قصة سندريلا كاملة بالصور

قصة سندريلا كاملة بالصور




سندريلا

يحكي انه عاشت فقديم الزمان فتاة صغار ،


اسمها سندريلا. ما تت امها ، و عاشت مع ابيها


واختين لها اكبر منها.


كانت اختا سندريلا الكبيرتان جميلتين ، و لون


وجهيهما ابيض . و لكن سوء طباعهما ، و شراستهما،


جعلا و جهيهيما يبدوان قبيحين . و كانتا تغاران من


سندريلا ، لانها كانت بنتا محبوبة ، و ذلك جعلهما


قاسيتين عليها.


اجبرت الاختان القبيحتان سندريلا علي القيام


باعمال البيت كلها . و كانت تحمل الفحم الحجري


لاضرامة ، و تطبخ الاكل ، و تغسل الاطباق ، و تدعك


الثياب و تصلحها ، و تكنس الارض ، و تزيل الغبار


عن الاثاث . كانت تشتغل من الصباح الي المساء ،


دون توقف عن العمل .

تمنت سندريلا من صميم قبلها ان يصبح لها


ثوب للرقص ، تذهب بة الي الحفلة الراقصة ، و ترى


الامير. بعدها راحت دموعها تنصب علي و جنتيها.


فسالتها اختاها القبيحتان بغضب ، قائلتين:


” علي ما ذا تبكين ؟ ”


فاجابتهما سندريلا: ” احب ان البس ثوبا


جميلا ، و اذهب الي الحفلة الراقصة . ”


فضحكت الشقيقتان ، و قالتا لها: ” هل تريدين


انت الذهاب الي الحفلة الراقصة ؟ كم سيصبح منظرك


جميلا فالحفلة ! ” و اشارتا الي ثوبها الممزق و حذائها


الخشبى .


عندما ذهبت شقيقتا سندريلا الي حفلة الرقص ،


جلست سندريلا المسكينة علي كرسيها ، و راحت


تبكى بكاء شديدا ، و احست كان قلبها اوشك ان


يتمزق .
وفجاة سمعت سندريلا صوتا رقيقا ، يقول :


” ما ذا لك يا عزيزتى ؟ ” فقفزت عن كرسيها ،


والتفتت لتري من الذي كان يكلمها . فرات عرابتها


الجنية و اقفة تجاهها ، و هى تبتسم لها ابتسامة عذبة .


فقالت لها سندريلا : ” اود ان يصبح لى ثوب


رائع ، و ان استطيع الذهاب الي حفلة الرقص . انني


لم احضر ابدا حفلة رقص ، و لم يكن لى ابدا ثوب


للرقص . ” بعدها سكتت هنيهة ، و قالت : ” و انا تواقه


لرؤية الامير . ”


فقالت لها عرابتها الجنية : ” سوف تحصلين على


كل ما ترغبين فية ، يا عزيزتى ! جففى دموعك ، ثم


افعلى بدقة تامة جميع ما اقولة لك . “
منتديات فتيات سوفت
فكفكفت سندريلا دموعها ، و ابتسمت لعرابتها .


قالت لها عرابتها الجنية : ” اريدك اولا ان تذهبي


الي الحديقة ، و تجلبى لى اكبر قرعة تجدينها. ”


فقالت لها سندريلا : ” حسنا جدا جدا ” ، بعدها ذهبت


الي الحديقة راكضة . و التقطت اكبر قرعة استطاعت


العثور عليها ، و اخذتها الي عرابتها الجنية .


فلمست العرابة الجنية القرعة بقضيبها الجنى .


فتحولت فورا الي افخم عربة ممكن ان نتصورها .


وكان خارج العربة مصنوعا من الذهب اللماع ،


وكان داخلها مبطنا بالمخمل الاحمر .
ثم قالت العرابة الجنية لسندريلا : ” اركضي


الان ، و احضرى لى مصيدة الفئران من غرفة المؤونة . ”


فقالت لها سندريلا : ” حسنا جدا جدا . ” و ذهبت


راكضة الي غرفة المؤونة . فوجدت مصيدة الفئران على


الارض ، خلف باب الغرفة . كان بها ستة فئران .


