Alcea rosea
Common Hollyhock
التصنيف العلمي
المملكة : النبات
التقسيم : Magnoliophyta
الصنف : Magnoliopsida
فئة فرعية : Magnoliidae
الترتيب : Malvales
الاسرة : Malvaceae
تحت عائلة : Malvoideae
الجنس : Alcea
الانواع : ا. الورديه
الاسم العلمي
Common Hollyhock
التصنيف العلمي
المملكة : النبات
التقسيم : Magnoliophyta
الصنف : Magnoliopsida
فئة فرعية : Magnoliidae
الترتيب : Malvales
الاسرة : Malvaceae
تحت عائلة : Malvoideae
الجنس : Alcea
الانواع : ا. الورديه
الاسم العلمي
ل.
Alcea الوردية
المرادفات
ازهار الخطمية
خطمى و ردي، و رد الزواني، شحم المروج، خبازى (خبازي برية )، خطمية ، و رد الجمال, كما للختمية اسم احدث تعرف به: الخطمى marsh Mallowويسمي علميا باسم: Althaea officinali كما تعرف باسم : الخبيزة المخزنية .
الوصف و الانتشار
الختمية Althaea rosea نبات مرتفع يتراوح طولة بين 1.5- 2 م, ينجح فالارضى جيدة الصرف و يفضل المواقع المشمسة ، ساقة عمودية مكسوة بشعيرات خشنة ، اوراقة و برية خشنه
كبار , لها شكل القلب مسننة الحواف متماثلة الوضع علي الساق.
ازهارة علي شكل ابواق و هى عديدة الالوان تخرج فالربيع و تستمر حتي نهاية الصيف.
الموطن الاصلى للنبات شرق البحر الابيض المتوسط و الصين حيث ينتشر بشكل و اسع.
الاجزاء المستخدمة
كبار , لها شكل القلب مسننة الحواف متماثلة الوضع علي الساق.
ازهارة علي شكل ابواق و هى عديدة الالوان تخرج فالربيع و تستمر حتي نهاية الصيف.
الموطن الاصلى للنبات شرق البحر الابيض المتوسط و الصين حيث ينتشر بشكل و اسع.
الاجزاء المستخدمة
شكل احدث لازهار الخطمية
كامل النبات مع جذورة صالح للاكل و ممكن استخدامه. و ممكن ان يصنع من جافا او طازجا الشاي.
التركيب الكيميائي
تحتوى الجذور علي مواد لعابية و نشاء 27%, , و المواد اللعابية تتكون من سكاكر خماسية و سداسية تعطى البنتوز و الغاكتوز و الديكستروز, و يحتوى جذر الخطمى علي حوالى 37%
نشاء, و 11% مواد هلامية , و 11% بكتين و فلافونيدات و احماض فينولية و سكروز و اسباراجين. المادة الفعالة فنبات الخطمية تتراوح نسبتها بين 5-25% من المركب
الكربوهيدراتى المعقد و المعروف باسم الميوسيلاج, و تتركز كميتة فالجذور(22%) بعدها الازهار(2%) و الاوراق(3, 6%). و تزداد كمية الميوسيلاج فالاوراق و الجذور مع عمر
النبات, و تبلغ اقصي قيمة عند بدء تكوين الازهار. تحتوى ازهار الخطمية علي مواد لعابية بنسبة عالية تصل الي 35% ,وعلي نشاء و سكريات خماسية و سداسية و مواد بكتينية ,
وتاتينات, و اثار من زيت عطرى طيار بالاضافة لاحتوائها علي مواد اخري كثيرة .
التركيب الكيميائي
تحتوى الجذور علي مواد لعابية و نشاء 27%, , و المواد اللعابية تتكون من سكاكر خماسية و سداسية تعطى البنتوز و الغاكتوز و الديكستروز, و يحتوى جذر الخطمى علي حوالى 37%
نشاء, و 11% مواد هلامية , و 11% بكتين و فلافونيدات و احماض فينولية و سكروز و اسباراجين. المادة الفعالة فنبات الخطمية تتراوح نسبتها بين 5-25% من المركب
الكربوهيدراتى المعقد و المعروف باسم الميوسيلاج, و تتركز كميتة فالجذور(22%) بعدها الازهار(2%) و الاوراق(3, 6%). و تزداد كمية الميوسيلاج فالاوراق و الجذور مع عمر
النبات, و تبلغ اقصي قيمة عند بدء تكوين الازهار. تحتوى ازهار الخطمية علي مواد لعابية بنسبة عالية تصل الي 35% ,وعلي نشاء و سكريات خماسية و سداسية و مواد بكتينية ,
وتاتينات, و اثار من زيت عطرى طيار بالاضافة لاحتوائها علي مواد اخري كثيرة .
ثمرة خطمية ناضجة ببذوها
تحتوى البذور علي ما يعادل 12% من و زنها زيوت اساسية مفيدة .
الخصائص العلاجيه
بفضل ما تحتوية الخطمية علي كمية كبار من المواد الهلامية فهى تعتبر ملطفة للجهاز الهضمى و مضادة قرحة من النوع المتميز كما تعتبر ملينة بجدارة .
