ان الصراحة بين الرجل و المراة ضرورية لاستمرار العلاقة بينهم، فهو يقوى الاواصر و يدعم الثقة بين الطرفين، كما ان لها الدور الفاعل و الكبير فادامة المحبة و المتانة ما بينهما، و رغم هذا فان بعض الامور من قبل المراة تحتاج الى المداراة و الاخفاء و لا يتوجب بها قول الحقيقة على اتم و جة و يكتفي بجزء منها حرصا على عدم غضب الرجل”الحبيب” حين معرفة كامل الحقيقة ، فمتي تضطر المراة الى الكذب او اخفاء الحقيقة عن الرجل؟؟
• اخفاء علاقاتها الماضية : لا تستطيع المراة ان تخبر حبيبها الرجل الحقيقة الكاملة عن علاقاتها السابقة لانة باعتقادها سيلومها على بعض التصرفات، و ربما يصرف النظر عنها ان راي قد اخطاءها مع غيره، فهو لن يريد ان يتكرر الامر معه بالتاكيد.
•اخفاء حقيقة اهلها و واقعها المادى : ان كانت المراة تخجل باهلها و بوضعها العائلى خصوصا ان كانت عائلتها مفككة ، فلن تخبر الحبيب ايا من الامور التي تتعلق بعائلتها و ستخفى عنه الحقيقة كى لا يكرههم او يكرهها بسببهم، ايضا ربما تمتنع عن اخبارة بوضعها المادى ان كان بالفعل مزريا و لن تخبرة شيئا قبل ان تتاكد من انه لن يصرف النظر عنها.
• مشكلاتها فالدراسة : يصرف الرجال عادة النظر عن المراة التي لا تكترث للعلم و لا تحب ان تعرف المزيد و المزيد، و يحتاج الى تلك التي تعرف كيف تجد الحل لاى مشكلة تعترض سبيلها حتي لو كانت غير متعلمة كما يفترض، فان الذكاء هو الذي سيساعدها على التقدم معه و يجعلة يحبها.
• انشغالاتها: ربما تضطر المراة الى الكذب على حبيبها فما يتعلق بانشغالاتها فتقول له انها ذاهبة الى احد الاماكن بينما هي تكون ذاهبة الى مكان اخر، هذا لانها ببساطة لا تريد ان تخبرة كى لا يغضب. و فقا لما نشرتة الوكالات.
- كذب المرأة على حبيبها