احضرت سندريلا مصيدة الفئران الي عرابتها .


ففتح باب المصيدة بلمسة و احدة من قضيبها الجنى .


وخرجت منة الفئران الستة و احدا بعد احدث .


وكلما لمست فارا بقضيبها السحرى ، كان


يتحول الي جواد اشهب رائع ! ستة جياد شهب


رائعة لجر العربة الذهبية .
ثم قالت لها العرابة الجنية : ” اسرعى الان الى


القبو ، و احضرى لى مصيدة الجرذان . ”


فقالت لها سندريلا : ” حسنا جدا جدا ” ، و راحت


تنزل الدرجات المؤدية الي القبو باقصي سرعتها .


فوجدت مصيدة الجرذان ، و بها جرذ و احد ، فاخذتها


الي عرابتها .


ثم فتح باب مصيدة الجرذان بلمسة و احده


من القضيب الجنى . و لمست العرابة الجنية الجرذ


بقضيبها ، فتحول الي حوذى ( سائق عربة ) ما هر ،


يلبس بزة حمراء ، مزخرفة بضفائر مذهبة .
ثم قالت عرابة سندريلا لها : ” و اخيرا ، اريدك


ان تركضى ، و تحضرى لى العظائتين ( العظائة :


السحلية او السقاية ) ، الموجودتين خلف حوض


الخيار ، فاخر الحديقة . ”


فقالت لها سندريلا ، و هى تركض الي الحديقة :


” حسنا جدا جدا . ” فبحثت خلف حوض الخيار ،


فوجدت عظائتين صغيرتين ، و احضرتهما الى


عرابتها .


لمست عرابة سندريلا الجنية العظاءتين بقضيبها


الجنى ، فتحولتا الي خادمين نبيهين ، يلبس جميع منهما


بزة حمراء ، مزخرفة بضفائر مذهبة ، لكى تتلائم


مع بزة الحوذى .
توجد الان عربة ذهبية ، مبطنة بمخمل احمر ،


تجرها ستة جياد شهب . و هناك حوذى ، يلبس بزه


حمراء لقيادتها ، و خادمان يلبس جميع منهما بزة حمراء


ليفتح الباب .


ثم نظرت سندريلا الي ثوبها الرمادى القديم ،


والي حذائها الخشبى . فقالت لها عرابتها : ” لمسه


واحدة اخري من قضيبى السحرى يا عزيزتى . ”


ثم حدث اكثر نوعيات السحر حلوة .


وجدت سندريلا نفسها لابسة ثوبا جميلا


للرقص ، مصنوعا من الحرير القرنفلى الشاحب ،


قد انفرجت نقبتة ( تنورتة ) انفراجا كبيرا ، و حول


زريقة ( قبتة ) ، و مقدمة صدرة زخرفات ( كشكش )


دقائق ، و وضعت فضفيرتها الشقراوين ازرار من


الورد الاحمر ، و البست قدماها حذاء حرير احمر


انيقا .
اشع و جة سندريلا سرورا ، و صاحت قائلة :


” شكرا لك يا عرابتى ، شكرا ”


فقالت لها عرابتها : ” يا عزيزتى ! متعى نفسك


جيدا فحفلة الرقص . و لكن هناك شيئ و احد


يجب عليك ان تتذكرية . هو و صولك الي بيتك ،


قبل ان تدق الساعة دقتها الثانية = عشرة ، ستعود العربه


قرعة ، و الجياد فئرانا ، و الخادمان عظائتين ، و الحوذي


جرذا ، و انت نفسك ستعودين كما كنت ، تلك


البنت الممزقة الثياب . ”


فقالت لعرابتها ، و هى تقبلها مودعة : ” سوف


اتذكر . ” و فتح لها الخادم باب العربة ، فجلست


سندريلا ، و بسطت نقبها علي الوسادات المخمليه


الحمر . بعدها لمس الحوذى الجياد بسوطة ، فانطلقت


نحو مكان حفلة الرقص .
عندما و صلت سندريلا الي القصر ، بدت جميله


جدا ، بحيث لم تعرفها اختاها القبيحتان . و ربما ظنتا


انها لابد ان تكون اميرة اتية من بلد احدث . لم يخطر


ببالهما ابدا ان تكون تلك الاميرة هى سندريلا ، لانهما


اعتقدتا انها كانت انذاك جالسة فالمنزل ، قريبا


من الرماد .


