هو جمع لكلمة ” تالى ” و منها تالى القران و مرتلة و تاتى بمعني تالى اي تابع و لاحق للشيء و وجد ايضاص انه يعني : جمعا لتالى و المراد بة الخيل الذي الذى يصبح ترتيبة متاخرا فحلبات السباق .
ومن هذة المعانى فلا غبار علي التسمية بة ، و هو ليس مكروها ، انما هو غير محبب لغرابتة فقط ، و يفضل ان تطلق الاسماء علي الاناث من حيث انها تكون شبيهة باسماء الصحابيات و من عرف عنهن التقي و الورع ، و لكن يحب بعض الناس الغرابة فالاسماء و ما ندر منها و لا ضير فذلك ، و يعد ذلك الاسم اروع من بعض الاسماء الاعجمية التي لا يعرف لها معني او فحال ترجمتها يصبح معناها باطلا او يتنافي مع اخلاق الاسلام . و فلغتنا العربية ما يغنى عني اللجوء الي اسماء و اردة من الخارج اعجمية ففيها جميع المعانى و بها دلالات جميلة و معبرة ينصح التسمية فيها كترسيخ للغة ، اما فالتسمية بالتيمن فيفضل ان تنتقي اسماء من اسماء الصالحات من النساء و المرضى عنهن ، و التشبة بهن كنساءس رائدات فالعمل الصتاح و صلاح الامة و معدات لاجيال العرب و المسلمين ، او تيمنا بعالمات العرب و شاعرات العرب فهن اجل مكانة فالتاريخ من التيمن باسماء اعجمية ، و من الاسماء العربية الاصيلة :
زينب : الشجرة المثمرة
علياء : و هى السامية التي تطلب الارتقاء
اسلام : تيمنا بديننا الحنيف
وفاطمة : و هو اسم له عدة معان ك، فاطمة : اي القاطعة الطلب عن الطلب
فاطمة : التي فطمها الله من النار يوم القيامة
وفاطمة : اي من تفصل الرضيع عن الثدى فتقطع عنة الرضاعة
واسم زبيدة : اسم عربى علم لمؤنث ، و هو تصغير من : ” زبدة ” و هى ما يتم استخراجة بالخض من اللبن و اشهاة . يجمع علي زبد . و الزبدة : اروع ما بالشيء و خياره. و زيدة هارون الرشيد كاانت تدعي زبيدة .