قصة قصيرة جدا



» ذات صلة
قصة مضحكة قصيرة
قصص اطفال قصيرة
قصة قصيرة و اقعية
احلى القصص القصيرة

محتويات

  • ١ قصص قصيرة جدا
    • ١.١ قصة فار و قطة
    • ١.٢ قصة السمكات الثلاث
    • ١.٣ قصة المهر الصغير

قصص قصيرة جدا

سنعرض فهذا الموضوع مجموعوعة من القصص القصيرة  :

– قصة فار و قطه


-قصة السمكات الثلاث

-قصة المهر الصغير

قصة فار و قطة

فى جميع يوم اري شيئا مقروضا فغرفتى دفترا اوراقا ممسحة

منديلا و عرفت ان فارا هو الذي يعبث فغرفتى بلا خوف او رقيب‏

ماذا افعل و فكرت طويلا

رسمت قطة باقلام ملونة القطة فاتحة فاها مكشرة عن انيابها

ووضعتها بصورة  و اضحة  امام مكتبى و امامها من الجهة  الثانية =
مراة  كى تخرج قطتين بدل قطة  و احدة 

اة جميع شيء كان سالما فغرفتى فاليوم الاول

وضحكت و ايضا بقيت حاجياتى سالمة  فاليوم الثاني

ابتسمت و قلت فنفسي

لقد انطلت اللعبة علي الفار

ولكن فاليوم الثالث و عندما عدت من المدرسة

وجدت صورة  القطة  ربما شطب عليها بالقلم الاحمر بعلامة  × و مكتوب تحتها بخط و اضح

انخدعت بقطتك المزيفة هذة يومين فقط، الا يكفى هذا

وهكذا عاد الفار الي عملة السابق فغرفتي

وعدت انا افكر بخطة حديثة للتخلص منه

قصة السمكات الثلاث

فى احدي البحيرات كانت هنالك سمكة كبار و معها ثلاث سمكات صغيرات اطلتاحداهن من

تحت الماء براسها، و صعدت عاليا راتها الطيور المحلقة  فوق الماء.. فاختطفها 

واحد منها!!

والتقمها..وتغذي بها!! لم يبق مع الام الا سمكتان !

قالت احداهما : اين نذهب يا اختي؟


قالت الاخرى: ليس امامنا الا قاع البحيرة … علينا ان نغوص فالماء الي ان نصل الي القاع!

وغاصت السمكتان الي قاع البحيرة … و فالطريق الي القاع … و جدتا اسرابا من السمك الكبير ..المفترس!

اسرعت سمكة كبار الي احدي السمكتين الصغيرتين

فالتهمتها و ابتلعتها و فرت السمكة الباقية .

ان الخطر يهددها فاعلي البحيرة و فاسفلها!

فى اعلاها تلتهمها الطيور المحلقة ….

وفى اسفلها ياكل السمك الكبير السمك الصغير!

فاين تذهب؟ و لا حياة لها الا فالماء !!

فية و لدت! و بة نشات !!

اسرعت الي امها خائفة مذعورة ‍وقالت لها:

ماذا افعل ياامى ؟اذا صعدت اختطفنى الطير‍‍‍‍‍‍‍‍‍!

واذا غصت ابتلعنى السمك الكبير !

قالت الام : ياابنتى اذا اردت نصيحتى … ” فخير الامور الوسط”

قصة المهر الصغير

كان فقديم الزمان مهر صغير و امة يعيشان فمزرعة رائعة حياة هادئة و هانئة ،

يتسابقان تارة  و يرعيان تارة  اخري ، لا تفارقة و لا يفارقها ، و عندما يحل الظلام 

يذهب جميع منهما الي الحظيرة ليناما فامان و سلام.

وفجاة و فيوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ، و اخذ يحس بالممل و يشعر انه

لميعد يطيق الحياة فمزرعتهم الرائعة ، و اراد ان يبحث عن مكان اخر. قالت

لهالام حزينة  : الي اين نذهب ؟ و لمن نترك المزرعة ؟, انها ارض ابائنا و اجدادنا


ولكنة صمم علي راية و قرر الرحيل ، فودع امة و لكنها لم تتركة يرحل و حدة ،

ذهبتمعة و عينيها تفيض بالدموع .

واخذا يسيران فاراضى الله الواسعة ، و كلما مرا علىارض و جدا جدا غيرهما من الحيوانات

يقيم بها و لا يسمح لهما بالبقاء…

واقبل الليل عليهما و لم يجدا مكانا ياويا فية ، فباتا فالعراء حتى

الصباح،جائعين قلقين ، و بعد هذة التجربة المريرة

قرر المهر الصغير ان يعود الي مزرعتهلانها ارض ابائة و اجدادة ، ففيها الاكل

العديد و الامن الوفير ،فمن ترك ارضة عاشغريبا

 


قصة قصيرة جدا