نقلت لى احدي العاملات انه فمكان عملها و هو مدرسة .انة توجد طالبة جيدا جيدا بل و ممتازة فدراستها، و لكنها مؤخرا و تحيدا قبل الامتحانات ببضعة اشهر لوحظ ان مستواها بات يتراجع بشكل مكبير جدا جدا خاصة ففترة قبل شهرين من الامتحانات فتم استدعائها الي مكتب المشرفة الاجتماعية فالمدرسة و سالتها عن اسباب هذا ، و بعد تردد الطالبة قليلا و تخوفها ، انهارت فالبكاء بين يدى المشرفة الاجتماعية و قالت لها الاسباب =الحقيقى و راء سوء حالتها الدراسية و استمرار ذلك السوء بالتضخم ، قالت انه
السائق الذي يوصلها جميع يوم للمدرسة ، و هى خائفة من ان تروى حكايتها و جادلت جليا فاهمية السر و كتمانة من قبل المشرفة و اشترطت ان لا يعرف احدا فمدرسستها عن هذة القصة شيئا، فطمئنتها المشرفة و جعلتها تبتدء الحديث ، قالت ان ذلك السائق يوميا يذهب فيها لاماكم منزوية و بعيدة قبل ان ييوصلها ، و يتحرش فيها ، يضع يدية علي اجزاء جسدها و هى تردة و لا تعرف كيف توقفة و انها خائفة جدا جدا و لا تعلم ما الحل ، و يقوم بوضع يدة علي اجزاء من جسمها و هى تردة و لا تدرى ما ذا تفعل ، و الاغرب انها اخبرت و الدتها بالامر و كانت بانتظار الخلاص ففوجئت بالوالدة ترد ردا لا يليق بام و لا باى شخص مسؤول ، بحيث كان رد هذة الوالدة :
لا تخبرى و الدك بالامر فانة سيعمل علي ترحيل السائق و سيحرمنا من الخروج من المنزل ، و لن ياتمن علينا سائقا بعد اليوم !! غضبت المشرفة كثيرا ، غضبت من رد الام قبل ان تعلق علي الامر الذي يحصل للفتاة و ما هو الحل بة ، تناولت سماعة الهاتف ، و اتصلت بالام ، و اخبرتها انها باتت تعلم بالامر ، و من جديد يبدو جهل الام و انانيتها و عدمية مسؤوليتها فالقمة ، اجابت : يال الفضيحة !! لقد اسائت هذة الفتاة الطائشة الي سمعة جميع العائلة ، ة يلها لقد فضحتنا !! و ترجت المشرفة ان لا تخبر و الد الفتاة خوفا من مشاكل عائلية ستحصل فالمنزل اثر هذا ، و هى خائفة .
ذهلت المشرفة الاجتماعية من ذلك الرد و لم تستطع استيعاب كيف ان ام تفضل الاعتداء علي ابنتها عوضا عن الوقوف بجانبها و تفضل اخفاء الامر عوضا عن تحمل بعض المشاق الاسرية !!
فعزمت المشرفة علي ان تخبر الوالد بالامر علها تجد فردا عاقلا تحدثة ، احدا يستوعب خطورة الامر و يتصرف اتجاهة . كلمتة فالهاتف و استدعتة الي مكتبها ، و سردت له الحكاية و لم تخبرة عن سكوت الام اتجاة الامر كى لا تحيد عن المشكلة الاساسية و تتسبب بضرر للعائلة ستعانى منة الفتاة لا شك .
علم الوالد بالامر فاستدعي السائق ، و اعطاة ما له من مستحقات و طردة من من عملة . و تابعت المشرفة الاجتماعية الفتاة الي ان استقرت حالتها ، و دعت الام و اجتمعت معها فشرحت لها خطورة الامر و خطئ تعاملها الجاهل مع الامر .
- قصص خيانة الزوجات مع السائقين
- خيانة الزوجة مع السائق
- قصص خيانة الزوجة مع السائق
- قصص سعوديات
- قصص عن الخيانة الزوجية في السعودية
- قصص الخيانة الزوجية في السعودية
- قصص واقعيه سعوديه
- قصص خيانه زوجيه سعوديه
- قصص خياانه خليجيه
- قصص خيانة خليجيات مع سواقين
