هنالك الكثير ممن يعانون من الالام الحادة فاجسامهم من و قت الى احدث كنتيجة اصابات او حوادث، و لكن هنالك الملايين من المرضى فالشرق الاوسط يعانون من الالام الشديدة المزمنة بشكل يومي.
فاخر الدراسات العلمية اثبتت ان و احدا من جميع اثنين ممن يعانون من الام الظهر يرجع اسباب هذة الالام الى التهاب الاعصاب.
– و هو ما اكدة اخصائيون فمجال الالام و الالتهابات فمؤتمر الجمعية العربية لجراحة العظام، الذي ناقش اخر التطورات فهذا المجال و العلاجات الجديدة للوصول الى حياة صحية سليمة لكل من يعانى من الالام و الالتهابات المزمنة .
وقد ناقش المؤتمر مرض الام الظهر كاحد اكثر الحالات انتشارا فدول الشرق الاوسط و من ضمنها مصر، و تزداد هذة الحالات سوءا مع التقدم فالسن و مع الممارسات اليومية الخاطئة .
واوضح الاخصائيون فالمؤتمر ان المرضى الذين يشتكون من الالام ينقسمون الى قسمين:
الاول: يشمل المصابين بامراض الجهاز العضلى و الهيكلى المزمن كالمصابين بخشونة المفاصل و الروماتويد او الحوادث كحوادث السير و الرضوض.
والثاني: هم المصابون بالام ناتجة عن التهاب الجهاز العصبى الطرفى و هى الام مزمنة .
والام الظهر ربما تنتج لكثير من الاسباب، اهمها ان يصبح هنالك ضغط على الاعصاب الخارجة من الحبل الشوكي، او ان يصبح المريض ربما تعرض لصدمة او حادثة ، و ربما تتحول الى حالة مزمنة تمنع المريض من ممارسة الحياة بصورة طبيعية ، كالروماتيزم التيبسى بالعمود الفقري.
لقد حدث تطور كبير فعلاج التهابات الاعصاب و لكن من الضرورى مراعاة ان الالام الناتجة عن التهابات الاعصاب لا ممكن معالجتها بالمسكنات العادية و انما تحتاج الى التشخيص الدقيق و الذي يحدد العلاج الصحيح بناء على نوع الالم.
ومن اثناء ذلك المؤتمر، تحدث د. ايكمان عن اخر الدراسات التي اجريت فالشرق الاوسط بحث CONDOR لتظهر تاثير المسكنات على الجهاز الهضمى و التي اجريت ف32 دولة على 4500 مريض مدة 6 اشهر.
واكد الدكتور ايكمان ضرورة استعمال المسكنات الجديدة و التي تقلل من فرص نزيف و قرح المعدة و التي يتوافر بها اربعة اضعاف الامان من المسكنات العادية ، خصوصا بالنسبة لمرضى الكلى و الكبد و المحظور استخدامهم للمسكنات.
ومن جانبة اوضح سينج جيركربيس الخبير الامريكى و استاذ و استشارى امراض الجهاز الهضمى و الباطنة بجامعة ستانفورد بامريكا، فمحاضرتة التي القاها، ضرورة رفع توعية الاطباء حول احدث المستجدات الطبية العالمية فهذا المجال، و ان هنالك حلولا ناجحة للاستعمال الامن للمسكنات كشفتها الدراسة و التي تجمع ما بين التاثيرات على الجهاز الهضمى العلوى و السفلي، و هو ما عرف بالمسكنات الانتقائية التي توقف عمل الانزيمات المسببة للالم فقط دون احداث اعراض جانبية على المعدة و الجهاز الهضمى و القولون مماثلة لتلك الاعراض التي يتعرض لها المريض فحال استعمال المسكنات التقليدية .
واضاف ان المريض يمكنة الاستمرار فتناول علاجة و تحقيق الفاعلية الكاملة و التمتع بحياة افضل، كما ان المسكنات الانتقائية تستخدم للحد من اعراض الالم المختلفة التي يعانى منها الانسان، و منها ما يعد الامثل للمرضى الذين يعانون استجابة محدودة للمسكنات او لم يعانوا من اعراض جانبية غير محتملة للادوية الثانية =المستعملة فعلاج الالم.
حيث انه اقل اثارة للالتهاب و القرحة فالمعدة و الامعاء، بشكل ملحوظ، لدى استخدامة على المدى القصير، كما انه لا يتعارض مع الية تخثر الدم، مؤكدا ان قياس الفاعلية فالدراسة الاكلينيكية يهتم مباشرة بالتاثير الكيميائى للعلاج و غالبا ما تكون هذة الدراسات محكومة بقواعد علاجية قوية و متابعة من المرضى مما يؤدى الى نسبة التزام عالية بالدواء.
