلماتي.
لكنى غدا.. اظن انى سانساك.. رغم الصوت الذي يتردد صدي عذابه.. و بكل رقة : لازلت احبك و اهواك”