حفلة استار اكادمى الخميس الي فات 2023
ما هى حقيقة المؤامرة التي تتعرض لها المطربة رنا سماحة فستار اكاديمي؟ التقينا و الدتها للاجابة عن ذلك السؤال، و اسئلة اخري كثيرة ، فاول حوار لها مع الصحف العربية ، و سالناها و كشفت لنا الحقيقة كاملة فهذا الحوار.
سالت و الدة رنا سماحة عن الخطوات الاولى لابنتها فعالم الغناء، فقالت: بدات ابنتى رنا مشوارها الفنى و هى فسن صغار ، و بالتحديد فالصف الثالث الابتدائي، حيث كانت تغنى فالاذاعة المدرسية ، مما لفت اليها انظار المدرسين.
وكيف اكتشفت موهبتها الغنائية ؟
– فوجئت فيها فالصف الخامس الابتدائى تغنى لامال ما هر اغنية «عربية يا ارض فلسطين»، و كانت تؤديها بصوت نقى و اداء بارع، فقررت ان اقدمها لبرامج المواهب بالقناة الثالثة ، بعدها اشتركت ففرقة سيد درويش مع محمد حسن درويش، و تطورت موهبتها كثيرا، و فالمرحلة الثانوية دخلت مسرح ابن خلدون، و كان الاستاذ عبد الرحيم التنير يثنى على صوتها و يشجعها و يمدها بالحماس و روح المنافسة .
وهل قدمت رنا اعمالا فنية فبداية حياتها؟
– قدمت مسرحية «ايزيس» و حصلت المسرحية على المركز الاول من بين اعمال فنية كثيرة ، و كانت رنا تغنى بعض الاغانى فيها.
ومن مثلها الاعلى فالغناء؟
– رنا تعشق انغام و تحب اغانيها، و كان التقاؤها بانغام حلما كبيرا بالنسبة لها، و سعت لتحقيقة حتى التقيا فالاكاديمية .
وما هى دراسة رنا النهائية ؟
– التحقت رنا بمعهد الموسيقى العربية ، و اصقلت موهبتها فالغناء بالخبرة و العلم، الا انها اجلت استكمال الدراسة عاما بعد عام، و قررت ان تنزل الى معترك الحياة الفنية ، لتخوض معركة اثبات الذات، فقدمت اكثر من حفلة فساقية الصاوي، و تمت استضافتها على الفضائية المصرية ، و بعض القنوات الاخري، قبل ان يعرفها الجمهور من اثناء الاكاديمية .
وكيف استقبلت فكرة دخولها الوسط الفني؟
– فالحقيقة كنت خائفة عليها فالبداية ، و ابديت رفضى و تحفظي، لكن و الدها قال لى يجب ان نترك رنا تمضى فالطريق الذي تحبه، و الا نجبرها على شيء لا تحبه، و كان الجيران يقولون لى «حرام عليك خليها تغنى دة صوتها حلو» فبدات استسلم للامر الواقع، و اشجعها و اذهب معها الى اي مكان تتجة اليه، من شدة خوفى عليها.
وما هى الرحلات الغنائية التي قامت بها؟
– سافرت مع فرقة الموسيقى العربية بصحبة امال ما هر و خالد سليم الى دبى مدة 10 ايام، و سافرت كذلك الى ليبيا مع يحيى الموجي.
وكيف تقبلت ان تبتعد عنك مدة 3 اشهر لاشتراكها فالاكاديمية ؟
– كان الامر صعبا للغاية ، لقد شعرت ان شيئا ربما انتزع مني، و فاول 23 يوما لم اكن انام بسهولة ، و «كنت منهارة و هاتجنن» بسبب عدم رؤيتها، و ظللت لفترة اتابع القنوات الفضائية ، لاسمع الاعلان الخاص ب «ستار اكاديمي» الذي يقول «قريبا»، و فاول يوم ظهرت فية «رنا» على التلفزيون كنت اجلس قريبة من الشاشة و اقبلها.
وما هى التحديات و الصعوبات التي تواجة رنا فستار اكاديمي؟
– رنا تواجة تحديات كبار ، و ضغوطا منافسة اكبر، مما يدفع فيها الى الاحباط احيانا، الا ان تصويت جمهورها لها يزيدها صلابة و قوة ، فمهما كانت الضغوط و التحديات اجدها تبتسم و لا تعترض، حرصا على تركيزها ففنها.
وما رايك فالمشاكل التي كانت تثار حولها فالاكاديمية من زملائها ؟
– رنا تحملت اهانات عديدة ، و اتعمل عليها شو اعلامي، بالاتفاق مع بعض زملائها ممن خرجوا من الاكاديمية ، و للاسف لم تكن تعلم بهذا، و كانت تتصرف دائما بتلقائية و حسن نية ، و لا اخفى اننى كنت على علم بمحاولات الاطاحة بها.
وما رايك فمستوى «رنا»؟
– الاسبوع اللى فات كانت رنا اقوى ايفال، و ايضا فالاسبوع «اللى قبله»، لكننى لا اتفهم كيف تكون الاروع و تطلع «نومينيه»، و ارى فذلك ظلما، و لكن كلما زاد الظلم ل «رنا» زاد جمهورها.
وما هو تفسيرك لاختيارها نومينية رغم انها الافضل؟
هنالك سباق محموم على التصويت، خاصة مع الاقتراب من خط النهاية ، لذا تحرص الاكاديمية على ان يصبح احد النومينية اكثر تصويتا من الجمهور، و الاكاديمية ترصد جماهيرية جميع الطلاب و تدرك حجم جميع فرد منهم، و لا ممكن ان يتم اهدار البرايم بطالبين مقدار التصويت لهما ضعيف، لذا كنت اتوقع نزول «رنا» نومينية من اجل احداث توازن فقواعد «اللعبة “.
وكيف تاكدت من الخبر؟
تم عقد اجتماع فالاكاديمية فنفس يوم البرايم الماضي، و استقرت الامور على ان يصبح جان و زينب هما النومينية لهذا الاسبوع، بعدها عقد اجتماع احدث فنفس اليوم و تم الاستقرار على ان تكون «سكينة و زينب» هما النومينيه، و لكن فالاجتماع الثالث تلقينا صدمة بان تكون «رنا» نومينية مع «سكينة »، و هذا لجلب اكبر عدد من التصويت.
وما الذي تتمنينة ل «رنا» فالمرحلة المقبلة ؟
– اتمنى ل «رنا» ان تحصل على اللقب، و ارى انها ربما و صلت الى مرحلة مهمة ، و اذا لم تفز باللقب، يكفى انها عملت ما عليها، و امامها مشوار طويل لاثبات و جودها.
وماذا عن الخلفية الاجتماعية ل «رنا»؟
– هى شقيقة لثلاث بنات، و هى اكبرهن، و بناتي الاخريات هن: ريم تظهرت فكلية التربية ، و رودى تظهرت فكلية السياحة و الفنادق، و رحاب طالبة فالصف الخامس الابتدائي، و على فكرة «رودي» صوتها حلو كذلك ك“رنا”.
- جسن بجسن فأت2021
