افضل مقالات مفيدة بالصور مواضيع جميلة

قصة سندريلا كاملة بالصور

قصة سندريلا كاملة بالصور 20161004 1352

قصه سندريلا كامله بالصور
قصة سندريلا كاملة بالصور 20161004 1352

سندريلا

يحكى انه عاشت في قديم الزمان بنت صغيره ،
اسمها سندريلا. ماتت امها ، وعاشت مع ابيها
واختين لها اكبر منها.
كانت اختا سندريلا الكبيرتان جميلتين ، ولون
وجهيهما ابيض . ولكن سوء طباعهما ، وشراستهما،
جعلا وجهيهيما يبدوان قبيحين . وكانتا تغاران من
سندريلا ، لانها كانت بنتا محبوبه ، وهذا جعلهما
قاسيتين عليها.
اجبرت الاختان القبيحتان سندريلا على القيام
باعمال المنزل كلها . وكانت تحمل الفحم الحجري
لاضرامه ، وتطبخ الطعام ، وتغسل الاطباق ، وتدعك
الثياب وتصلحها ، وتكنس الارض ، وتزيل الغبار
عن الاثاث . كانت تشتغل من الصباح الى المساء ،
دون توقف عن العمل .

تمنت سندريلا من صميم قبلها ان يكون لها
ثوب للرقص ، تذهب به الى الحفله الراقصه ، وترى
الامير. ثم راحت دموعها تنصب على وجنتيها.
فسالتها اختاها القبيحتان بغضب ، قائلتين:
” على ماذا تبكين ؟ ”
فاجابتهما سندريلا: ” احب ان البس ثوبا
جميلا ، واذهب الى الحفله الراقصه . ”
فضحكت الشقيقتان ، وقالتا لها: ” هل تريدين
انت الذهاب الى الحفله الراقصه ؟ كم سيكون منظرك
جميلا في الحفله ! ” واشارتا الى ثوبها الممزق وحذائها
الخشبي .
عندما ذهبت شقيقتا سندريلا الى حفله الرقص ،
جلست سندريلا المسكينه على كرسيها ، وراحت
تبكي بكاء شديدا ، واحست كان قلبها اوشك ان
يتمزق .
وفجاه سمعت سندريلا صوتا رقيقا ، يقول :
” ماذا لك يا عزيزتي ؟ ” فقفزت عن كرسيها ،
والتفتت لترى من الذي كان يكلمها . فرات عرابتها
الجنيه واقفه تجاهها ، وهي تبتسم لها ابتسامه عذبه .
فقالت لها سندريلا : ” اود ان يكون لي ثوب
جميل ، وان استطيع الذهاب الى حفله الرقص . انني
لم احضر ابدا حفله رقص ، ولم يكن لي ابدا ثوب
للرقص . ” ثم سكتت هنيهه ، وقالت : ” وانا تواقه
لرؤيه الامير . ”
فقالت لها عرابتها الجنيه : ” سوف تحصلين على
كل ما ترغبين فيه ، يا عزيزتي ! جففي دموعك ، ثم
افعلي بدقه تامه كل ما اقوله لك . “
منتديات بنات سوفت
فكفكفت سندريلا دموعها ، وابتسمت لعرابتها .
قالت لها عرابتها الجنيه : ” اريدك اولا ان تذهبي
الى الحديقه ، وتجلبي لي اكبر قرعه تجدينها. ”
فقالت لها سندريلا : ” حسنا جدا ” ، ثم ذهبت
الى الحديقه راكضه . والتقطت اكبر قرعه استطاعت
العثور عليها ، واخذتها الى عرابتها الجنيه .
فلمست العرابه الجنيه القرعه بقضيبها الجني .
فتحولت فورا الى افخم عربه يمكن ان نتصورها .
وكان خارج العربه مصنوعا من الذهب اللماع ،
وكان داخلها مبطنا بالمخمل الاحمر .