خيل الي الامير انه لم ير فحياتة اميرة فمثل


ذلك الجمال . فاتجة شطر سندريلا ، و اخذ يدها ،


ورقص معها . و لم يرقص تلك الليلة مع اي فتاه


اخري ، و لم يدعها ابدا تغيب عن نظرة . و كلما جاءها


شخص ، و دعاها للرقص معة ، كان الامير


يقول له : ” هذة هى رفيقتى فالرقص . “
لم تقض سندريلا ليلة ممتعة كتلك الليلة في


حياتها كلها . و مع هذا لم تنس تحذير عرابتها .


غادرت قاعة الحفلة فالساعة الثانية = عشرة الا


ربعا ، بينما كان المدعوون الاخرون لا يزالون يرقصون.


كانت عرابتها فانتظارها ، فحملتها بسرعة الي بيتها ،


فوصلت الي باب البيت فاللحظة التي كانت فيها


الساعة تدق دقتها الثانية = عشرة .


وعندما دقت الساعة دقتها الاخيرة معلنة انتصاف


الليل ، تحولت العربة الي قرعة ، و الخيول الي فئران ،


والحوذى الي جرذ ، و الخادمان الي عظائتين . و اختفى


ثوب سندريلا الرائع ، و وجدت نفسها مرة اخرى


فى ثوبها الرمادى القديم ، و حذائها الخشبى .
جلست سندريلا فالزاوية المجاورة للمدخنة ،


تنتظر اختيها . و عندما و صلتا الي البيت ، و جدتا


سندريلا فثيابها القذرة ، بين الرماد ، بينما كان


مصباح زيتى صغير يشتعل فوق رف الموقد .


لم تستطع الاختان القبيحتان ان تتحدثا عن


شيء غير الاميرة الرائعة ، التي بدت احلى من ايه


سيدة فالحفلة . و راحتا تصفان ثوبها و حذائها .


وذكرتا كيف ان الامير رقص معها طول الامسية ،


وكيف انه لم يسمح لاى رجل احدث بالرقص معها .


ومع هذا لم يعرف احد من هى .


اصغت سندريلا الي جميع اقوالهما ، و لكنها لم


تقل شيئا .
وفى مساء اليوم الاتي ، ذهبت الشقيقتان القبيحتان


الي حفلة الرقص الثانية = ، تاركتين سندريلا جالسه


قرب النار .


ولم تكادا تظهران من البيت ، حتي ظهرت


عرابة سندريلا ثانية = . و صنع قضيبها السحرى العربه


الذهبية بحوذيها و خادميها كما صنع من قبل .


وفى هذة المرة ، كان ثوب سندريلا للرقص


احلى كثيرا من ثوبها الرائع الذي ارتدتة فالليله


الاولي . فقد صنع من الاطلس ( حرير لماع صقيل )


ذى اللون الازرق الخفيف ، و فوقة نقبة ( تنورة ) من


الشبك الازرق الشاحب ، مطرزة بخيوط من الفضة .


وكان حذاؤها ، ذو اللون الازرق الباهت ، مطرزا


بالفضة ، و لمعت فشعرها نجوم فضية .
عندما و صلت سندريلا الي قاعة الرقص ، و هي


تلبس ثوبها الازرق ، فتن جمالها جميع من كان هنالك .


