مسلسل جودا على زى تى في
مسلسل جودا اكبر على زى تى في
حلقة 464
بتاريخ 18-3-2015
جلال يامر بيربال ان يبحث لوكان هنالك امثال جاجديف لانة لايحب ان يعانى شعبة اكثر و يامر ان يبعدوا جاجديف بعيدا و ياخذة الجنود و يذهبوا و الكل يعتذر لجلال لانهم لم يعرفوا انه الملك
العجوز تعتذر لرقية على امرها بالعمل فتقول رقية لا لن اسامحك ساخذك معى الى اجرا و عليك ان تاكلى جميع ما اطهوة و ذلك هو عقابك فيبتسم الكل
شريف يقول ان الامور خرجت عن السيطرة و يجرح احد الجنود و يامرة ان يذهب الى جلال فيستمع له جلال بهذة الحاله
يذهب احد الجنود الى جلال و يخبرة ان جنود شريف الدين هاجموهم و ربما امسكوا باحدهم فيامر جلال بان يلزم الكل خيامهم و يذهب مع بيربال ليرى الامر
يذهب جلال مع بيربال و فاضل الى الغابة و لايجدوا احد فيتساءل بيربال اين ذلك الجندى لم اخبرنا بانة يوجد احد هنا فيقول جلال انه الوحيد الذي يملك الجواب
فى نفس الوقت جوجا تقول لرقية ان الناس عرفت الحقيقة و لم يعودوا غاضبين و ياتى اليها احد رجال شريف الدين و يطلب دواء للبطن و تنصرف رقية من هنالك و يدخل شريف الدين الى جودا و يمسك بيدها فتسالة من انت فيكشف شريف عن و جهة و تعرفة جودا و ايضا ما هيتاب و تتذكر عندما كان يريد قتلها و هى صغار و ترتمى عند قدميها ليترك جودا و لكن شريف الدين يظهر سكينة و يصيب ما هيتاب برقبتها و يسحب جودا معه
بيربال و جلال يعودان فيجدان ما هيتاب بالارض مصابة فيقول جلال من فعل ذلك و يقول بيربال لنعالجها فورا
جلال ياخذ ما هيتاب للطبيب و يسال عن جودا فتقول رقية لقد كانت مع ما هيتاب فيامر جلال جنودة بالبحث عن جوداوتقول رقية ربما تكون تعالج احد المرضى فيترك جلال الطبيب يعالج ما هيتاب و يذهب للبحث عن جودا شريف الدين ياخذ جوداالى مكان مهجور و يقول لااستطيع ان اراك تتالمين و يامر ان يفك قيودها و ما ان تتحرر جودا حتى تصفع شريف بقوة فيقول لها احب ذلك منك انت عنيدة و شرسة و ياخذها معة للداخل
جلال يبحث عن جودا و يقول بيربال ان ما هيتاب الوحيدة التي ستدلنا على جودا فيامر جلال رجالة بالبحث فشبر و زاوية فالغابه
احد الرجال يدفع جودا فيصفعة شريف و يقول له كيف تتجرا و تمد يدك على ملكة المغول انه حياة قلبى و عما قريب و ستكون لي
بيربال يقول تبدو خطة من شريف الدين فيامر جلال ان يحضروا الرجل الذي اخبرة عن رجل شريف المقد بالغابة فيقول بيربال انه ليس هنا فيامر جلال بالبحث عنة فهو الذي ممكن ان يخبرهم بمكان شريف الدين و يندم جلال على تركة المكان و تقول رقية الذنب ليس ذنبك و لندعو الله ان تفيق ما هيتاب لتدلنا على مكان جودا و يفكر جلال من و راء جميع ذلك ؟
جودا تقول لشريف الدين لقد تخطيت جميع الحدود لقد اختطفتنى و جلال لن يتركك و هاجمت ابنتك فيصعق شريف الدين و تكمل جودا لقد تجردت من الانسانية كيف تفعل ذلك مع ابنتك فيقول شريف الدين لوعرفت انها ما هيتاب لكنت قضيت عليها لابد انها ما تت و ما ذا كنت ستفعل بالحياة انها صماء و غبية لقد ارادت ان اقتلهامن قبل و الان تم عملي
تقول جودا كيف تفكر كذا بابنتك لحمك و دمك فيقول شريف الدين يجب ان نضحى فتقول جودا ان جلال لن يتركك فيقول شريف ان جلال سياتى الى ليتوسل الى بعد ان اخذت اغلى ما فحياتة و ينصرف
جلال يتذكر جودا و هى تقول له انه معها ليحميها و لن يفصلهما احد و يقرر ان يجدها باى ثمن و جودا تتذكر عناقها لجلال و تبكي
رقية تطلب من جلال الايقلق فجودا قوية و لابد انها بخير فيقول جلال لااستطيع ان ابقى ساكتا و ياتى فاضل و يقول لانستطيع ايجاد جودل و لابد ان ميرزا من فعل ذلك فيقول جلال لايمكن ان يصل بة الامر الى ذلك و لكن هو من فعلها فلن يصبح اخا لى و يذهب ليرى ما هيتاب
جلال يسال ما هيتاب من فعل فيها ذلك و تشير ما هيتاب الى طفل صغير فتقول رقية لابد انها تشير الى شريف و يسال جلال ما هيتاب هل شريف هو من فعل ذلك فتفد ما هيتاب و عيها من جديد و يقول جلال لقد عرفت ان ميرزا تحالف مع شريف الدين و من الان لن اتركه
ميرزا ينافش الحرب و يتساءل ان حالة المغول متدهو و جلال خارج اجرا فكيف اعدوا جيشا و من يقودهم فيقول احد رجالة ان الامير ساليم يقودهم فيقول ميرزا حسنا لقد ظننت اننى ساحارب جلال و لكن الان الامر سهل ساقضى على ساليم
ساليم يقول نحن سنحارب من اجل الناس و جلال يساعدهم يجب ان يعرف الناس اننا هنا لحمايتهم و يجب ان ننتصر و يشكر باجوان داس لمساعدتة فيقول له انه و اجبة و من الان ستراقب جنود ميرزا و نستعد للحرب باى و قت
انارطالى فالمزار تدعو لروح ابيها و تتذكر قول امها ان تدعو لساليم فتدعوا لينتصر المغول
رجل ما ن سينغ يخبرة ان ساليم يقود جيش المغول فيتساءل ما ن سينغ اين جلال فيرد الرجل انهم عرفوا انه يعيش بين العامة باحد القرى و ان شريف الدين ليس مع ميرزا فيامر ما ن سينغ بالبحث عن شريف ليعرف لم ليس مع ميرزا
جودا تدعو ان تكون ما هيتاب بخير و ان يجدها جلال سريعا و يحضر لها شريف الاكل و يحاول ان يرغمها ان تتناول الاكل من يدة فتبصق جودا الاكل علية فيقول انه لايحب الغرور
وياتى الية احد رجالة برسالة من ميرزا يقرافية لقد عقدنا تحالف معا ضد جلال و لكن الان بعد ان تصرفت بحقارة و خطفت جودا اصبحت عدوى فيفكر شريف الدين انه يجب اقناعة بان الحرب لاتكسب بالعواطف و ينصرف شريف و تدعو جودا ان ياتى اليها جلال سريعا
- صور جودا وجلال
- صور جلال وجودا
- صورجوداوجلال
- جودا وجلال مسلسل
- شريف الدين يخطف جودا
- جودا اكبر جلال يقتل شريف الدين
- شريف الدين يخطف جودا على الغابه
- مسلسل جودا اكبر و قت نخطفت جودا