ثم قالت العرابه الجنيه لسندريلا : ” اركضي
الان ، واحضري لي مصيده الفئران من غرفه المؤونه . ”
فقالت لها سندريلا : ” حسنا جدا . ” وذهبت
راكضه الى غرفه المؤونه . فوجدت مصيده الفئران على
الارض ، خلف باب الغرفه . كان فيها سته فئران .
احضرت سندريلا مصيده الفئران الى عرابتها .
ففتح باب المصيده بلمسه واحده من قضيبها الجني .
وخرجت منه الفئران السته واحدا بعد اخر .
وكلما لمست فارا بقضيبها السحري ، كان
يتحول الى جواد اشهب جميل ! سته جياد شهب
جميله لجر العربه الذهبيه .
ثم قالت لها العرابه الجنيه : ” اسرعي الان الى
القبو ، واحضري لي مصيده الجرذان . ”
فقالت لها سندريلا : ” حسنا جدا ” ، وراحت
تنزل الدرجات المؤديه الى القبو باقصى سرعتها .
فوجدت مصيده الجرذان ، وفيها جرذ واحد ، فاخذتها
الى عرابتها .
ثم فتح باب مصيده الجرذان بلمسه واحده
من القضيب الجني . ولمست العرابه الجنيه الجرذ
بقضيبها ، فتحول الى حوذي ( سائق عربه ) ماهر ،
يلبس بزه حمراء ، مزخرفه بضفائر مذهبه .
ثم قالت عرابه سندريلا لها : ” واخيرا ، اريدك
ان تركضي ، وتحضري لي العظائتين ( العظائه :
السحليه او السقايه ) ، الموجودتين خلف حوض
الخيار ، في اخر الحديقه . ”
فقالت لها سندريلا ، وهي تركض الى الحديقه :
” حسنا جدا . ” فبحثت خلف حوض الخيار ،
فوجدت عظائتين صغيرتين ، واحضرتهما الى
عرابتها .
لمست عرابه سندريلا الجنيه العظاءتين بقضيبها
الجني ، فتحولتا الى خادمين نبيهين ، يلبس كل منهما
بزه حمراء ، مزخرفه بضفائر مذهبه ، لكي تتلائم
مع بزه الحوذي .
توجد الان عربه ذهبيه ، مبطنه بمخمل احمر ،
تجرها سته جياد شهب . وهنالك حوذي ، يلبس بزه
حمراء لقيادتها ، وخادمان يلبس كل منهما بزه حمراء
ليفتح الباب .
ثم نظرت سندريلا الى ثوبها الرمادي القديم ،
والى حذائها الخشبي . فقالت لها عرابتها : ” لمسه
واحده اخرى من قضيبي السحري يا عزيزتي . ”
ثم حدث اكثر انواع السحر روعه .
وجدت سندريلا نفسها لابسه ثوبا جميلا
للرقص ، مصنوعا من الحرير القرنفلي الشاحب ،
قد انفرجت نقبته ( تنورته ) انفراجا كبيرا ، وحول
زريقه ( قبته ) ، ومقدمه صدره زخرفات ( كشكش )
دقيقه ، ووضعت في ضفيرتها الشقراوين ازرار من
الورد الاحمر ، والبست قدماها حذاء حرير احمر
انيقا .
اشع وجه سندريلا سرورا ، وصاحت قائله :
” شكرا لك يا عرابتي ، شكرا ”
فقالت لها عرابتها : ” يا عزيزتي ! متعي نفسك
جيدا في حفله الرقص . ولكن هنالك شيئ واحد
يجب عليك ان تتذكريه . هو وصولك الى بيتك ،
قبل ان تدق الساعه دقتها الثانيه عشره ، ستعود العربه
قرعه ، والجياد فئرانا ، والخادمان عظائتين ، والحوذي
جرذا ، وانت نفسك ستعودين كما كنت ، تلك
البنت الممزقه الثياب . ”
فقالت لعرابتها ، وهي تقبلها مودعه : ” سوف
اتذكر . ” وفتح لها الخادم باب العربه ، فجلست
سندريلا ، وبسطت نقبها على الوسادات المخمليه
الحمر . ثم لمس الحوذي الجياد بسوطه ، فانطلقت
نحو مكان حفله الرقص .
