علاج التعرق الزائد بالاعشاب
نصائح للتخلص من التعرق الزائد المفرط – التخلص من العرق الزائد
نصائح للتخلص من التعرق الزائد المفرط
بالتاكيد التعرق الزائد مشكلة تتسبب لنا باحراجات امام الازواج و الاقارب و المعارف
و فية طرق كثيرة و الحمد للة للتخلص من التعرق الزائد و المفرط
و نختصرها لكم هنا بعدد من النقاط
a. الغسل بالماء و الصابون اليومي لتخفيف رائحة العرق و ليس لتجفيفه.
b. استخدام القميص الداخلى المسمي تى شيرت القطنى بنصف كم (وليس ذى الشيال)، الذي يمتص العرق و يخفف تاثير القمصان النايلون الخارجية التي ربما تزيد من القابلية للتعرق.
c. استخدام (انتى بريسبيرانت) و ليس (ديودورانت) لان الاول مجفف للعرق من الغدة ! و الثاني معطر للموضع المتعرق.
d. من المستحضرات الجيدة ما دة (المنيوم كلورايد) و توجد تجاريا باسم (درايكلور) و تستخدم مساء جميع يوم لفترة اسبوعين او اربعة ، بعدها بعد هذا ان حصل التحسن المطلوب، فمرة جميع يومين كعلاج داعم، بعدها يخف بالتدريج تواتر الاستخدام حسب الفصل و حسب الحاجة ، و ربما يكفى مرة اسبوعيا فيما بعد، و ينبغى الا تستخدم بعد الاستحمام.
e. يوجد مركب اسمة ديو سبراى للويس و يدمر، و هو عبارة عن محلول ما دة (المنيوم كلورايد) المخفف و الذي ممكن استعمالة كبخاخ سواء علي الجذع او الراحتين او حتي علي جلدة الراس بعدها يدلك، و هو يخفف التعرق عند الانسان الطبيعي، و هو محتمل الي حد كبير و سهل الاستخدام علي المناطق المختلفة من الجلد، و لكن اذا اردت الاقوي و المخصص فهو السابق اي درايكلور او ديو كريم للويس و يدمر.
f. ان لم نحصل علي الفوائد المرجوة هنالك مواد كيمياوية غالية و مكلفة و لكنها فعالة جدا، كما دة (البوتكس) و لكن تاثيرها مؤقت اذ ربما تحتاج الحقن جميع حوالى 6 شهور، و يجب ان تحقن بيد متخصص و لكل موضع تشريحى مناطق خاصة للحقن.
g. هنالك بعض العمليات التي كانت تجري سابقا، و التي بموجبها يستاصل الجلد بما فية من غدد عرقية ابطية و هى ليست العلاج الشائع، و خف اللجوء اليها.
h. هنالك جهاز كهربائى يعمل علي البطارية يوضع فالابط يحدث تيارات كهربائية تؤدى الي ضمور او انخفاض فنشاط الغدد العرقية (ولكنة ليس متوفرا فالاسواق حاليا – و هو ليس العلاج المثالى لان استعمالة لم يشع علي الرغم من نزولة للاسواق منذ حوالى 20 عاما) و اسمة دريونيك، كما يوجد منة اشكال لعلاج اليدين و القدمين مفرطة التعرق، و قيمتة لا تزيد عن 150 دولارا.
ختاما اختر لنفسك ما يناسبها من العلاجات المتوفرة و هذا حسب الحالة و شدتها، و حسب الناحية المادية و توفرها.)