ماذا تعنى الافعي فالمنام
رؤية الافعى او الحية بالمجمل تؤول علي عشرة اوجه: عداوة مخيفة و عيش و سلامة و سلطنة و امارة و دولة و امراة و ولد و موت و سيل. و من ابرز تفسيراتها:
من راي حية فبيتة فان العدو يصبح من بيته، و ان كانت برية فان العدو يصبح اجنبيا و اذا كان لها ارجل فانها تؤول بقوة العدو.
ومن راي انه قتل حية فانة يظفر بعدوة و لحمها و عظمها و جلدها و دمها ما ل العدو و العكس.
ومن راي ان حية كلمتة بكلام حسن فانة يؤول بحصول خير و منفعة ، و قد يؤول بحصول امر منة فرح و سرور، و ان راي بخلاف هذا فتعبيرة ضدة و لكن احدث الامر الي سلامة .
ومن راي ان حية اطاعتة و هو يتصرف بها حيث يشاء فانة يؤول بحصول عز و جاة و نعمة .
ومن راي حية معدن فهو خير، و اذا كانت من ذهب او فضة كان ابلغ.
وكذلك للون الافاعى تفسيرات و هي:
ومن راي حية بيضاء فرفعها فانة يؤول بحصول مرتبة .
-الحية سوداء و حولها حيات صغيرة فانة يؤول بزيادة الحشم و السود.
-خضراء فانها تؤول بعدوين فليحترز منهما.
-صفراء فانها تؤول بعدو فية سقم و ضعف.
-حمراء فانها تؤول بعدو ذى عشيرة .
اما ابن سيرين فيفسر الثعبان علي النحو الاتي: ان الحيات اعداء، و ربما تكون الحية سلطانا و ربما تكون زوجة و ولدا لقولة تعالى” ان من ازواجكم و اولادكم عدوا لكم فاحذروهم. “ومن قاتل الحية او نازعها قاتل عدوا، فان قتلها ظفر بعدوه، و ان لدغتة نالة مكروة من عدوه، و طعام لحمها ما ل من عدو و سرور و غبطة ، و ان لدغتة بنصفين انتصف من عدوه، و من كلمتة الحية بكلام لين و لطف اصاب خيرا يعجب الناس منه.