مقال عن الامل و التفاؤل فالحياة
التفاؤل هو النظر الي الجانب المشرق فاى الاحوال و هو عكس التشاوم و التفاؤل لابد منة فو قتنا الحاضر الذي نشهد كثرت التشاوم و الياس و التشاوم سوء الظن بالله عكس التفاؤل و الياس القنوط من رحمة الله و بغض الاحيان يودى ذلك التشاوم الي الانتحار فالابد من التفاؤل فلحياة ملئية بالجوانب المشرقة كما انه مليئة باالجوانب المظلمة و لاكن لابد ان تري الجانب المشرق قبل المظلم فعلاء سبيل المثال شخص مريض ذهب الي الطبيب و قل له الطبيب انك مصاب بامراض خطير نسبة الشفاء ضئيلة جدا جدا نادر من الاشخاص الذين يعانون من ذلك المرض يشفون و عند معالم ذلك الشخص فهذا المرض رفض اخذ العلاج و تشاؤم و قل اناي فلان اصابة و ما ت و انى سوف اموت و سلم نفسة الي ذلك المرض و بعد امر الله لم يمضى و قت قصير الي ذلك الشخص ربما غادر الحياة و ذلك العمل خطاء مهما كان الامر لبد انا اري الجانب المشرق فربما يصبح من الاشخاص الذين نادر شفاءهم فكم من الاشخاص الذين اصبوا بالامراض الخطيرة و اطال الله بعامرهم بل شفاءهم الله لانهم يوجد لديهم تفاءل تفاءلوا و حصدوة ثمارة فعلا سبيل المثال شخص يعانى من مرض و ذهب الي الطبيب و قل له الطبيب انه يعانى من مرض خطير و نسبة الشفاء ضئيلة الشاهد ذلك الشخص لم بتشاؤم بعكس الشخص الاولي تناول الدواء و تفاءل بشفاء و لم يمضى و قت الا ذلك الشخص الي و ربما بامر الله ربما شفاء فلاوجب علينا فالحياة التفاؤل فاى حالة من الحلول لابد التفاؤل و لكن هنا السؤال كيف اصبح متفاءل الجواب لدى هو اولا يجب علينا التفكير قبل التشاؤم ثاني التفاؤل من صفات الانبياء فعلاء سبيل المثال ابرهيم علية السلام ا- تفاؤل زكريا
