رايت ان احد اهدانى خمار و كانت طويلة فمنام
ا
هتم الانسان باحلامة منذ ادرك انها احلام اذا لاشك فانه باديء الامر خلط بين حياة الحلم و حياة اليقضة فاشتبة الامر علية و ربما اعتقد الانسان دائما ان لا بد للاحلام من تفسير
اذا نام الانسان هبطت فعالية دماغة الي مستوي و اط , و ربما تتوقف تمام اثناء النوم العميق جدا جدا .
ومن هنا كان قولنا بان معظم الاحلام المنسجمة لدرجة تساعد علي تذكرها انما تحدث بعد النوم مباشرة او قبيل الاستيقاظ مباشرة او فاوقات اخري يصبح النوم بها خفيفا .
والاحلام تشبة التخيل و الابداع فانها عناصر ذكريات جمعها الحالم من هنا و هنالك بعدها ركبها بعضها مع بعض و انشا منها حوادث لم تمر بة قط و كثيرا ما تكون غريبة او مستحيلة .
اما سبب الاحلام فيمكننا ان نحصر سبب احلامنا فثلاثة سبب رئيسية و اسباب رابع جانبى و لكن ذو اهمية قصوي :
1 – المثيرات الخارجية : التي تثابر رغم ضعفها و اعاقتها علي الوصول الينا , فاشعة الشمس عندما تكون ساقطة علي عين النائم ربما تسبب له الحلم بالحرائق .
2 – المثيرات العضوية الداخلية : و هى تقوي خلال النوم لضعف المؤثرات الخارجية فقد يحلم النائم المعسور الهضم بعدو يقوم بخنقة و ربما يحلم المريض بالموت .
3 – رغباتنا التي لم ترضها حياة اليقظة : و هى تشكل الجزء الاكبر من احلامنا بالاضافة للسبب الرابع لاحقا و هى رغبات منع تحقيقها المجتمع و ما فالمجتمع من عادات و تقاليد و اخلاق و لكن هذة الرغبات المكبوتة لاتترك المسرح ( مسرح النفس ) بسهولة و يعتبر ( الحلم ) هو المتنفس الاهم للرغبات لذلك فهى تحقيق لرغبات لم يقدر لها ان تتحقق فالحياة العادية .ومنها احلام الجائع الذي يري نفسة جالسا الى اطايب الاكل و الذها .
4 – و هو كعامى يقولة الناس قديما ( احلام اهل نجد حديث قلوبهم ) و هو اننا من شدة ما نتحدث فمقال ماء جد انفسنا نحلم فية .
انما المهم ان احلام المريض اليوم اصبحت عونا هاما للمحلل النفسانى يستعين فيها علي استكشاف سبب اضطراب الحياه
النفسية عند مريضة .
تفسير الاحلام موهبة يهبها الله لمن يشاء كان يهب عذب الصوت لشخص
وحفظ القران و تجويدة لشخص
الرسم و بقية الفنون لشخص
وهكذا فهي موهبة يعطيها الرحمان لمن يشاء