قصة خيالية ممتعة
فى مساء تلك الليلة الشاتية و تحت زخات المطر و صوت الرعد يجلجل المكان و ضوء البرق يكاد يخطف الابصار حاولت ان اسيطر علي نفسى و لكن للاسف خاننى شعورى و رفض قلبى المكوث و هب فزعا خائفا اسرعت لاادرى الي اين ساقتنى قدماى الي المجهول لاقف و كاننى صنم او قل جماد لااستطيع الحراك انظر هنا و هنالك علنى بشيء اهتدى بة و لكن للاسف و اذا بذاك الصوت يقطع على تفكيرى يحول المكان الي صرخات و تاوهات اصابنى الخوف سيطر علي جميع جسمى ياالهى ما ذا عملت لالقي جميع ذلك هل انا مذنب هل سيكونو احدث ايامى هل و هل بدات اراجع الماضى اقلب فصفحات الماضى ما ذا اقترفت ليصير جميع ذلك فجاة قطع تفكيرى هذا الصوت الرهيب الذي قادنى الي الوراء اسرعت احاول الاستغاثة و لكن بمن هيهات ان يستجيب احد سمعت صوت بكاء انه طفل يبكى سمعتة يقول ما ما امتلكنى شعور غريب خارت معة قواى لماذا انا جبان لماذا لااحاول الانقاذ لماذا و لماذا اسئلة كثيرة استجمعت ما تبقي لى من شجاعة و رجعت ادراجى الي منبع ذالك الصوت و فلحظة هدء الصوت و لم اعد اسمع شيئا هرعت مسرعا و اذا انا امام هذا المنزل الخاوى علي عروشة بيت =و كانة لم يسكن من مئات السنين بدات فالتفكير هل ادخل ام لا و اخيرا عزمت الي المضى للامام اما حياة او موت فتحت الباب و اذا بة يصدر صوتا مخيفا يدل علي انه مهجور و لجت الي المنزل رباة ما ذلك ليتنى لم اكن ليتنى لم اتى الي هنا لقد رايت اما ممددة علي الارض الدم فكل مكان من جسدها و زوجها او ابوها مرمى فالطرف الاخر حتي قدمة لم تعد معة لقد مزق و كانة و حش ضارى خيل الى انها النهاية و لكن ما زلت اسمع صوتا غريبا اهات و ونات اقتربت من الصوت ياالهى انه طفل نعم لقد نجي رايتة فحضن امة يبكى حملتة و لكنة لايريد مفارقتها ما زال متشبثا فيها احاول تهديتة و لكن للاسف صرخ و صرخ و لكن دون فوائد لقد ما تت امك ما تت و لكن كيف يفهمنى حملتة و هو لايزال ينظر اليها و يداة تسابق عبراتة يريدها معة ما ما ما ما ما ما بكيت و بكيت تمنيت لو دخلت لانقذ ما استطيع انقاذة و لكن فات الاوان حملت الطفل و مشيت خارجا و هو ما زال يصرخ و لكنة اظنة فهم شيئا مماقلتة ما ما انتهت ما تت حبيبى نظر الى و ارخي راسة علي صدرى و بكي بكيت معة تاوهت و لكنة نظر الى و كانة يسالنى لما تبكى و رجع علي كتفى و اغمض عينة و نام و هو ما زال يردد ما ما ما ما و يبكى مع تحيات السكب الي اللقاء
- قصة خيالية ممتعة