عندما وصلت سندريلا الى القصر ، بدت جميله
جدا ، بحيث لم تعرفها اختاها القبيحتان . وقد ظنتا
انها لابد ان تكون اميره اتيه من بلد اخر . لم يخطر
ببالهما ابدا ان تكون تلك الاميره هي سندريلا ، لانهما
اعتقدتا انها كانت انذاك جالسه في المنزل ، قريبا
من الرماد .
خيل الى الامير انه لم ير في حياته اميره في مثل
ذلك الجمال . فاتجه شطر سندريلا ، واخذ يدها ،
ورقص معها . ولم يرقص تلك الليله مع اي فتاه
اخرى ، ولم يدعها ابدا تغيب عن نظره . وكلما جاءها
شخص ، ودعاها للرقص معه ، كان الامير
يقول له : ” هذه هي رفيقتي في الرقص . “
لم تقض سندريلا ليله ممتعه كتلك الليله في
حياتها كلها . ومع ذلك لم تنس تحذير عرابتها .
غادرت قاعه الحفله في الساعه الثانيه عشره الا
ربعا ، بينما كان المدعوون الاخرون لا يزالون يرقصون.
كانت عرابتها في انتظارها ، فحملتها بسرعه الى بيتها ،
فوصلت الى باب المنزل في اللحظه التي كانت فيها
الساعه تدق دقتها الثانيه عشره .
وعندما دقت الساعه دقتها الاخيره معلنه انتصاف
الليل ، تحولت العربه الى قرعه ، والخيول الى فئران ،
والحوذي الى جرذ ، والخادمان الى عظائتين . واختفى
ثوب سندريلا الجميل ، ووجدت نفسها مره اخرى
في ثوبها الرمادي القديم ، وحذائها الخشبي .
جلست سندريلا في الزاويه المجاوره للمدخنه ،
تنتظر اختيها . وعندما وصلتا الى المنزل ، وجدتا
سندريلا في ثيابها القذره ، بين الرماد ، بينما كان
مصباح زيتي صغير يشتعل فوق رف الموقد .
لم تستطع الاختان القبيحتان ان تتحدثا عن
شيء غير الاميره الجميله ، التي بدت اجمل من ايه
سيده في الحفله . وراحتا تصفان ثوبها وحذائها .
وذكرتا كيف ان الامير رقص معها طول الامسيه ،
وكيف انه لم يسمح لاي رجل اخر بالرقص معها .
ومع ذلك لم يعرف احد من هي .
اصغت سندريلا الى كل اقوالهما ، ولكنها لم
تقل شيئا .
وفي مساء اليوم التالي ، ذهبت الشقيقتان القبيحتان
الى حفله الرقص الثانيه ، تاركتين سندريلا جالسه
قرب النار .
ولم تكادا تخرجان من المنزل ، حتى ظهرت
عرابه سندريلا ثانيه . وصنع قضيبها السحري العربه
الذهبيه بحوذيها وخادميها كما صنع من قبل .
وفي هذه المره ، كان ثوب سندريلا للرقص
اجمل كثيرا من ثوبها الجميل الذي ارتدته في الليله
الاولى . فقد صنع من الاطلس ( حرير لماع صقيل )
ذي اللون الازرق الخفيف ، وفوقه نقبه ( تنوره ) من
الشبك الازرق الشاحب ، مطرزه بخيوط من الفضه .
وكان حذاؤها ، ذو اللون الازرق الباهت ، مطرزا
بالفضه ، ولمعت في شعرها نجوم فضيه .
عندما وصلت سندريلا الى قاعه الرقص ، وهي
تلبس ثوبها الازرق ، فتن جمالها كل من كان هناك .
