معلومات عن زهرة الياسمين
هل هنالك رائحة تضاهى فعبقها رائحة الياسمين ؟ و من رقة شكلة و عذوبة رائحتة اصبح الشعراء يشبهزن حبيباتهم بالياسمين ، فما هو الياسمين ؟ :
تستخدم زهرة الياسمين و الزيت العطرى المستخلص من الزهرة علي نطاق و اسع فمستحضرات الترائع و العطور ، و كمهدىء (خصائص الاسترخاء ، مهدئ ) و مثير للشهوة الجنسية اشتداد الشهوة الجنسية .
الياسمين هو زهرة شعبية جدا جدا فجميع انحاء العالم ، خاصة فالمناطق الاستوائية بسبب رائحتة فريدة من نوعها. زهور الياسمين هى بيضاء فمعظم الانواع ، مع بعض الانواع يجرى اصفر مزهر . و يعتقد ان موطن الياسمين الاصلى هو جبال الهيمالايا فغرب الصين .
اوراق الياسمين اما ان تكون دائمة الخضرة او المتساقطة . يتم ترتيب و رقة للنبات الياسمين فالمقابل فمعظم الانواع ، شكل و رقة بسيطة ، ثلاثية الوريقات او ريشى الشكل مع 5-9 منشورات ، جميع ما يصل الي اثنين و نص بوصة طويلة .
معظم الانواع الياسمين تحمل الزهور البيضاء
زيت الياسمين ، و هو خلات البنزيل
ومن المعروف ان هنالك نوع من الياسمين فالهند باسم " ملكة الليل " بسبب انها المسكرة العطور التي يتم تحريرها ليلا .
فى الصين ، و يستعمل الياسمين رمزا لل حلاوة المؤنث و الجمال. الياسمين ترمز كذلك مشاعر عميقة و السعادة و الاناقة . ذلك هو الاسباب =يتم استخدامة فعرس ارم.
وقد استعملت الياسمين لشفاء الجهاز التناسلى للانثي . فالطب الهندى القديم يستعمل الياسمين لتهدئة الاعصاب ، و المشاكل العاطفية تهدئة ، مساعدة مع الدورة الشهرية و الصداع الناتج عن التوتر . لان له خصائص مضاد للتشنج الياسمين ممكن ان يساعد الاسترخاء و تشنجات الرحم و الالم خلال الولادة .
فالصينية زهور الياسمين الطب و من المعروف ان "تبريد " فالدم و لها خصائص مضادة للجراثيم ، المضادة للفيروسات ، و مضاد للورم قوى . لانهم تبريد الدم انها تساعد مع تخفيض الحمي او التبريد شخص محموما ( من الشمس ) .
ياسمين له خصائص الدواء القابض الذي يساعد فعلاج عيون ملتهبة و الجلد ، و نتيجة ل الغرغرة لتخفيف التهاب الحلق و تقرحات الفم . يستعمل الياسمين فالروائح لتهدئة العواطف ، و كمنشط جنسى . بل هو علاج قيمة فحالات الاكتئاب لانة ينتج شعور من الثقة و التفاؤل و النشوة . انه ينشط و يعيد التوازن للطاقة .
يستعمل الياسمين فالشاى ، احواض الاستحمام العشبية ، كريمات البشرة و الصابون و مجففات . و يستعمل كذلك علي انها لمسة ديكور ل اطباق خاصة .