ومن ناحية اخري، لفت سينج الى ان الاعراض الجانبية لاستعمال المسكنات و التي تعرض حياة بعض المرضى للخطر تكبد الدول مبالغ طائلة لذلك كان من الضرورى ان تتخذ الحكومات فمختلف ارجاء العالم خطوات جادة فهذا الموضوع، و هذا فاطار المساعى المبذولة على نطاق و اسع من اجل الحفاظ على صحة المرضى فجميع انحاء العالم.
وقد ناقشت الاوساط العلمية هذة الدراسة الجديدة و القت الضوء على مرضى الام الظهر و مرضى الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقري. حيث ان هؤلاء المرضى لا يستطيعون ممارسة حياة طبيعية خصوصا مرضى الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى بسبب حالة التهاب مزمنة مما يسبب اعاقة عند تطور المرض.
يقول الدكتور بارالياكس اختصاصى الروماتولوجى و جراحة عظام ان مرض الروماتيزم التيبسى يبدا فسن صغار – فبداية العشرينيات – و هو اكثر انتشارا بين الرجال، و اعراضة عبارة عن الام اسفل الظهر و تيبس فمفاصل العمود الفقري، و تؤدى مع مرور الوقت الى اعاقة دائمة و تشوة فشكل الظهر و العمود الفقري.
وهذة الحالة المرضية لا تؤثر على المريض و حده، و انما تؤثر سلبا على المجتمع ايضا، فهؤلاء المرضى لا يستطيعون ممارسة حياتهم اليومية العادية مما يجعلهم فحالة غياب مستمر عن العمل.
وبسبب قلة الوعى حول ذلك المرض و كونة غير معروف بالاضافة الى المشكلة الرئيسية فانه نادرا ما يتم تشخيصة صحيحا من قبل الاطباء، اذ ربما يشخص على انه مجرد الام فاسفل الظهر، و هو عرض شائع و منتشر، فان هؤلاء المرضى ربما يتاخر اكتشاف المرض لديهم لبضع سنوات من بدء الاصابة .
ان اخر الدراسات تشير الى الحاجة الملحة لتوحد جهود الاخصائيين من كل الاختصاصات لامكانية الوصول الى التشخيص الصحيح و المبكر لامراض الالتهابات المزمنة .
ويضيف الدكتور بارالياكس ان التشخيص المبكر لحالات الالتهابات ممكن الطبيب المعالج من تحديد العلاج المناسب و الذي يوفر للمريض الراحة من الالم و اجتناب الاعاقة الممكن حدوثها على المدى الطويل.
ويقول الدكتور عزت الحاوى استاذ جراحة العظام و العمود الفقرى بكلية الطب جامعة عين شمس يجب التفريق بين نوعيات الالام فهنالك الكثير من نوعيات الالام المختلفة ، فهنالك الالم العضلي، الالم العصبي، و الام مختلطة تنتج من مسببات مختلفة ، و جميع نوع من هذة الالام يقابلة نوع من العلاج مختلف عن النوع الاخر.
ويضيف الدكتور الحاوى ان احدى اهم الخصائص التي تفرق بين الم الظهر بسبب العضلات و الاخر الناتج عن التهاب و تاكل فقرات العمود الفقرى ان تكون مرتبطة بالحركة ، فالالام العضلية تهدا مع الراحة ، بينما الالم الناتج عن الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى يزيد مع الراحة .
واحيانا ثانية =يصبح المسبب لالم الظهر هى الاسباب النفسية ، و تكثر هذة الحالات عند السيدات اكثر من الرجال.
يرى الدكتور صالح الكرامانى استشارى جراحة العظام و زميل الاكاديمية الامريكية و السويسرية لجراحة العظام ان الوسائل التشخيصية من اشعة ، رنين مغناطيسى و التحاليل المختلفة ، كلها اصبحت تساعد الطبيب على تشخيص الحالة بدقة ، و بالتالي معرفة العلاج المناسب، و هنالك اوقات يصبح الحل الوحيد لعلاج مشكلة الام الظهر هو التدخل الجراحي، و احيانا ثانية =يصبح الدواء كافيا.
وتؤكد د. غادة المردنلى استشارى امراض الروماتيزم بكلية الطب قصر العينى ان مرض الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى شائع و ليس نادرا كما يعتقد البعض، و لكن قلة التشخيص و قلة الوعى هما اساس المشكلة ، و التشخيص المبكر يغير تماما من مسار المرض.
وعن اخر العلاجات تقول الدكتورة غادة ان العلاج البيولوجى هو حل سحرى لهذا المرض المدمر، و هو الدواء الوحيد الذي يوقف تطور المرض بغض النظر متى يعتمدة الطبيب، فانة دائما ما يحدث استجابة فحالات الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى حتى لو و صف العلاج البيولوجى بعد و ق طويل من بداية الاصابة بالمرض، و هذة مدى فعالية ذلك العلاج
فاخر الدراسات العلمية اثبتت ان و احدا من جميع اثنين ممن يعانون من الام الظهر يرجع اسباب هذة الالام الى التهاب الاعصاب.
