الكيفية الاولي :
وهى الكيفية التقليدية المستخدمة منذ قرون، و التي تعتمد علي الضغط او العصر الميكانيكى المبسط، الهيدروليكي، و التي تسمي احيانا كيفية الضغط المبرد، لعدم استعمال حرارة عالية اثناء عملية التصنيع. و فالتطبيق العملى تنتج الحرارة كذلك و لو بكميات ضئيلة نتيجة الضغط المستخدم. و تبقي درجة الحرارة منخفضة بشكل ملائم للفيتامينات، و تحميها من الفساد. بعدها يتم تصفية الزيت بكيفية بسيطة باستعمال غرابيل، لازالة الشوائب المترسبة (التفل او الجفت ). نسبة المستخلص من الزيت فهذة الحالة منخفضة ، لان جزءا كبيرا منة يبقي عالقا فعجينة اللب المتكونة ، و الاسعار تكون عالية . الا ان الزيت يحافظ علي قيمتة الغذائية ، و طعمة الطبيعى اللذيذ، و رائحتة الاصلية .
الكيفية الثانية =:
وهى كيفية يستعمل بها الضغط الطردى اللولبي. و ينشا عن كهذة الكيفية ضغط بقوة عدة مئات ضغط جوي، و ترتفع درجة الحرارة الي 160 – 250م5 . و هذة الحرارة لا تبقى علي اي فيتامينات فالزيت. كما تعمل الحرارة العالية علي زيادة نسبة المستخلص من الزيت. الا ان الزيت فهذة الحالة يصبح لونة معتما و ذو رائحة شديدة . و يقوم المصنعون بالتخلص من اللون المعتم و الرائحة عن طريق تكرير الزيت، و استعمال مزيلات الروائح الاصطناعية .
- صناعة الزيوت
- صناعة الزيوت الطبيعية