وكان ابن الملك فانتظارها ، حتي اذا و صلت ،


امسك بيدها فورا ، و راح يرقص معها و حدها ، من


دون الفتيات الجميلات الاخريات . و عندما كان


الشبان ياتون الي سندريلا ، و يدعونها للرقص


معهم ، كان الامير يقول لهم : ” هذة رفيقتى . ”


بلغت سعادة سندريلا حدا عظيما ، كاد ينسيها


ما اوصتها بة عرابتها . و عندما تذكرت اخيرا النظر


الي الساعة ، كان ربما بقى للثانية = عشرة خمس دقيقة .


فتركت الامير ، و اندفعت خارجة من القاعه


باقصي سرعة عندها .
كنات عربة سندريلا تنتظرها ، فانطلقت بها


الي المنزل بسرعة كبار . و لكنهم عندما بدات الساعه


تدق معلنة الثانية = عشرة ، كانوا لم يتجاوزوا نصف


الطريق . و فالدقة الاخيرة من الدقات التي اعلنت


حلول منتصف الليل ، اختفت العربة ، و الخيول ،


وسائق العربة ، و الخادمان . و وجدت سندريلا نفسها


فى ثوبها الرمادى القديم ، و حذائها الخشبى ، في


وسط طريق مظلمة موحشة .


كان عليها ان تركض باقصي ما لديها من سرعة ،


لتقطع الطريق الباقية الي منزلها . و مع انها عادت


مسرعة جدا جدا ، فانها ما كادت تجلس علي كرسيها قرب


الرماد ، حتي كانت شقيقتاها ربما عادتا من الحفلة .


وفى هذة المرة كذلك ، لم تتحدث الشقيقتان


الا عن الغريبة الرائعة التي رقص معها الامير .
وفى مساء حفلة الرقص الثالثة ، ظهرت عرابه


سندريلا الجنية ، حالما غادرت الاختان القبيحتان البيت .


وعندما لمستها عرابتها بقضيبها السحرى ، و جدت


سندريلا نفسها ترتدى ثوبا احلى جدا جدا من الثوبين


الجميلين ، اللذين ارتدتهما من قبل . كان مصنوعا


من النسيج المخرم ( الدنتلة ) المصنوع من الذهب


والفضة ، و اللذين كانا يتلالان كلما تحركت . و لبست


قدماها حذاء ذهبيا . و اشعت حجارة الالماس على


عنقها ، و رفع شعرها الذهبى عاليا بتاج الماسي


يبهر الانظار .


كان سرور سندريلا بذلك عظيما جدا جدا ، بحيث


استطاعت بصعوبة كبري شكر عرابتها .


ثم قالت لها العرابة : ” متعى نفسك يا عزيزتى ،


ولكن اياك ان تنسى الوقت . “
عندما و صلت سندريلا الي قاعة الرقص ، فثوبها


الذهبى و الفضى ، بدت جميلة الجمال جدا جدا ، بحيث


عقدت الدهشة السنة كل الذين شاهدوها ، فما


استطاعوا الطق بكلمة و احدة .


لم يرقص الامير هذا المساء كلة مع بنت غير


سندريلا ، و كان كلما دعاها شاب الي الرقص معة ،


يقول له : ” هذة رفيقتى . ” فغمرت السعادة سندريلا


حتي انستها جميع شيء عن الوقت .


وفجاة بدات الساعة تدق دقتها الثانية = عشرة . فخافت


سندريلا خوفا شديدا من ان تجد نفسها فقاعه


الرقص بثوبها الرمادى القديم . فاندفعت خارجه


بسرعة فائقة جدا جدا ، جعلتها تضيع فردة من حذائها .


ركض الامير خلبفها و راي فردة الحذاء ، فالتقطها ،


وكانت صغار ، و انيقة ، و مصنوعة كلها من الذهب .
فى الوقت الذي و صلت فية سندريلا الي المكان


الذى كانت فية عربتها ، كانت ا لعربة ربما اختفت ،


واصبحت ترتدى ثيابها القديمة . و فهذة المرة صار


عليها ان تركض جميع الطريق الي بيتها .