– و هو ما اكدة اخصائيون فمجال الالام و الالتهابات فمؤتمر الجمعية العربية لجراحة العظام، الذي ناقش اخر التطورات فهذا المجال و العلاجات الجديدة للوصول الى حياة صحية سليمة لكل من يعانى من الالام و الالتهابات المزمنة .
وقد ناقش المؤتمر مرض الام الظهر كاحد اكثر الحالات انتشارا فدول الشرق الاوسط و من ضمنها مصر، و تزداد هذة الحالات سوءا مع التقدم فالسن و مع الممارسات اليومية الخاطئة .
واوضح الاخصائيون فالمؤتمر ان المرضى الذين يشتكون من الالام ينقسمون الى قسمين:
الاول: يشمل المصابين بامراض الجهاز العضلى و الهيكلى المزمن كالمصابين بخشونة المفاصل و الروماتويد او الحوادث كحوادث السير و الرضوض.
والثاني: هم المصابون بالام ناتجة عن التهاب الجهاز العصبى الطرفى و هى الام مزمنة .
والام الظهر ربما تنتج لكثير من الاسباب، اهمها ان يصبح هنالك ضغط على الاعصاب الخارجة من الحبل الشوكي، او ان يصبح المريض ربما تعرض لصدمة او حادثة ، و ربما تتحول الى حالة مزمنة تمنع المريض من ممارسة الحياة بصورة طبيعية ، كالروماتيزم التيبسى بالعمود الفقري.
لقد حدث تطور كبير فعلاج التهابات الاعصاب و لكن من الضرورى مراعاة ان الالام الناتجة عن التهابات الاعصاب لا ممكن معالجتها بالمسكنات العادية و انما تحتاج الى التشخيص الدقيق و الذي يحدد العلاج الصحيح بناء على نوع الالم.
ومن اثناء ذلك المؤتمر، تحدث د. ايكمان عن اخر الدراسات التي اجريت فالشرق الاوسط بحث CONDOR لتظهر تاثير المسكنات على الجهاز الهضمى و التي اجريت ف32 دولة على 4500 مريض مدة 6 اشهر.
واكد الدكتور ايكمان ضرورة استعمال المسكنات الجديدة و التي تقلل من فرص نزيف و قرح المعدة و التي يتوافر بها اربعة اضعاف الامان من المسكنات العادية ، خصوصا بالنسبة لمرضى الكلى و الكبد و المحظور استخدامهم للمسكنات.
ومن جانبة اوضح سينج جيركربيس الخبير الامريكى و استاذ و استشارى امراض الجهاز الهضمى و الباطنة بجامعة ستانفورد بامريكا، فمحاضرتة التي القاها، ضرورة رفع توعية الاطباء حول احدث المستجدات الطبية العالمية فهذا المجال، و ان هنالك حلولا ناجحة للاستعمال الامن للمسكنات كشفتها الدراسة و التي تجمع ما بين التاثيرات على الجهاز الهضمى العلوى و السفلي، و هو ما عرف بالمسكنات الانتقائية التي توقف عمل الانزيمات المسببة للالم فقط دون احداث اعراض جانبية على المعدة و الجهاز الهضمى و القولون مماثلة لتلك الاعراض التي يتعرض لها المريض فحال استعمال المسكنات التقليدية .
واضاف ان المريض يمكنة الاستمرار فتناول علاجة و تحقيق الفاعلية الكاملة و التمتع بحياة افضل، كما ان المسكنات الانتقائية تستخدم للحد من اعراض الالم المختلفة التي يعانى منها الانسان، و منها ما يعد الامثل للمرضى الذين يعانون استجابة محدودة للمسكنات او لم يعانوا من اعراض جانبية غير محتملة للادوية الثانية =المستعملة فعلاج الالم.
حيث انه اقل اثارة للالتهاب و القرحة فالمعدة و الامعاء، بشكل ملحوظ، لدى استخدامة على المدى القصير، كما انه لا يتعارض مع الية تخثر الدم، مؤكدا ان قياس الفاعلية فالدراسة الاكلينيكية يهتم مباشرة بالتاثير الكيميائى للعلاج و غالبا ما تكون هذة الدراسات محكومة بقواعد علاجية قوية و متابعة من المرضى مما يؤدى الى نسبة التزام عالية بالدواء.
