طرائف عربية رائعة
من طرائف العرب و نوادرهم:كان الحجاج بن
يوسف الثقفى يستحم بالخليج الفارسى فاشرف علي الغرق فانقذة احد المسلمين
و عندما حملة الي البر قال له الحجاج : اطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: و من انت حتي تجيب لى اي طلب ؟
قال: انا الحجاج الثقفي
قال له : طلبى الوحيد اننى سالتك بالله ان لا تخبر احدا اننى انقذتك
—————————
دخل احد النحويين السوق ليشترى حمارا فقال للبائع:اريد حمارا لا بالصغير المحتقر و لا بالكبير المشتهر ان اقللت علفة صبر و ان اكثرت علفة شكر لا يدخل تحت البوارى و لا يزاحم بى السوارى اذا خلا فالطريق تدفق و اذا اكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع: دعني.. اذا مسخ الله القاضى حمارا بعتة لك..!!
—————————
قيل لحكيم: اي الحاجات خير للمرء؟
قال: عقل يعيش به
قيل: فان لم يكن
قال: فاخوان يسترون عليه
قيل: فان لم يكن
قال: فمال يتحبب بة الي الناس
قيل: فان لم يكن
قال: فادب يتحلي به
قيل: فان لم يكن
قال: فصمت يسلم به
قيل: فان لم يكن
قال: فموت يريح منة العباد و البلاد..!!
—————————
حضر قوم الي الجاحظ فحضر اليهم غلامة فسالوة عن سيدة فاجابهم:
انة فالدار
فقالوا: و ما ذا يصنع ؟
فقال انه يكذب علي ربة !
فقالوا له و كيف هذا ؟
فقال:انة نظر فالمراة مليا بعدها قال :
احمدك ربى لانك صورتنى جميلا !
—اتي رجل الي الشعبى فقال : ما اسم امراة ابليس ؟ فقال : هذا عرس ما شهدتة .!!
—————————
كان احد الحمقاء يسوق عشرة حمير، فركب و احدا منها و عدها، فاذا هى تسعة حمير، فنزل و عدها فاذا هى عشرة ، فقال: امشى و اركب حمار خير من ان اركب و اخسر حمارا، فمشي حتي كاد ان يهلك الي ان بلغ قريته.
—————————
سرق اعرابى صرة بها دراهم، بعدها دخل المسجد يصلي، و كان اسمة موسى، فقرا الامام الاية : “وما تلك بيمينك يا موسى” فقال الاعرابي: و الله انك لساحر، بعدها رمي الصرة و هرب.
- طرائف العرب