وكان ابن الملك في انتظارها ، حتى اذا وصلت ،
امسك بيدها فورا ، وراح يرقص معها وحدها ، من
دون الفتيات الجميلات الاخريات . وعندما كان
الشبان ياتون الى سندريلا ، ويدعونها للرقص
معهم ، كان الامير يقول لهم : ” هذه رفيقتي . ”
بلغت سعاده سندريلا حدا عظيما ، كاد ينسيها
ما اوصتها به عرابتها . وعندما تذكرت اخيرا النظر
الى الساعه ، كان قد بقي للثانيه عشره خمس دقائق .
فتركت الامير ، واندفعت خارجه من القاعه
باقصى سرعه عندها .
كنات عربه سندريلا تنتظرها ، فانطلقت بها
الى البيت بسرعه كبيره . ولكنهم عندما بدات الساعه
تدق معلنه الثانيه عشره ، كانوا لم يتجاوزوا نصف
الطريق . وفي الدقه الاخيره من الدقات التي اعلنت
حلول منتصف الليل ، اختفت العربه ، والخيول ،
وسائق العربه ، والخادمان . ووجدت سندريلا نفسها
في ثوبها الرمادي القديم ، وحذائها الخشبي ، في
وسط طريق مظلمه موحشه .
كان عليها ان تركض باقصى ما لديها من سرعه ،
لتقطع الطريق الباقيه الى منزلها . ومع انها عادت
مسرعه جدا ، فانها ما كادت تجلس على كرسيها قرب
الرماد ، حتى كانت شقيقتاها قد عادتا من الحفله .
وفي هذه المره ايضا ، لم تتحدث الشقيقتان
الا عن الغريبه الجميله التي رقص معها الامير .
وفي مساء حفله الرقص الثالثه ، ظهرت عرابه
سندريلا الجنيه ، حالما غادرت الاختان القبيحتان المنزل .
وعندما لمستها عرابتها بقضيبها السحري ، وجدت
سندريلا نفسها ترتدي ثوبا اجمل جدا من الثوبين
الجميلين ، اللذين ارتدتهما من قبل . كان مصنوعا
من النسيج المخرم ( الدنتله ) المصنوع من الذهب
والفضه ، واللذين كانا يتلالان كلما تحركت . ولبست
قدماها حذاء ذهبيا . واشعت حجاره الالماس على
عنقها ، ورفع شعرها الذهبي عاليا بتاج الماسي
يبهر الانظار .
كان سرور سندريلا بذلك عظيما جدا ، بحيث
استطاعت بصعوبه كبرى شكر عرابتها .
ثم قالت لها العرابه : ” متعي نفسك يا عزيزتي ،
ولكن اياك ان تنسي الوقت . “
عندما وصلت سندريلا الى قاعه الرقص ، في ثوبها
الذهبي والفضي ، بدت رائعه الجمال جدا ، بحيث
عقدت الدهشه السنه جميع الذين شاهدوها ، فما
استطاعوا الطق بكلمه واحده .
لم يرقص الامير ذلك المساء كله مع فتاه غير
سندريلا ، وكان كلما دعاها شاب الى الرقص معه ،
يقول له : ” هذه رفيقتي . ” فغمرت السعاده سندريلا
حتى انستها كل شيء عن الوقت .
وفجاه بدات الساعه تدق دقتها الثانيه عشره . فخافت
سندريلا خوفا شديدا من ان تجد نفسها في قاعه
الرقص بثوبها الرمادي القديم . فاندفعت خارجه
بسرعه فائقه جدا ، جعلتها تضيع فرده من حذائها .
ركض الامير خلبفها وراى فرده الحذاء ، فالتقطها ،
وكانت صغيره ، وانيقه ، ومصنوعه كلها من الذهب .
في الوقت الذي وصلت فيه سندريلا الى المكان
الذي كانت فيه عربتها ، كانت ا لعربه قد اختفت ،
واصبحت ترتدي ثيابها القديمه . وفي هذه المره صار
عليها ان تركض كل الطريق الى بيتها .