ومن ناحية اخري، لفت سينج الى ان الاعراض الجانبية لاستعمال المسكنات و التي تعرض حياة بعض المرضى للخطر تكبد الدول مبالغ طائلة لذلك كان من الضرورى ان تتخذ الحكومات فمختلف ارجاء العالم خطوات جادة فهذا الموضوع، و هذا فاطار المساعى المبذولة على نطاق و اسع من اجل الحفاظ على صحة المرضى فجميع انحاء العالم.
وقد ناقشت الاوساط العلمية هذة الدراسة الجديدة و القت الضوء على مرضى الام الظهر و مرضى الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقري. حيث ان هؤلاء المرضى لا يستطيعون ممارسة حياة طبيعية خصوصا مرضى الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى بسبب حالة التهاب مزمنة مما يسبب اعاقة عند تطور المرض.
يقول الدكتور بارالياكس اختصاصى الروماتولوجى و جراحة عظام ان مرض الروماتيزم التيبسى يبدا فسن صغار – فبداية العشرينيات – و هو اكثر انتشارا بين الرجال، و اعراضة عبارة عن الام اسفل الظهر و تيبس فمفاصل العمود الفقري، و تؤدى مع مرور الوقت الى اعاقة دائمة و تشوة فشكل الظهر و العمود الفقري.
وهذة الحالة المرضية لا تؤثر على المريض و حده، و انما تؤثر سلبا على المجتمع ايضا، فهؤلاء المرضى لا يستطيعون ممارسة حياتهم اليومية العادية مما يجعلهم فحالة غياب مستمر عن العمل.
وبسبب قلة الوعى حول ذلك المرض و كونة غير معروف بالاضافة الى المشكلة الرئيسية فانه نادرا ما يتم تشخيصة صحيحا من قبل الاطباء، اذ ربما يشخص على انه مجرد الام فاسفل الظهر، و هو عرض شائع و منتشر، فان هؤلاء المرضى ربما يتاخر اكتشاف المرض لديهم لبضع سنوات من بدء الاصابة .
ان اخر الدراسات تشير الى الحاجة الملحة لتوحد جهود الاخصائيين من كل الاختصاصات لامكانية الوصول الى التشخيص الصحيح و المبكر لامراض الالتهابات المزمنة .
ويضيف الدكتور بارالياكس ان التشخيص المبكر لحالات الالتهابات ممكن الطبيب المعالج من تحديد العلاج المناسب و الذي يوفر للمريض الراحة من الالم و اجتناب الاعاقة الممكن حدوثها على المدى الطويل.
ويقول الدكتور عزت الحاوى استاذ جراحة العظام و العمود الفقرى بكلية الطب جامعة عين شمس يجب التفريق بين نوعيات الالام فهنالك الكثير من نوعيات الالام المختلفة ، فهنالك الالم العضلي، الالم العصبي، و الام مختلطة تنتج من مسببات مختلفة ، و جميع نوع من هذة الالام يقابلة نوع من العلاج مختلف عن النوع الاخر.
ويضيف الدكتور الحاوى ان احدى اهم الخصائص التي تفرق بين الم الظهر بسبب العضلات و الاخر الناتج عن التهاب و تاكل فقرات العمود الفقرى ان تكون مرتبطة بالحركة ، فالالام العضلية تهدا مع الراحة ، بينما الالم الناتج عن الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى يزيد مع الراحة .
واحيانا ثانية =يصبح المسبب لالم الظهر هى الاسباب النفسية ، و تكثر هذة الحالات عند السيدات اكثر من الرجال.
يرى الدكتور صالح الكرامانى استشارى جراحة العظام و زميل الاكاديمية الامريكية و السويسرية لجراحة العظام ان الوسائل التشخيصية من اشعة ، رنين مغناطيسى و التحاليل المختلفة ، كلها اصبحت تساعد الطبيب على تشخيص الحالة بدقة ، و بالتالي معرفة العلاج المناسب، و هنالك اوقات يصبح الحل الوحيد لعلاج مشكلة الام الظهر هو التدخل الجراحي، و احيانا ثانية =يصبح الدواء كافيا.
وتؤكد د. غادة المردنلى استشارى امراض الروماتيزم بكلية الطب قصر العينى ان مرض الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى شائع و ليس نادرا كما يعتقد البعض، و لكن قلة التشخيص و قلة الوعى هما اساس المشكلة ، و التشخيص المبكر يغير تماما من مسار المرض.
وعن اخر العلاجات تقول الدكتورة غادة ان العلاج البيولوجى هو حل سحرى لهذا المرض المدمر، و هو الدواء الوحيد الذي يوقف تطور المرض بغض النظر متى يعتمدة الطبيب، فانة دائما ما يحدث استجابة فحالات الروماتيزم التيبسى بالعمود الفقرى حتى لو و صف العلاج البيولوجى بعد و ق طويل من بداية الاصابة بالمرض، و هذة مدى فعالية ذلك العلاج
