قصص قصيرة عن الحب الحقيقي
فقال لا
سالتة اذا يرغب ببقائها معة للابد
فقال لا
ثم سالتة اذا كان سوف يبكى ان رحلت بعيدا
مرة ثانية = قال لا
فسمعت كثيرا
واضطرت للرحيل
وهى ترحل بعيدا, امسك بذراعها و اخبرها ان تبقى, و قال,
“انت لست رائعة , انت جميلة . انا لا اريد البقاء معك للابد, انا بحاجة ان تبقى معى للابد, انا لم ابكى ان رحلتى بعيدا, انا سوف اموت”
—
يراودنى اروع شعور فالعالم عندما تقول مرحبا او بمجرد رؤية ابتسامتك فو جهى لانى اعرف, بالرغم انها مجرد ثواني, اننى ربما لفتت تفكيرك
—
الحب الحقيقى يعني…
فتاة و شاب فطريق مهجورة علي الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعه
الفتاة : ابطئ السرعة , نحن نسير بسرعة كبار , انا خائفة ! و لا اريد ان يحدث شي.
الشاب: هيا, لا تخافي. انا اعرف ما ذا افعل. انت تشعرين بالسعادة صحيح.
الفتاة : لا…ارجوك توقف. انا فعلا خائفه
الشاب: اذا اخبرينى انك تحبيني.
الفتاة : انا احبك! ارجوك ابطي سرعتك الان.
الشاب: عانقيني.
*الفتاة تعانق الشاب*
الشاب: هل تساعديني؟ و تاخذى خوذتى من راسى و تضعيها علي راسك؟ انها تزعجني.
فى صحيفة اليوم الثاني: دراجة نارية تحطمت فمبني لتعطل الفرامل. العثور علي شخصين, لكن لم يبقي علي قيد الحياة الا شخص.
الحقيقة هي: انه فمنتصف الطريق لاحظ الشاب انه الفرامل معطلة , لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا. بدلا من ذلك, جعلها تعترف بحبها له و معانقتة لمرة اخيرة . بعدها البسها خوذتة كى تعيش, بالرغم من ان ذلك يعنى ان يموت.
—
“الفراغات بين اصابعك موجودة لانة هنالك شخص احدث يمكنة ان يملؤها”
—
هل تسالت ايهما يؤلم اكثر: ان تقول شيئا و تتمني ان لا تقوله, او لا تقول شى و تتمني لو قلته؟
—
يستغرق دقائق لتحطم شخص ما , ساعة لتعجب بشخص ما , و يوم لتحب شخص ما — لكن تستغرق العمر كلة لتنسي شخص ما .
—
الصف العاشر
جلست هنالك فدرس الانكليزي, حدقت فالفتاة المجاورة لي. كانت معروفة بالنسبة لى “اروع صديق”. حدقت بها طويلا, شعرها الناعم, و تمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها, و انا اعرف هذا.
بعد الدرس, توجهت نحوى و سالتنى عن الملاحظات التي فاتتها فاليوم السابق و اعطتيها اياهم, فقالت “شكرا” و قبلتنى علي خدي.. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف هذا انى لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جدا, و لا اعرف لماذا.
الصف الحادى عشر
رن جرس الهاتف. علي الجانب الاخر, انها هي, كانت تبكي, و تتمتم كيف ان حبها ربما حطم قلبها. و طلبت منى المجيء عندها لانها لم ترغب بالبقاء و حيدة , و لهذا ذهبت اليها. و جلست بجانبها علي الاريكة , و حدقت فعيونها الرقيقة , تمنيت لو كانت لي. بعد ساعتين, و مشاهدة فلم لدرو باريمور, و تناول 3 اكياس من رقاقات البطاطاس, قررت هى الذهاب للنوم. و نظرت لي, و قالت “شكرا” و قبلتنى علي خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف هذا انى لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جدا, و لا اعرف لماذا.
اخر سنة فالمدرسه
اليوم السابق للحفلة الراقصة كانت تسير باتجاة خزانتي. زميلى مريض ” هى قالت; انه لن يستطيع الذهاب, انا لا املك زميل, و فالصف السابع قطعنا عهد انه اذا لم يكن لدينا زميل, سوف نذهب معا فقط بصفة “اروع الاصدقاء”. لهذا ذهبنا, فليلة الحفلة الراقصة , بعد ان انتهي جميع شي, كنت و اقف امام باب منزلها. و حدقت بها حيث كانت تبتسم لى و تحدق بى بعيونها البلورية . و تمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها, و انا اعرف هذا.
ثم قالت “لقد استمتعت بوقتي, شكرا!” و قبلتنى علي خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف هذا انى لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جدا, و لا اعرف لماذا..
يوم التخرج
مضي اليوم, بعدين الاسبوع, بعدين الشهر.
قبل ان اغمض عيني, كان يوم التخرج.
شاهدت بها الكمال كانها الملاك و هى تصعد علي المنصة لاستلام شهادتها. و تمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها, و انا اعرف هذا. قبل ان يعود الجميع لمنزله, اتجهت نحوى بثوبها الفضفاض و قبعتها, و بدات بالبكاء بعد معانقتى لها. بعدها رفعت راسها من فوق كتفى و قالت, “انت اعز صديق لي, شكرا” و قبلتنى علي خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف هذا انى لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جدا, و لا اعرف لماذا.
بعد مرور عدة سنوات
الان جلست علي مقعد خشبى طويل فالكنيسة . تلك الفتاة علي و شك الزواج. انا اشاهدها و هى تقول “انا اقبل” و هى الان تبدا حياة حديثة , متزوجة من رجل اخر. و تمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لى كنظرتى لها, و انا اعرف هذا. و قبل رحيلها بالعربة , اتجهت نحوى و قالت لى “لقد جئت!, شكرا” و قبلتنى علي خدي, اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف هذا انى لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جدا, و لا اعرف لماذا.
الجنازه
مضت السنوات, و نظرت للاسفل عند تابوت الفتاة التي اعتدت علي ان تكون “صديقتى المفضلة “. و اثناء الصلاة , قاموا بقراءة مذكراتها كانت ربما كتبتا فمرحلة الثانوية . ذلك ما تم قرائته: انا احدق بة اتمني ان يصبح لى لكنة لا ينظر لى كنظرتى له, و انا اعرف هذا. اردتة ان يعرف, اردت ان اقول له انى لا اريد ان نبقي مجرد اصدقاء, انا احبة لكن انا خجولة جدا, و لا اعرف لماذا. انا اتمني ان يخبرنى انه يحبني, فقلت لنفسى `تمنيت لو فعلت هذا…` و بكيت.
–
الحب ليس للعثور علي انسان مثالى , لكن لنري الشخص الناقص مثال
- شعر الحب الحقيقي قصير
- قصص حب قصيره
- قصة حب قصيرة
- حكايات عن الحب