بحث عنها الامير في كل مكان ، ولكنه لم
يستطع ان يجدها . ومازال يجهل اسمها ، وان كان قد
وقع في حبها . وصمم على الزواج بها .
لذا اخذ الامير فرده الحذاء الذهبيه الى ابيه
الملك ، في صباح اليوم التالي ، وقال له : ” لن
اتزوج الا الفتاه التي تلائم قدمها فرده الحذاء الذهبه
هذه . “
ارسل منادي الملك الى شوارع المدينه ت حاملا
فرده الحذاء الذهبيه الصغيره على وساده حمراء .
وتبع الامير نفسه المنادي ، مؤملا ان يجد السيده التي
رقص معها .
وكانت كل سيده حضرت الاحتفال تواقه
لتجربه الفرده على قدمها . وتمنت كل واحده منهن
ان تلائم فرده الحذاء قدمها ، لكي يتزوجها الامير .
وحاولت سيدات كثيرات ، ان يضغطن اقدامهن
في الفرده ضغطا شديدا ، ولكن اقدامهن جميعا
كانت اكبر كثيرا من ذلك الحذاء النفيس .
واخيرا وصل المنادي الى بيت سندريلا ، يتبعه
الامير .
صممت كل واجده من الشقيقتين القبيحتين
على ان تضغط على قدمها ، لتدخلها في الحذاء النفيس ،
لكي تصبح زوجه الامير . ولكنهما كلتيهما كانت
اقدامهما كبيره وقبيحه . مع انهما بذلتا كل قواهما ،
حتى دميت قدماهما .
واخيرا ، التفت الامير الى والد سندريلا ، وساله
قائلا : ” اليس لديك ابنه اخرى ؟ ”
فاجابه الاب : ” لدي ابنه اخرى ، ولكنها
تقضي وقتها في المطبخ دائما . ” ثم صاحت الشقيقتان
القبيحتان قائلتين : ” انها قذره جاد ، ولا تستطيع
ان تظهر امامكم . ”
ولكن الامير اصر على حضورها ، ولذا ذهبوا
لاحضارها .
فغسلت سندريلا يدها ووجهها اولا ، حتى
بدت النظافه واضحه عليها ، ثم ذهبت الى حيث
كان الامير ، الذي اعطاها فرده الحذاء ، بعد ان
انحنت له احتراما . جلست على مقعدها ، واخرجت
قدمها من الحذاء الخشبي الثقيل ، وادخلتها في
الحذاء بسهوله ، كما تدخل الكف في القفاز .
وعندما وقفت سندريلا ، ونظر الامير الى
وجهها ، عرف انها الفتاه الجميله التي كانت قد
رقصت معه . فصاح قائلا : ” هذه هي العروس
الحقيقيه . ”
ظهرت ، في تلك اللحظه عرابه سندريلا الجنيه ،
وحولتها مره اخرى الى اميره رائعه الجمال . واصبح
الثوب الرمادي القديم ثوبا من المخمل .
ثم رفع الامير سندريلا الى ظهر جواده ، وركب
معها ، وارتحلا .
روعت الاختان القبيحتان ، عندما اكتشفتا ان
سندريلا كانت الاميره الجميله ، التي حضرت
حفلات الرقص الثلاث . فغضبتا كثيرا جدا ، حتى
احمر وجهاهما غضبا .
كان الملك سعيدا بالترحيب بعروس ابنه في
قصره . واقام حفله فخمه جدا لزفاف الامير والاميره ،
دعا اليها جميع الملوك والملكات والامراء والاميرات
الموجودين في تلك المنطقه . ودامت حفله العرس
اسبوعا كاملا .
وهكذا عاشت سندريلا مع الامير ، والسعاده
تغمرهما حتى اخر حياتهما .

 

  • صور بنب تشبه سندريلا
  • صورة سندريلا
  • وخرجت بها ذات ليلة تكركر ثوبها
اعلان 3
السابق
صور دبابيس الطرح 2024
التالي
فوائد دبس الرمان للبشرة