بحث عنها الامير فكل مكان ، و لكنة لم


يستطع ان يجدها . و ما زال يجهل اسمها ، و ان كان قد


وقع فحبها . و صمم علي الزواج فيها .


لذا اخذ الامير فردة الحذاء الذهبية الي ابيه


الملك ، فصباح اليوم الاتي ، و قال له : ” لن


اتزوج الا الفتاة التي تلائم قدمها فردة الحذاء الذهبه


هذة . “
ارسل منادى الملك الي شوارع المدينة ت حاملا


فردة الحذاء الذهبية الصغيرة علي و سادة حمراء .


وتبع الامير نفسة المنادى ، مؤملا ان يجد السيدة التي


رقص معها .


وكانت جميع سيدة حضرت الاحتفال تواقه


لتجربة الفردة علي قدمها . و تمنت جميع و احدة منهن


ان تلائم فردة الحذاء قدمها ، لكى يتزوجها الامير .


وحاولت سيدات كثيرات ، ان يضغطن اقدامهن


فى الفردة ضغطا شديدا ، و لكن اقدامهن جميعا


كانت اكبر كثيرا من هذا الحذاء النفيس .


واخيرا و صل المنادى الي بيت =سندريلا ، يتبعه


الامير .
صممت جميع و اجدة من الشقيقتين القبيحتين


علي ان تضغط علي قدمها ، لتدخلها فالحذاء النفيس ،


لكى تصبح زوجة الامير . و لكنهما كلتيهما كانت


اقدامهما كبار و قبيحة . مع انهما بذلتا جميع قواهما ،


حتي دميت قدماهما .


واخيرا ، التفت الامير الي و الد سندريلا ، و ساله


قائلا : ” اليس لديك ابنة اخري ؟ ”


فاجابة الاب : ” لدى ابنة اخري ، و لكنها


تقضى و قتها فالمطبخ دائما . ” بعدها صاحت الشقيقتان


القبيحتان قائلتين : ” انها قذرة جاد ، و لا تستطيع


ان تخرج امامكم . ”


ولكن الامير اصر علي حضورها ، و لذلك ذهبوا


لاحضارها .
فغسلت سندريلا يدها و وجهها اولا ، حتى


بدت النظافة و اضحة عليها ، بعدها ذهبت الي حيث


كان الامير ، الذي اعطاها فردة الحذاء ، بعد ان


انحنت له احتراما . جلست علي مقعدها ، و اخرجت


قدمها من الحذاء الخشبى الثقيل ، و ادخلتها في


الحذاء بسهولة ، كما تدخل الكف فالقفاز .


وعندما و قفت سندريلا ، و نظر الامير الى


وجهها ، عرف انها الفتاة الرائعة التي كانت قد


رقصت معة . فصاح قائلا : ” هذة هى العروس


الحقيقية . ”


ظهرت ، فتلك اللحظة عرابة سندريلا الجنية ،


وحولتها مرة اخري الي اميرة جميلة الجمال . و اصبح


الثوب الرمادى القديم ثوبا من المخمل .


ثم رفع الامير سندريلا الي ظهر جوادة ، و ركب


معها ، و ارتحلا .
روعت الاختان القبيحتان ، عندما اكتشفتا ان


سندريلا كانت الاميرة الرائعة ، التي حضرت


حفلات الرقص الثلاث . فغضبتا كثيرا جدا جدا ، حتى


احمر و جهاهما غضبا .


كان الملك سعيدا بالترحيب بعروس ابنة في


قصرة . و اقام حفلة فخمة جدا جدا لزفاف الامير و الاميرة ،


دعا اليها كل الملوك و الملكات و الامراء و الاميرات


الموجودين فتلك المنطقة . و دامت حفلة العرس


اسبوعا كاملا .


وهكذا عاشت سندريلا مع الامير ، و السعاده


تغمرهما حتي احدث حياتهما .

 

  • صور بنب تشبه سندريلا
  • صورة سندريلا
  • وخرجت بها ذات ليلة تكركر ثوبها


قصة سندريلا كاملة بالصور