الخطمية فالطب التقليدي
ذكرت الختمية فجميع المراجع العلمية القديمة و الجديدة , و مما ذكرة القدماء عنها انها مفيدة لحرقة المعدة , و مدرة و معرقة , و مفيدة للتنفس, و يفيد خلطها بالخل و الدهن
لعلاج البهاق مع التعرض للشمس.
وعلية فهى مفيدة للطرق التنفسية و التهابات الامعاء, و المعدة و الحلق و الحنجرة , و لحموضة المعدة و لقرحة المعدة و الاثنى عشرية , و لحالات الاسهال, و علاج اللثة , و التهابات
الاغشية المخاطية للفم, كما يفيد مغلى الجذور المثانة , و ايضا كغسول لالتهاب البشرة , او كمادات توضع علي الوجة مدة ربع ساعة صباحا .
يصنع من نبات الختمية شراب يفيد فعلاج قرحة المعدة و الاثنى عشر، اذ يوضع مقدار معلقة صغار من ازهار الختمية المجففة فكوب من الماء بدرجة الغليان, و يترك لمده
ساعتين حتى
بذور الخطمية الوردية
الخصائص العلاجيه
بفضل ما تحتوية الخطمية علي كمية كبار من المواد الهلامية فهى تعتبر ملطفة للجهاز الهضمى و مضادة قرحة من النوع المتميز كما تعتبر ملينة بجدارة .
الخطمية فالطب التقليدي
ذكرت الختمية فجميع المراجع العلمية القديمة و الجديدة , و مما ذكرة القدماء عنها انها مفيدة لحرقة المعدة , و مدرة و معرقة , و مفيدة للتنفس, و يفيد خلطها بالخل و الدهن
لعلاج البهاق مع التعرض للشمس.
وعلية فهى مفيدة للطرق التنفسية و التهابات الامعاء, و المعدة و الحلق و الحنجرة , و لحموضة المعدة و لقرحة المعدة و الاثنى عشرية , و لحالات الاسهال, و علاج اللثة , و التهابات
الاغشية المخاطية للفم, كما يفيد مغلى الجذور المثانة , و ايضا كغسول لالتهاب البشرة , او كمادات توضع علي الوجة مدة ربع ساعة صباحا .
يصنع من نبات الختمية شراب يفيد فعلاج قرحة المعدة و الاثنى عشر، اذ يوضع مقدار معلقة صغار من ازهار الختمية المجففة فكوب من الماء بدرجة الغليان, و يترك لمده
ساعتين حتى
حتي يتخمر بشكل جيد، و يؤخذ منة مقدار فنجان من القهوة جميع يوم اربع مرات. يداوم علي ذلك العلاج لفترة طويلة تتراوح بين 4 اشهر و سنة .
الاستعمالات العلاجية
الاستعمالات العلاجية
بذور الخطمية الوردية
* مضادة للالتهابات بانواعها البلعومية و اللوزتين و التهاب الشعب الهوائية .
* تفيد فعلاج الرمد و التهابات الجفان.
* تعالج السعال و خاصة عند الطفال و الربو الشعبى و تشنجات الطرق الهوائية .
* ملطفة منشطة للجهاز الهضمي، تفيد فعلاج الالام المعدية و المعوية و خاصة منها القرحات الهضمية .
* ملينة و مضادة للامساك.
* تساهم فتلطيف المجارى البولية و التخلص من حرقة البول، كما و تدر البول (البذور).
* مقوية و منشطة عامة للجسم، و لهذا الغرض تستعمل الجذور.
* تساهم فتسهيل عملية الولادة و يستعمل لهذا الغرض الفروع الغضة .
طرق الاستعمال
كتوابل مجففة ، او خضراء طازجة او مطبوخة بهدوء، و تستخدم كذلك بشكل صباغ و زيوت.
المحاذير و موانع الاستعمال
النبات امن بشكل مطلق لكل الفئات العمرية و الفيزيولوجية .
* تفيد فعلاج الرمد و التهابات الجفان.
* تعالج السعال و خاصة عند الطفال و الربو الشعبى و تشنجات الطرق الهوائية .
* ملطفة منشطة للجهاز الهضمي، تفيد فعلاج الالام المعدية و المعوية و خاصة منها القرحات الهضمية .
* ملينة و مضادة للامساك.
* تساهم فتلطيف المجارى البولية و التخلص من حرقة البول، كما و تدر البول (البذور).
* مقوية و منشطة عامة للجسم، و لهذا الغرض تستعمل الجذور.
* تساهم فتسهيل عملية الولادة و يستعمل لهذا الغرض الفروع الغضة .
طرق الاستعمال
كتوابل مجففة ، او خضراء طازجة او مطبوخة بهدوء، و تستخدم كذلك بشكل صباغ و زيوت.
المحاذير و موانع الاستعمال
النبات امن بشكل مطلق لكل الفئات العمرية و الفيزيولوجية .