بحث عن دولة المانيا
مرت المانيا بمراحل تاريخية مؤلمة لاسيما عندما تم تقسيمها الي دولتين: (المانيا الشرقية ) و (المانيا الغربية ). و بتحقيق اعادة الوحدة فاوائل شهر اكتوبر من عام 1990، تشكلت “جمهورية المانيا الاتحادية “، التي تعتبر اليوم احدي اقوي الدول الاوروبية و يحتل اقتصادها مركز الريادة فاوروبا، حيث باتت علامة “صنع فالمانيا” تحظي بثقة المستهلكين حول العالم كونها ترمز الي الجودة و الدقة فالعمل. كما تمثل المانيا اليوم و جهة سياحية شهيرة تستقطب الزوار من مختلف انحاء العالم. فالتنوع الذي تتصف بة المدن الالمانية و ما تتمتع بة من جاذبية يجعلها تلبى احتياجات و رغبات و اذواق جميع زائر من الزوار. فباختصار هنالك جميع شيء: معالم تاريخية و اثرية ، فنون معمارية ، نشاطات ثقافية و فنية و موسيقية و ترفيهية ، مجموعة و اسعة من خيارات التسوق، استرخاء و استجمام، و غير هذا الكثير. و يساهم ذلك المزيج المثالى بين التراث و التغيير بلا شك فزيادة سحر المدن الالمانية ، لاسيما مع ما تشتهر بة من طبيعة خلابة و مناظر متفردة تضفى علي اي رحلة استكشافية مذاقا و نكهة خاصة .
